زنقة 20:
2024-08-10@00:08:04 GMT

هذه هوية الشخص الذي ظهر مع الملك بالمضيق

تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT

هذه هوية الشخص الذي ظهر مع الملك بالمضيق

زنقة 20 | متابعة

تم مؤخرا تداول شريط فيديو يظهر فيه الملك محمد السادس يتجول بمدينة المضيق على متن سيارة مكشوفة.

وكان الى جانب الملك كل من الحاجب الملكي ، و الأمير مولاي عبد الله، ابن عمة محمد السادس، و شخص ثالث لم يتعرف عليه كثيرون.

ووفق مصادر ، فإن الأمر يتعلق بالمصارع الرياضي الإسباني من أصول مغربية، يوسف عبد السلام قدور.

و ينحدر يوسف قدور من فرخانة بجماعة بني أنصار اقليم الناظور، وهو من مواليد مدينة مليلية المحتلة.

يوسف قدور البالغ من العمر 39 عاما، هو رياضي بارز وخبير في الفنون القتالية المختلطة ، وسبق أن ظهر الى جانب الملك في عدة مناسبات بباريس و خلال احتفالات بلوغ المنتخب الوطني نصف نهائي كأس العالم قطر 2022.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

مرور قارب الملك يعجل بفتح شاطئ منعت السلطات المصطافين من ولوجه قرب الحدود مع سبتة

تمكن العشرات من السكان المحليين من ولوج شاطئ قرب الحدود مع سبتة كانت سلطات عمالة المضيق الفنيدق قد حاولت الأربعاء منع دخوله بذريعة وجود مخاطر تتعلق بمحاولات الهجرة غير النظامية انطلاقا منه.

السلطات التي عبأت المئات من وحدات القوات المساعدة، مدعومة بالشرطة، وجدت نفسها في موقف حرج بعد تزايد عدد المحتجين بالطريق الرئيسي المؤدي إلى معبر باب سبتة، بالتزامن مع مرور قارب للملك محمد السادس على مقربة من هذا الشاطئ، حيث يقضي عاهل البلاد عطلته الصيفية بين شواطئ هذه المنطقة.

تحت هذا الضغط، سحبت السلطات جزءا من قواتها، كما أخلت المكان من العتاد المكون من العربات التي نقلت المئات من وحدات التدخل، حيث كان من شأن أي احتكاك أن يؤدي إلى نتائج سيئة في هذه المدينة التي تعاني ركودا تسبب في عام 2021 باندلاع أسوأ احتجاجات اجتماعية عرفتها المملكة إبان أزمة وباء كوفيد.

سينتهز المحتجون هذه الفرصة لاقتحام الحاجز المتبقي، والمحروس من لدن عدد قليل من القوات المساعدة الذين لم تعط لهم أوامر بإيقاف تقدم المصطافين في تلك الظروف. ولقد كانوا يرددون شعارات مؤيدة للملك، وأيضا للنشيد الوطني بعد بلوغ المياه. قال عضو في جماعة الفنيدق شارك في هذه العملية « إن الشاطئ قد جرى تحريره من القيود » التي حاولت السلطة فرضها على الشواطئ بهذه المدينة في عز الموسم السياحي.

شاطئ « بونتيكريتو » الذي جرى منع الولوج إليه هذا اليوم

طوقت السلطات منذ الصباح، هذا الشاطئ بجيش صغير من وحدات القوات المساعدة، والشرطة، بينما تجمع المحتجون على جانب الطريق الرئيسي المؤدي إلى معبر باب سبتة. وقال مصدر من عين المكان «إن عدد الأشخاص المتجمعين يصل إلى حوالي ثلاثين غالبيتهم أطفال» كانوا يريدون السباحة في الشاطئ.

ليس هذا هو الشاطئ الوحيد الذي أغلقته السلطات بسبب مخاوفها من الهجرة غير النظامية، بل إنها عمدت على مراحل إلى منع الولوج إلى كافة الشواطئ القريبة من الحدود.

الشاطئ المعروف في الفنيدق من حدودها الشمالية مع سبتة، قامت سلطات الجماعة هذا الصيف بتهيئته للمصطافين، إلا أن السلطات الإقليمية بعمالة المضيق الفنيدق قررت منع الولوج إليه بعدما كان الناس يتدفقون إليه منذ مدة. تشير هذه التطورات حول هذا الشاطئ ذا الجاذبية لدى السكان المحليين، إلى وجود مشكلة بين السلطة والجماعة حول الطريقة التي يجب أن تدار بها السياحة خلال الصيف في هذه المدينة التي تعاني ركودا منذ إيقاف نشاط التهريب المعاشي قبل نحو أربع سنوات.

ونشبت العام الفائت، بسبب هذا الشاطئ، ملاسنات في اجتماع بالمجلس البلدي بين منتخبين وباشا هذه المدينة الذي عُين حديثا. وأفصح مسؤول السلطة وقتئذ أن « عامل العمالة هو من يأمر بمنع الولوج إلى شواطئ الفنيدق، وليس هو ».

والثلاثاء، حاولت السلطات طرد المصطافين من هذا الشاطئ، لكنها لم تقو على ذلك. في غضون ذلك، أعلنت بأن الشاطئ سيكون مغلقا بدءا من الأربعاء. رغم هذا، تدفق العشرات نحوه منذ منتصف اليوم.

تبرر السلطات الإقليمية موقفها وفق ما ذكره مصدر لـ »اليوم24″، بتطبيق خطة أمنية لوقف تسلل المهاجرين غير النظاميين سباحة إلى الثغر المحتل مستغلين وجود المصطافين في هذا الشاطئ. لكن، لم يمنع عدم وجود حركة بهذا الشاطئ منذ شهور، تدفق مزيد من المهاجرين انطلاقا من هذا الشاطئ الذي تحرسه وحدة من القوات المساعدة من دون فعالية كبيرة.

في الجماعة، يعتقد المنتخبون أن السلطات تتعمد إحراجهم بإغلاق الشواطئ المحلية واحدا تلو الآخر لدواع غير عملية في محاولة للتغطية على قصور السلطات هذه في مواجهة مد الهجرة غير النظامية الذي لم يتوقف منذ إغلاق معبر باب سبتة نهاية عام 2019.

على الجانب الآخر، لم تقدم سلطات سبتة على منع الولوج إلى الشواطئ المحاذية للمعبر الحدودي حيث يصل المئات من المهاجرين غير النظاميين هذا الصيف. تشكو السلطات الإسبانية باستمرار من تراخي وحدات الحراسة المغربية في مراقبة تدفق المهاجرين.

تعليقا على ذلك، يقول بلال دواس رايس، ممثل فرع الحزب الاشتراكي الموحد بالفنيدق، « إن ما كان يتعين على السلطات فعله هو الانكباب على إنقاذ هذه المدينة من وضع الركود الذي تعانيه منذ 2020، وليس إصدار مزيد من قرارات المنع من ولوج الشواطئ في عز الموسم السياحي ». مضيفا أن « المشكلة الاجتماعية في المنطقة لن يساعد في حلها مزيد من الإصرار الصادر عن السلطات بفرض قيود إضافية على الحركية السياحية للتغطية على فشل واضح في إنتاج سياسات وخطط إقلاع اجتماعي فعالة ».

 

كلمات دلالية الفنيدق المغرب جماعات سبتة سياحة هجرة

مقالات مشابهة

  • الملك تشارلز يندد بأعمال الشغب في بريطانيا
  • نجم الأهلي السابق: لا أشعر بتتويج الأحمر بالدوري بسبب غياب الزمالك
  • الرئيس بن يوسف بن خدة جنب الجزائر مصير السودان الحاضر.. هذه التفاصيل
  • الرئيس بن يوسف بن خدة هو الذي جنب الجزائر مصير السودان الحاضر.. هذه التفاصيل
  • السعودية تُبهر العالم
  • الملك محمد السادس يهنئ البطل الأولمبي سفيان البقالي
  • عايز تبقى دكتور روح " ديمشلت" ..قائمة جديدة للحاصلين على أكثر من 90% (خاص)
  • اتحاد شباب كفر الشيخ يكرَّم السادس على الجمهورية في الثانوية العامة
  • أولمبياد باريس-قوى:  الملك محمد السادس يهنأ سفيان البقالي بعد تتويجه بذهبية 3000 متر موانع 
  • مرور قارب الملك يعجل بفتح شاطئ منعت السلطات المصطافين من ولوجه قرب الحدود مع سبتة