المناطق_متابعات

أكدت جامعة حائل أنها ستراعي في مراحل الفرز القادمة لنتائج المتقدمين والمتقدمات للترشيح للقبول السنوي للعام الجامعي 1446، عدالة المنافسة بين المتقدمين والمتقدمات، واستيعاب أكبر قدر منهم، مؤكدة أن عمليات الفرز والترشيح ستستمر حتى استيفاء جميع المقاعد الشاغرة.

 

أخبار قد تهمك جامعة حائل تختتم حفل الأنشطة الطلابية للعام الجامعي 1445هـ 7 يونيو 2024 - 10:06 مساءً جامعة حائل تختتم بطولة الشطرنج للجامعات السعودية 5 مايو 2024 - 10:19 مساءً

 

جاء ذلك في بيان أصدرته الجامعة اليوم (السبت) عبر منصة «إكس»، بشأن ما تم تداوله في بعض مواقع التواصل الاجتماعي، عن مؤشرات المتقدمين للقبول السنوي في الجامعة للعام الجامعي 1446، مشددة على أن المؤشرات تخالف الواقع، وتجانبها الحقيقة في جميع تفاصيلها، فيما أهابت الجامعة بجميع المتقدمين والمتقدمات الحصول على المعلومات من المصادر المعتمدة بالجامعة، ومتابعة مراحل الفرز القادمة.

 

وشددت الجامعة في ذات الوقت على أنها ستتخذ كافة الإجراءات النظامية بحق كل من ينشر معلومات غير صحيحة عن عمليات القبول السنوي، مع دعواتنا لجميع المتقدمين والمتقدمات بالتوفيق.

 

 

وكانت جامعة حائل قد أعلنت أنها استقبلت أكثر من 56 ألف طلب ترشيح للقبول السنوي من خريجي وخريجات الثانوية العامة من مختلف مناطق السعودية، وتمت عمليات التقديم عبر نظام تقني يعتمد على الأتمتة الكاملة للإجراءات، وفق ضوابط ومعايير تضمن العدالة والشفافية وتكافؤ الفرص لجميع المتقدمين.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: جامعة حائل جامعة حائل

إقرأ أيضاً:

أميركا تقرر مراقبة صفحات المهاجرين على منصات التواصل الاجتماعي

قالت الحكومة الأميركية، الأربعاء، إنها ستبدأ في فحص صفحات المهاجرين وطالبي التأشيرات على منصات التواصل الاجتماعي وإنه سيتم إلغاء تصاريح الإقامة أو التأشيرات لمن ينشرون محتوى تصنّفه إدارة الرئيس دونالد ترامب معاديا للسامية.

وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فستُعتبر معادية للسامية أنشطة التواصل الاجتماعي الداعمة لمجموعات مسلّحة تصنّفها واشنطن إرهابية، بما في ذلك حركة حماس الفلسطينية وحزب الله اللبناني والحوثيون في اليمن.

يأتي ذلك في أعقاب إلغاء إدارة ترامب تأشيرات طلاب في الولايات المتحدة، ما أثار كثيرا من الجدل بالنظر إلى أن التعديل الأول للدستور الأميركي يكفل حرية التعبير.

وقالت إدارة خدمات الهجرة والجنسية الأميركية التابعة لوزارة الأمن الداخلي في بيان "ستبدأ اليوم دائرة خدمات الهجرة والجنسية الأميركية في اعتبار نشاط الأجانب المعادي للسامية على منصات التواصل الاجتماعي والتحرشات الجسدية بالأفراد اليهود كأسباب لرفض طلبات الحصول على مزايا الهجرة".

كما قال بيان صادر عن وزارة الأمن الداخلي أن الوزيرة كريستي نويم "أوضحت أن كل من يعتقد أن بإمكانه المجيء إلى الولايات المتحدة والاحتماء بالتعديل الأول للدفاع عن عنف معاد للسامية أو إرهاب، عليه أن يعيد التفكير في ذلك. أنت غير مرحب بك هناك".

إعلان

وستدخل التدابير حيّز التنفيذ على الفور وتطبّق على تأشيرات الطلاب وطلبات الإقامة الدائمة في الولايات المتحدة (غرين كارد).

إلغاء تأشيرات

وقال وزير الخارجية ماركو روبيو نهاية الشهر الماضي إنه ألغى تأشيرات نحو 300 شخص، وإنه يفعل ذلك على نحو يومي.

واعتبر روبيو أن المواطنين غير الأميركيين لا يتمتعون بالحقوق نفسها التي يتمتّع بها الأميركيون وإن إصدار التأشيرات أو رفضها هو من اختصاصه، وليس من اختصاص القضاة.

وحسب وكالة رويترز، تصف إدارة ترامب غالبا الأصوات المؤيدة للفلسطينيين بأنها معادية للسامية ومتعاطفة مع الجماعات المسلحة مثل حماس وحزب الله والحوثيين الذين تصنفهم واشنطن "إرهابيين".

وتحاول الإدارة الأميركية ترحيل بعض الطلاب الأجانب، وألغت تأشيرات كثيرة، وحذرت الجامعات من خفض التمويل الاتحادي بسبب الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين.

قضية محمود خليل

وتعد قضية محمود خليل الذي قاد الاحتجاجات الطالبية في جامعة كولومبيا في نيويورك، واحدة من أبرز هذه الحالات.

واقتيد خليل إلى لويزيانا تمهيدا لبدء إجراءات ترحيله على الرغم من أنه يحمل تصريح إقامة دائمة.

كما أوقفت إدارة ترامب تمويلا فدراليا بملايين الدولارات لجامعات رائدة، في خطوة برّرها مسؤولون بأن إدارات تلك المؤسسات لم تتصدَّ بالشكل المناسب لاحتجاجات معادية للسامية اندلعت على خلفية الحرب في غزة.

انتقادات

ويقول محتجون، بعضهم من جماعات يهودية، إن إدارة ترامب تخلط بين انتقادهم لأفعال إسرائيل في غزة ودعمهم لحقوق الفلسطينيين وبين معاداة السامية ودعم التطرف.

وندد مدافعون عن حقوق الإنسان وخبراء في حقوق الإنسان بإدارة ترامب، بما في ذلك إعلان الأربعاء الذي يقولون إنه يهدد حرية التعبير وأقرب إلى المراقبة واستهداف المهاجرين.

وقالت مؤسسة حرية التعبير والحقوق الفردية (فاير) إن إدارة ترامب "تضفي الطابع الرسمي على ممارسات الرقابة".

إعلان

وأضافت "من خلال مراقبة حاملي التأشيرات والبطاقات الخضراء واستهدافهم لا لشيء سوى تعبيرهم عن رأيهم المكفول بالدستور، تستبدل الإدارة الخوف والصمت بالتزام أميركا بالخطاب الحر والمفتوح".

وقال مشروع نيكسوس الذي يتصدى لمعاداة السامية إن إدارة ترامب تلاحق المهاجرين باسم التصدي لمعاداة السامية وتتعامل مع معاداة السامية على أنها مشكلة مستوردة.

وعبّر مدافعون عن حقوق الإنسان أيضا عن مخاوف تتعلق برهاب الإسلام والتحيز ضد العرب أثناء الحرب بين إسرائيل وغزة.

مقالات مشابهة

  • جامعة الملك خالد تحدد مواعيد القبول لبرامج الدراسات العليا
  • إعلان مواعيد القبول في برامج الدراسات العليا بجامعة الملك خالد
  • أميركا تقرر مراقبة صفحات المهاجرين على منصات التواصل الاجتماعي
  • نشرة المرأة والمنواعات| أشهر عمليات الاحتيال على الإنترنت.. علاج مضاعفات نقص الحديد وعلاماته.. عادات خاطئة تسبب ضعف الذاكرة كيف تتفاداها
  • جامعة عجمان: بيئة تعليمية تجمع بين التميز والانفتاح
  • قسنطينة: توقيف شخص متورط في النصب والاحتيال على مواقع التواصل الاجتماعي
  • رئيس "جهاز الاستثمار" يرعى احتفال جامعة الشرقية بيومها السنوي
  • حرب منصات التواصل الاجتماعي.. هل بيكسل فيد قادرة على منافسة إنستغرام؟
  • عمرو أديب: لازم نسمع نصيحة ماكرون ونبعد عن مواقع التواصل الاجتماعي
  • ضبط 4 أشخاص لقيامهم بالترويج لبيع الأسلحة البيضاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي