داليدا خليل تخرج عن صمتها وتكشف حقيقة ارتباطها بعمرو دياب
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
خرجت الفنانة اللبنانية داليدا خليل عن صمتها وردت على الأنباء المتداولة التي تفيد بوجود علاقة عاطفية بينها وبين المطرب الشهير عمرو دياب.
وقالت: “مش ممكن يكون هناك قصة حب بسبب صورة مع الهضبة، لكن هو شخص “مهضوم ولذيذ كتير”.
وتابعت: “فنان رائع، وكان عفويًا في الصور، وحمل الكثير من الأصداء الإيجابية التي جعلت الصور تتصدر قائمة البحث على (غوغل) ومنصات التواصل الاجتماعي كافة.
انتشرت في الساعات القليلة الماضية صورة للفنان عمرو دياب وهو يطبع قبلة ساخنة على خد الفنانة داليدا خليل.
وتفاعل الجمهور على نطاق واسع مع الصور وانهالوا بالتعليقات التي تؤكد وجود علاقة حب بينهما.
تجدر الاشارة إلى أن داليدا خليل هي فنانة لبنانية موهوبة ومحبوبة لدى الجمهور، وحققت نجاحًا كبيرًا في مجال الفن والغناء.
أما عمرو دياب فيعتبر من أشهر الفنانين المصريين والعرب، وله مسيرة فنية حافلة بالألبومات الناجحة والأغاني الشهيرة.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: داليدا خليل عمرو دياب دالیدا خلیل
إقرأ أيضاً:
عمرو خليل: الحكومة الانتقالية السورية تواجه تحديات جسيمة
قال الإعلامي عمرو خليل، إنّ نظام بشار الأسد سقط بعد أكثر من 13 عاما من الصراع لتبدأ سوريا مرحلة جديدة من التحديات في المرحلة الانتقالية أملا في بناء سوريا جديدة تلبي طموحات الشعب الذي يعاني منذ سنوات طويلة، موضحًا، أن المطالب اليوم لا تقتصر على تغيير الأشخاص فقط، بل في بناء دولة على أسس الشراكة الوطنية والتعددية السياسية، بعيدا عن الانفراد بالسلطة والانقسامات أو الهيمنة والإملاءات الخارجية التي قد تعقِّد المشهد السياسي والأمني داخل البلاد.
عمرو خليل: وحدة سوريا وشعبها أساس لعملية انتقال سياسية جامعةأحمد موسى: نتنياهو كشف عن خططه بشأن الوضع في سوريا والمنطقةوأضاف "خليل"، مقدم برنامج "من مصر"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه مع بدء استلام محمد البشير مهامه كرئيسا للحكومة الانتقالية في سوريا تبرز التحديات الأمنية كأولوية قصوى خاصة في ظل استمرار جماعات متعددة في حمل السلاح، هذا بالإضافة إلى التحدي الأهم في الحفاظ على مؤسسات الدولة من التفكك بفعل حالة الفوضى في البلاد.
وأكد أنه "وفي صدارة التحديات الأمنية تأتي منطقة شمال شرق سوريا كواحدة من أكثر المناطق تعقيدا حيث تضارب فيها المصالح وتتعدد الخلافات وقد يكون استيعابها المهمة الأبرز للحكومة الانتقالية الجديدة، وبالتوازي مع استعادة الأمن تأتي التحديات الاقتصادية، خاصة أن البلاد تعاني من انهيار شبه كامل في البنية التحتية والمؤسسية والتي ألقت بظلالها على المؤشرات الاقتصادية العامة للبلاد".
وتابع "وتشير بيانات البنك الدولي والأمم المتحدة وصندوق النقد الدولي إلى انكماش الناتج المحلي الإجمالي بأكثر من 85 بالمئة منذ 2011 إلى 2023، لينخفض إلى 9 مليارات دولار، في حين من المتوقع أن ينكمش الاقتصاد السوري 1.5 بالمئة أخرى هذا العام، وبالنظر إلى بيانات التجارة الخارجية السورية، فإن صادرات البلاد انخفضت بنسبة 89 بالمئة مقارنة بما كانت عليه قبل الصراعات، لتبلغ أقل من مليار دولار، فيما هبطت الواردات 81 بالمئة إلى 3.2 مليارات دولار".
واستطرد "وفقدت الليرة السورية قيمتها مقابل الدولار الأمريكي بمقدار 270 ضعفا بين عامي 2011 و2023، وهو ما أدى إلى زيادة التضخم في البلاد، وعلى صعيد الموارد النفطية، فقد انخفض الإنتاج اليومي من 383 ألف برميل قبل الحرب الأهلية إلى 90 ألف برميل، وتحولت سوريا، التي كانت ذات يوم أكبر مصدر للنفط في شرق البحر الأبيض المتوسط، إلى مستورد له بسبب الانخفاض الحاد في إنتاجه منذ بداية الصراع".
وأشار إلى أنّ ملف اللاجئين أيضا يظل من التحديات المهمة، فوفقا للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، يوجد حاليا أكثر من 6 ملايين لاجئ سوري، أي ما يقرب من ثلث سكان سوريا خارج بلادهم، (76%) منهم في الدول المجاورة.
وأتم الإعلامي عمرو خليل: "تحديات جسيمة أمام الحكومة الانتقالية السورية.. والطريق لن يكون ممهدا دون استعادة الوفاق الوطني والحوار الفعال داخليا وصولا إلى استعادة البناء المؤسسي لمقدرات الدولة".