مختص: 50% من ممارسي النشاط البدني الاعتيادي لا يستطيعون الاستمرار فيه
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
جدد د محمد الأحمدي بروفيسور فسيولوجيا الجهد البدني، التأكيد على أهمية ممارسة الرياضة للجسم.
وأضاف الأحمدي، بمداخلة لقناة السعودية، أن أكثر من 50% من الأشخاص لا يستطيعون الاستمرار في النشاط البدني الاعتيادي.
وواصل، أن الجسم يحتاج جرعة رياضة مركزة قليلة، وذلك بعد نتائج دراسات أكدت أن كثيرا من الناس لا يمارسون النشاط البدني على الرغم من أنه يحمل 80 فائدة صحية.
وتابع الأحمدي، أن عدم الاستمرار في النشاط البدني الاعتيادي يعود إلى الشعور بالممل، وعدم وجود وقت لدى من يشتركون في مثل تلك البرامج.
#من_الشاشة | "أكثر من 50% من الأشخاص لا يستطيعون الاستمرار في النشاط البدني الاعتيادي" بروفيسور فسيولوجيا الجهد البدني د.محمد الأحمدي، لبرنامج من السعودية الذي يعرض كل جمعة وسبت الساعة 2:00 ظهرًا على قناة السعودية. #هيئة_الإذاعة_والتلفزيون pic.twitter.com/TegJsF0Ord
— هيئة الإذاعة والتلفزيون (@SBAgovSA) July 13, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية الرياضة آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
قبل مغادرة السعودية.. الكشف عن فكرة ناقشها مودي وأمين العالم الإسلامي محمد العيسى
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورا من اللقاء الذي جمع الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، محمد العيسى مع رئيس الوزراء الهندي، ناريندا مودي خلال زيارة الأخير للسعودية، والتي اضطر إلى قطعها بسبب أحداث هجوم جامو وكشمير.
وذكر تقرير نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية، الخميس، أن العيسى ومودي ناقشا "عددًا من الموضوعات ذات الصلة برسالة الرابطة وأهدافها، ومن ذلك فكرة إقامةِ ’قمّة التنوُّع والوئام‘ في جمهورية الهند، حيثُ الحاجة لترسيخِ هذه المفاهيم في بلدٍ يزخَرُ بالتنوُّع الثقافيِّ والدينيِّ والعِرقيِّ، وتعيش فيه أكبرُ أقليّةٍ مسلمةٍ في العالم".
ونشرت رابطة العالم الإسلامي صورا من اللقاء في تدوينة على صفحتها بمنصة إكس (تويتر سابقا) ذاكرة بتعليق أنه "تمَّت الإدانةُ -بأشدِّ العبارات- للهجوم الإرهابيّ الذي وقع في منطقة باهالجام في جامو وكشمير، وتَسبَّب في سقوطِ عددٍ من الضحايا من المدنيين الأبرياء.."
وأكدت رابطة العالم الإسلامي على "الموقِف الرَّافض والمُدِين للعُنف والإرهاب بكافّة أشكاله وذرائعه، وعلى التضامُن في مواجهة أفكاره وممارساته، ورفضِ ربطِهِ بأيِّ دينٍ أو عِرقٍ أو ثقافةٍ، مع التنويه في هذا بمضامين البيان المُشترَك، الصادر في ختام زيارة دولة رئيس وزراء الهند للمملكة العربية السعودية، وما تطرّق له في هذا الشأن، ولا سيّما ما عبّر عنه من رفضه لأي محاولة لربط الإرهاب بأي عرقٍ أو دينٍ أو ثقافةٍ، والتعاوُن ما بين البلدين في مكافحة الإرهاب وتمويله، وإدانة الإرهاب العابر للحدود".