تجمع شباب سنار: عودة العمل بمستشفى مايرنو وهدوء حذر
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
أفاد التجمع عبر منشور له على صفحته بفيسبوك عن عودة الهدوء الحذر واستقرار جميع جبهات القتال لليوم الثاني على التوالي دخل مدينة سنار
التغيير: سنار
أعلن تجمع شباب سنار اليوم السبت عن عودة مستشفى مايرنو للعمل بشكل طبيعي إلى جانب استمرار نشاط السوق بشكل معتاد داخل المدينة رغم ارتفاع الأسعار وانعدام توفر الدقيق.
وأفاد التجمع عبر منشور له على صفحته بفيسبوك عن عودة الهدوء الحذر واستقرار جميع جبهات القتال لليوم الثاني على التوالي دخل مدينة سنار.
وأشار إلى استمرار سماع أصوات تدوين متقطعة من قبل قوات الجيش السوداني في اتجاهات متفرقة داخل المدينة.
وكانتت مصادر عسكرية قالت لـ”التغيير”،الجمعة، إن القوات المسلحة تمكنت من صد هجوم لقوات الدعم السريع على منطقة مايرنو 10 كيلو جنوب مدينة سنار.
وأوضحت المصادر، أن الاشتباكات بدأت منذ فجر الخميس واستمرت لأكثر من 3 ساعات خسر فيها العدو الكثير في العتاد والأرواح.
وكان تجمع شباب سنار، قال إن الاشتباكات اندلعت بين الجيش والدعم السريع في منطقة مايرنو قرب مدينة سنار صباح الخميس الماضي، كما امتدت العمليات الحربية إلى حلة البير الواقعة في الاتجاه الغربي للمدينة.
الوسومالجيش السوداني الدعم السريع سنار مايرنو
المصدر: صحيفة التغيير السودانية
كلمات دلالية: الجيش السوداني الدعم السريع سنار مايرنو
إقرأ أيضاً:
الجيش صمم على تنفيذ الاتفاق بقية مناطق السودان دون الحاجة لموافقة قوات الدعم السريع
تم تنفيذ اتفاق جدة في ولاية سنار بأكملها بتحرير المحليات والمدن والقرى ثم سنجة عاصمة الولاية. والجيش صمم على تنفيذ الاتفاق بقية مناطق السودان دون الحاجة لموافقة قوات الدعم السريع.
الله أكبر
تم تحرير مدينة سنجة. آخر المدن الكبيرة التي دخلتها المليشيا وشردت أهلها، وهي الآن أول المدن الكبيرة المحررة.
تقدم الجيش نحوها على مدار أيام بشكل علني تابعه كل الناس؛ حرر المناطق تباعا دون مقاومة تذكر من الجنجويد. ليدخل المدينة في النهاية بأقل الخسائر.
المليشيا منهارة وإلى زوال بإذن الله.
سيعود المواطنون في كافة ولاية سنار إلى مدنهم وقراهم معززين مكرمين وسيرى كل العالم الفرق بين المليشيا التي تخرب وتهجر وتقتل والدولة التي تعمر وتأوي وتحمي.
لم تكسب المليشيا من دخول ولاية سنار سوى العار الذي سيلاحق قادتها وسيلاحق داعميها في الداخل والخارج أيضا إلى الأبد.
حليم عباس