«يوتيوب» يطلق ميزات جديدة.. تعرّف عليها!
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
بهدف مواكبة منافسيه، وجعل إنشاء مقاطع الفيديو القصيرة ومشاركتها أكثر جاذبية وسهولة في الاستخدام، أطلق موقع “يوتيوب” سلسلة من الميزات الجديدة لمنصة الفيديوهات القصيرة “شورتسShorts” الخاصة به.
ووفق ما نشرت مواقع تقنية، “من أبرز الإضافات هي “ميزة تحويل النص كلاماً بالفيديو”، حيث يتيح ذلك لمنشئي المحتوى إضافة تعليق صوتي اصطناعي إلى مقاطع الفيديو الخاصة بهم، على غرار الأصوات الآلية التي تُسمع غالباً على “تيك توك”، حيث ستساعد سهولة إضافة سرد تحويل النص إلى كلام والتسميات التوضيحية التي يتم إنشاؤها تلقائياً منشئي المحتوى على إنتاج المحتوى بشكل أكثر كفاءة وسهولة في الوصول إليه”.
ووفق المعلومات، فإن “عملية دمج هذه الميزة واضحة ومباشرة، فبعد إنشاء النص، يمكن النقر على أيقونة “إضافة صوت” الموجودة في الزاوية العلوية اليسرى من الشاشة وتحديد الصوت الذي تريده، وحالياً، يقدم “يوتيوب” أربعة خيارات صوتية، بينما يتميز “تيك توك” بمجموعة أكثر شمولا”.
كما يقدم “يوتيوب”، وفق الميزات الجديدة التي أطلقتها، “تسميات توضيحية يتم إنشاؤها تلقائياً والتي تمكن إضافتها مباشرة إلى مقطع الفيديو، ما يلغي الحاجة إلى استخدام تطبيقات الطرف الثالث مثل تطبيق “كاب كت CapCut”، وعلى غرار ميزة إضافة نص بشكل يدوي على مقاطع “شورتس”، يمكن تخصيص هذه النصوص بخطوط وألوان مختلفة؛ مما يسمح لمنشئي المحتوى بالحفاظ على أسلوبهم الفريد”.
في السياق، “طرح موقع “يوتيوب” تأثيرات جديدة تحمل طابع “ماين كرافت Minecraft”، يتضمن خلفية شاشة خضراء مستوحاة من اللعبة الشهيرة ولعبة صغيرة تسمى “ماين كرافت رشMinecraft Rush”.
هذا ويأتي تقديم هذه الميزات الجديدة كجزء من اتجاه أوسع لمنصات الفيديو التي تتبنى وظائف مماثلة لجذب المستخدمين.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: منصات الفيديو يوتيوب
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يطلق حملة عسكرية جديدة على الضفة الغربية
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن إطلاق حملة عسكرية باسم "المطر الأول"، حيث يقتحم منذ يوم الاثنين، مناطق واسعة من شمال الضفة الغربية.
وأعربت الولايات المتحدة، الاثنين، عن "قلقها العميق" إزاء التقارير عن تزايد عنف المُستوطنين الإسرائيليين المُتطرفين ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.
جاء ذلك على لسان المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، بعد أن أشعل مستوطنون إسرائيليون النار في سيارات في مدينة البيرة، المُلاصقة لرام الله، وسط الضفة الغربية المُحتلة.
وقال ميلر إن الولايات المتحدة أوضحت هذه المخاوف للحكومة الإسرائيلية، مُشددًا على أنه يتعين على السلطات الإسرائيلية أن تفعل كل ما هو مُمكن لتهدئة الأمور، ومُحاسبة جميع الجناة، على حد قوله.
من جانبها، نددت وزارة الخارجية الفلسطينية بـهجوم المستوطنين الوحشي، مؤكدةً أن الذين اقتحموا البيرة ما كان لهم أن يرتكبوا هذه الجريمة البشعة لولا شعورهم بالحماية والإسناد والحصانة من المستوى السياسي الإسرائيلي.