بتوقيع عزيز الشافعي.. كارمن سليمان تستعد لإطلاق ميني ألبوم
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
تستعد النجمة كارمن سليمان لإطلاق ميني ألبوم جديد في الفترة المقبلة ويتكون الميني الأول من 4 أغاني وسيتم طرح أغنية كل 10 أيام، بتوقيع كامل للملحن الكبير عزيز الشافعي وهو من إنتاج المنتج الموسيقي مصطفى جاد.
تفاصيل أغنية حبايب قلبي
وشوقت كارمن سليمان جمهورها ومتابعيها لأحدث أعمالها غنائية بنشر البوستر الدعائي الخاص له كاشفة عن موعد طرحه في يوم 15 يوليو الجاري.
يذكر أن كارمن قد طرحت آخر أعمالها الغنائية فيديو كليب "كنا في مكان" على طريقة الذكاء الاصطناعي وذلك تزامنًا مع احتفالات عيد الحب في 14 فبراير الماضي.
وسجلت كارمن سليمان الأغنية مع الأوركسترا في مقدونيا خلال الفترة الماضية، كما استخدمت الذكاء الاصطناعي في كليب الأغنية.
قام مصطفى جاد زوج الفنانة كارمن سليمان بالترويج لأغنية "حبايب قلبي" وجاء ذلك عبر حسابه الرسمي على منصة تبادل الصور والفيديوهات الشهيرة إنستجرام، حيث قام بوضع البوستر الرسمي لأغنية حبايب قلبي من خلال خاصية الاستوري في إنستجرام، وكتب:
"إستنونا في أغنية جامدة قوي يوم الإتنين 17/5 للنجمة كارمن سليمان من إنتاج مصطفى جاد بعد نجاحنا مع بعض في أغنية لينا رقصة ويا جمالك مبسوط ومتحمس لإستمرارنا في شراكة النجاح مع صانع الأغاني الأنجح الملحن والشاعر الكبير عزيز الشافعي في ميني ألبوم حبايب قلبي بيحمل توقيعه الموسيقي الكامل.. إستنونا هتتبسطوا".
آخر كليبات الفنانة كارمن سليمان
ومن جديد بالذكر أن آخر كليبات الفنانة كارمن سليمان هو فيديو كليب بعنوان "كنا في مكان" والذي تم طرحه في فبراير الماضي لهذا العام الحالي 2024 على حسابها الرسمي على موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب" وتم تصويره على طريقة الذكاء الإصطناعي، وحققت نجاحا كبيرا أثناء طرحها، والأغنية من إنتاج مصطفى جاد، كلمات أحمد سرور، ألحان مصطفى جاد، توزيع وميكس ماهر الملاخ، ماستر خالد سند، تدوين أوركسترا كمال أحمد، أوركسترا Fames Project، إخراج عمر شربيني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كارمن سليمان المطربة كارمن سليمان أغنية حبايب قلبي عزيز الشافعي
إقرأ أيضاً:
محمد أبو هاشم: الإمام الشافعي ملأ طباق الأرض علمًا وشكل علامة فارقة في الفقه الإسلامي
أكد الدكتور محمد أبو هاشم، عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، أن الإمام الشافعي يُعد من أبرز علماء الأمة الذين أثروا الفكر الإسلامي بعلومهم، مشيرًا إلى أن حياته كانت نموذجًا للعلم والاجتهاد والتقوى.
وأوضح عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، فى تصريح له، أن الإمام الشافعي، المولود في غزة عام 150 هـ، بدأ رحلته العلمية بحفظ القرآن الكريم، ثم التعمق في علوم الحديث والفقه، حيث تتلمذ على يد الإمام مالك في المدينة، ثم انتقل إلى بغداد للاستفادة من فقه الإمام أبي حنيفة عبر تلميذه محمد بن الحسن الشيباني، وبعد ذلك، استقر في مصر عام 199 هـ، حيث أسس مذهبه الجديد، وألف كتاب "الأم" الذي يُعد من أهم المراجع الفقهية.
وأكد أبو هاشم ، أن الشافعي لم يكن فقيهًا فحسب، بل كان أيضًا محدثًا وشاعرًا وأديبًا، وكان له ديوان شعري يعكس حكمته وبلاغته. كما أشار إلى أن الإمام أحمد بن حنبل، أحد كبار أئمة الحديث، كان يثني على الإمام الشافعي كثيرًا، واصفًا إياه بـ "الشمس للدنيا والعافية للبدن".
ونوه إلى مكانة الإمام الشافعي في قلوب المسلمين، حيث ظل مقامه في مصر مزارًا للعلماء وطلبة العلم، داعيًا الله أن ينفع الأمة بعلوم الصالحين، ويجعلها نورًا يهتدي به السالكون في طريق العلم والتقوى.