برلمانية تطالب الحكومة بربط الصناعة بالتعليم.. وخطة واضحة لكل وزارة
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
كتب- عمرو صالح:
طالبت النائبة غادة علي، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وعضو اللجنة الخاصة المشكلة لدراسة برنامج الحكومة، بضرورة وجود خطة واضحة لكل وزارة في برنامج الحكومة.
وقالت "غادة"، خلال كلمتها في اجتماع اللجنة الخاصة بدراسة برنامج الحكومة اليوم السبت، إن البيانات المعروضة عبارة عن أهداف رائعة فقط، مطالبة بضرورة وجود ربط بين الصناعة والتعليم والقيام بعمل حاضنات تكنولوجية، متسائلة عن مؤشرات الوزارة لكي يتم ذلك، وعن المحفزات التي ستُعطى للقطاع الخاص.
وأضافت أن أغلب مشاركة القطاع الخاص في مصر في القطاع الدوائي، بالرغم من أن البحث العلمي هو قاطرة الصناعة، كما أشارت إلى عدم وجود إرشاد أكاديمي ولا مهني، مطالبة بالاهتمام أكثر بهيئة التدريس وهيئة الطلبة وحقوقهم داخل الجامعة، وإنشاء منظومة شكاوى رقمية للجامعات.
كما طالبت بمراجعة خريطة السياحة التعليمية حتى يتم جذب الأجانب والعرب للدراسة في مصر، والنظر في تخفيض المصروفات الخاصة نظرًا لارتفاعها في الفترة الحالية، والقضاء على الكثافة الطلابية، وعودة دور الأخصائي الاجتماعي، وأشادت بالعرض المقدم من وزير التربية والتعليم عن خطة الوزارة.
وانطلقت أعمال اللجنة الخاصة المشكلة بمجلس النواب لدراسة برنامج الحكومة برئاسة المستشار أحمد سعد الدين، الوكيل الأول للمجلس، اليوم السبت 13 يوليو 2024، للاستماع إلى وزراء (العمل، التعليم العالي والبحث العلمي، التربية والتعليم والتعليم الفني، التضامن الاجتماعي، الصحة والسكان، والشباب والرياضة)، بحضور المستشار محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أحمد شوبير شهد سعيد هدير عبدالرازق الطقس أسعار الذهب أحمد رفعت سعر الدولار حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان النائبة غادة علي مجلس النواب تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين برنامج الحكومة القطاع الخاص برنامج الحکومة
إقرأ أيضاً:
التربية والتعليم تبحث مع وكالة “الأونروا” تعزيز التعاون
دمشق-سانا
بحث وزير التربية والتعليم الدكتور محمد عبد الرحمن تركو اليوم مع مدير شؤون وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” في سوريا أمانيا مايكل إيبي، والوفد المرافق، واقع التعليم في سوريا، وآلية تعزيز التعاون بين الوزارة والمنظمة.
واستعرض الجانبان خلال اجتماع في مبنى الوزارة بدمشق، مشاريع المنظمة المستقبلية ضمن القطاع التربوي، وواقع الأبنية المدرسية المهدمة، وآلية إعادة إعمارها وترميمها.
وأكد الدكتور تركو أن العقوبات الاقتصادية على سوريا تعيق جهود عملية إعادة الإعمار في مختلف المجالات، ومنها ما يتعلق بالشأن التربوي والتعليمي.
من جانبه، أبدى الوفد استعداده لتقديم الدعم للوزارة على مستوى الأبنية المدرسية، وتدريب وتأهيل الكوادر التدريسية، موضحاً آلية عمل المنظمة ضمن قطاع التعليم، والتحديات التي تواجهها، وآلية تطوير عملها، بما يسهم في تحسين الخدمات المقدمة.
تابعوا أخبار سانا على