خلال يومين.. «حظي من السما» لـ أحمد سعد وإليسا تتخطى 280 ألف مشاهدة على يوتيوب
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
حققت أغنية «حظي من السما»، للنجمين أحمد سعد، وإليسا، نجاحا كبيرا، بعد طرحها على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، وذلك بعد تقديمها في برنامج «بيت السعد».
وتخطت أغنية «حظي من السما»، حاجز الـ280 ألف مشاهدة على يوتيوب، بعد يومين فقط من طرحها.
أغنية حظي من السماأغنية «حظي من السما»، من كلمات الشاعر مصطفى حدوته، وألحان حمني، وماستر أمير محروس.
وتتضمن كلمات أغنية حظي من السماء لـ أحمد سعد وإليسا الأتي: «الدنيا راقتلي أول ما عينيك ضحكتلي، مبسوطة إن أنت معايا ودي أجمل حاجة حصلتلي، الدنيا خادتني بس أنتي عينيكي خطفتني، مش فارقه الدنيا معايا وأنا جمبك ايه الي ناقصني، ده أنا حظي من السما إن أنا وأنت قاعدين سوا، ده اليوم إللي بعيشه معاك عندي بباقي السنة، ده أنا حظي من السما أن أنا وأنتي قاعدين سوا، ده أنا عيني لما تكون شايفاك بتشوف الباقي هوا، الوقت فايتني من يوم ما إيديك لمستني، دي القاعدة معاك يا حبيبي اكتر حاجه بتبسطني».
اقرأ أيضاًبالتعاون مع إليسا.. أحمد سعد يطرح «حظي من السما» | فيديو
أحمد سعد يطرح أغنية «الكيميا راكبة» بالتعاون مع شقيقه (فيديو)
رد ناري من إليسا على منتقدي صوتها: «الإحساس أهم»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد سعد إليسا إليسا في برنامج برنامج بيت السعد إليسا وأحمد سعد حظی من السما أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
كيف نواجه تقلبات وابتلاءات الدنيا؟ داعية إسلامي يجيب
لا تخلو الدنيا من المتاعب والابتلاءات، فهى دار شقاء، ولا تثبت على حال،فكيف نواجه تقلبات وابتلاءات الدنيا؟.
أجاب عن هذا السؤال الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، وقال إن الدنيا لا تثبت على حال، إذ يمر الإنسان بالكثير من التغيرات التي يمكن أن تكون مفاجئة وصعبة في بعض الأحيان، وصدق الله إذ قال: لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ"، وهذه سنة الحياة، تليها لحظات من اليسر بعد العسر، وراحة بعد تعب، وفرج بعد ضيق.
وأشار الشيخ رمضان عبد المعز، خلال تصريحات تليفزيونية، الى أن الإنسان قد يمر بظروف صعبة وغير متوقعة، مثل فقدان المال أو الاضطرابات في الحياة، ولكن لا بد من التذكير بقدرة الله تعالى على تغيير الأحوال.
واضاف : "الدنيا ليست ثابتة، اليوم تكون في حال من الراحة، وغدًا قد تجد نفسك في محنة، هذه هي الدنيا: يوم لك ويوم عليك، يسر وعسر، نشاط وكآبة، وهذا ما يذكرنا به الله في كتابه، حيث قال تعالى: "أَلا بِذِكْرِ اللَّـهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ".
فعندما تحيط بنا التحديات والابتلاءات، لا يوجد أمامنا إلا الرجوع إلى الله سبحانه وتعالى، وعدم اليأس في أي حال من الأحوال، فالله سبحانه وتعالى وعدنا في كتابه الكريم أن مع العسر يكون اليسر، وهذا ما يجب أن نتمسك به.
وشدد على أهمية الاستراحة الروحية في ظل التغيرات الحياتية، وبين أن ذكر الله هو الطريق الذي يجلب الطمأنينة والسكينة للقلوب ففي أوقات المحن والابتلاءات، لابد أن نعود إلى الله، لا نستعين إلا به، لأن الله هو المستعان في كل شيء.
وذكر ان الله تعالى قال فى كتابه العزيز “إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا” فمهما كانت التحديات التي نواجهها، لابد أن نعلم أن الله سيجعل بعد العسر يسرًا، لذا، في أوقات الشدة يجب علينا أن نلجأ إلى الله، ونستعين به في كل شيء، فلا ملجأ لنا سواه.