الرئيس السيسي: المباحثات مع رئيس صربيا تناولت سبل تعزيز التعاون المشترك
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن مصر تثمن التقاليد الثرية للشعب الصربي ونتطلع لتعزيز التعاون المشترك.
وأضاف الرئيس السيسي، خلال مؤتمر صحفى مشترك مع رئيس صربيا بقصر الاتحادية: «مباحثات اليوم مع رئيس صربيا تناولت سبل تعزيز التعاون المشترك».
اقرأ أيضاًرئيس صربيا يضع أكليل زهور على ضريح السادات: قاد بلاده بالتزام صادق للسلام
رئيس صربيا: السيسي قادر على بناء وقيادة مصر نحو طريق التقدم
السيدة هبة شبانة: المرأة في عهد الرئيس السيسي حصلت على فرص غير مسبوقة
.المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس السيسي الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس صربيا سبل تعزيز التعاون المشترك رئيس صربيا بقصر الاتحادية رئیس صربیا
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يشكر رئيس موريتانيا على جهوده برئاسة الاتحاد الأفريقي |فيديو
وجه الرئيس السيسي، الشكر لرئيس موريتانيا على جهوده المضنية أثناء رئاسته للاتحاد الأفريقي، قائلا: "أستهل كلمتي بتوجيه خالص الشكر والتقدير لأخي العزيز فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية على ما بذله من جهود مضنية خلال فترة تولية رئاسة الاتحاد الأفريقي".
الرئيس السيسي يترأس أعمال قمة لجنة رؤساء دول وحكومات "النيباد"الرئيس السيسي يرسل برقية عزاء إلى نظيره الناميبي في وفاة سام نجوماوأضاف الرئيس السيسي، خلال كلمته عبر تقنية الفيديو كونفرانس، في إجتماع الدورة الثانية والأربعين للجنة التوجيهية لرؤساء دول وحكومات الوكالة الإنمائية للاتحاد الأفريقي "النيباد"،: "كما اغتنم هذه المناسبة لأتوجه بالشكر إلى كافة العاملين بسكرتارية وكالة النيباد تحت قيادة المديرة التنفيذية، لجهودهم الحثيثة في تيسيير دفة العمل بالسكرتارية ولتعزيز دور الوكالة في تنفيذ أجندة 2063، وتسريع وتيرة الإندماج الإفريقي بما يحقق غايتنا التنموية".
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الاجتماع ناقش أنشطة النيباد خلال عام ٢٠٢٤، وعلى رأسها تطورات دراسة الجدوى الخاصة بإنشاء صندوق التنمية الأفريقي، إلى جانب الخطة العشرية الثانية لتنفيذ أجندة ٢٠٦٣ التنموية، بهدف التغلب على التحديات التي تواجه التنمية في القارة؛ من ارتفاع معدلات الفقر والبطالة، وتراجع معدلات الأمن الغذائي وأمن المياه والطاقة، كما تناول الاجتماع الجهود القارية لتطوير البنى التحتية، والنظم التعليمية والصحية، وتوفير فرص عمل لشباب القارة، وتحفيز التجارة البينية، والتعامل مع تغير المناخ، و فرص التعاون المشترك بين دول القارة.