حماس: ادعاءات إسرائيل حول استهداف قيادات في الحركة كاذبة وتسعى للتغطية على حجم المجزرة المروعة في منطقة المواصي
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
قالت حركة حماس، إن ادعاءات إسرائيل حول استهداف قيادات في الحركة كاذبة وتسعى من خلالها للتغطية على حجم المجزرة المروعة في منطقة المواصي.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
دون رد عسكري من الحركة.. حماس تُحمل إسرائيل مسؤولية انهيار هدنة غزة
(CNN)-- رفضت حماس بشدة المزاعم الإسرائيلية بانتهاكها وقف إطلاق النار في غزة، وتحضيرها لشن هجمات على إسرائيل، بينما اختارت على ما يبدو عدم الرد عسكريًا بعد ساعات من استئناف إسرائيل للقتال في القطاع.
وقالت الحركة إن المزاعم باستعدادها لضرب القوات الإسرائيلية هي ذرائع "لا أساس لها" لتبرير عودة إسرائيل إلى الحرب، وتهدف إلى "تضليل الرأي العام".
لا يُعرف ما إذا كانت حماس قد أطلقت صواريخ على إسرائيل منذ عدة أسابيع. كما يبدو أنها امتنعت عن ضرب إسرائيل أو جنودها في غزة منذ دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني.
وشنت إسرائيل هجمات على غزة من حين لآخر خلال وقف إطلاق النار، قائلة إنها تستهدف حماس.
صرّحت وزارة الخارجية الإسرائيلية، الثلاثاء، بأن قرار استئناف الحرب في غزة جاء بعد رفض حماس لمقترحين أمريكيين.