حزب تاج يجمع التوقيعات للرئيس عبد المجيد تبون
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
وقعت رئيسة حزب تجمع أمل الجزائر، فاطمة الزهراء زرواطي، اليوم السبت، إستمارة توقيع لدعم الراغب في الترشح عبد المجيد تبون.
وأكدت زرواطي في كلمة لها على هامش إفتتاح نشاط التكويني لصالح إطارات حزب تاج، أنهم جميعا في الميدان من أجل الجزائر لإستكمال بناء مؤسساتها.
وعبرت رئيسة الحزب، عن مساندة الحزب، للمترشح عبد المجيد تبون في الإنتخابات الرئاسية لـ7 سبتمبر المقبل.
وقامت زرواطي، بإمضاء أول إستمارة توقيعات للحزب، في إطار جمع إستمارت إكتتاب التوقيعات الفردية، لصالح الراغب في الترشح عبد المجيد تبون.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: عبد المجید تبون
إقرأ أيضاً:
70 عاما على ثورة الجزائر.. تبون يعفو عن 4 آلاف سجين بينهم صحفي معروف
يحتفل الجزائريون اليوم الجمعة الأول من تشرين ثاني/ نوفمبر، بالذكرى الـ70 لاندلاع الثورة الجزائرية الكبرى عام 1954.
الثورة التي خلفت 1.5 مليون شهيد، واستمرت لعدة سنوات، انتهت بطرد المستعمر الفرنسي، لتنهي حقبة دامت 132عاما.
ويستذكر الجزائريون في هذا اليوم التضحيات التي بذلها الشعب الجزائري إبان الكفاح الـمسلح ضد الاستعمار الفرنسي.
وإحياء للذكرى الـ70 لاندلاع ثورة التحرير وترسيخا للتقاليد العسكرية، أشرف الرئيس عبد المجيد تبون الذي يتقلد منصب القائد الأعلى للقوات المسلحة، على استعراض عسكري بمشاركة وزير الدفاع الوطني.
عفو رئاسي
وفي ذات السياق، وبالمناسبة ذاتها، أعلن تبون عن عفو رئاسي يشمل 4000 سجين معتقل، أبرزهم الصحفي إحسان القاضي.
وأفرج عن القاضي المسجون منذ نهاية 2022 الجمعة، وأورد نور الدين أحمين أحد محامي القاضي خبر الافراج عنه عبر فيسبوك، ناشرا صورة للصحفي بعد عودته إلى منزله محاطا بأفراد عائلته.
وقالت المحامية نبيلة إسماعيل: "أصبح إحسان القاضي أخيرا بين أهله. أطلق سراحه في 1 تشرين الثاني/نوفمبر. نهاية كابوس".
وكانت محكمة الاستئناف شددت في حزيران/يونيو 2023 عقوبة القاضي البالغ 63 عاما وقضت بسجنه سبعة أعوام، منها خمسة نافذة بزيادة عامين عن الحكم الابتدائي.
وفي تشرين الأول/أكتوبر من العام نفسه، رفضت المحكمة العليا الطعن الذي قدّمه الصحفي، ما جعل إدانته نهائية.
وصدر الحكم الابتدائي في نيسان/أبريل في حق القاضي الذي يدير إحدى آخر المجموعات الصحفية الجزائرية المستقلة، وتضم إذاعة راديو إم وموقع مغرب إيمرجنت الإخباري، قضى بسجنه خمسة أعوام، اثنان منها مع وقف التنفيذ بتهمة تلقي "تمويل أجنبي".
وأعلنت النيابة العامة خلال المحاكمة، أن تهمة إحسان القاضي هي تلقي أموالا من الخارج "قصد القيام بأفعال من شأنها المساس بأمن الدولة، أو باستقرار مؤسساتها".