النهار أونلاين:
2025-03-17@15:54:22 GMT

طقس جد حار وخلايا رعدية غدا الأحد

تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT

طقس جد حار وخلايا رعدية غدا الأحد

نشرت مصالح الأرصاد الجوية، توقعات حالة الطقس ليوم غد الأحد، والذي سيعرف طقس حار بأغلب ولايات الوطن.

وحسب ذات المصالح، ستعرف المناطق الشمالية للوطن، غدا الأحد، طقس مشمس، وطقس جد حار بالمناطق الداخلية الوسطى والشرقية.

فيما سيتم تسجيل نشاط لخلايا رعدية بالمناطق الداخلية الشرقية بعد الظهيرة. وستصل سرعة الرياح إلى 40 كلم/سا.

وستتراوح درجات الحرارة بين 33 و34 درجة بالمناطق الساحلية، وبين 38 و45 درجة بالمناطق الداخلية.

أما المناطق الجنوبية للوطن، فستعرف غدا الأحد، طقس مشمس، وجد حار بوسط الصحراء والجنوب الغربي والواحات بالمناطق الجنوبية.

حيث ستتراوح درجات الحرارة بين 38 و50 درجة بالجنوب، بينما ستصل سرعة الرياح إلى 50 كلم/سا.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

الطريق لا يزال طويلا.. غياب خطط الحكومة السورية لإعادة الإعمار يجعل كثيرين يفكرون قبل العودة للوطن

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أشعلت نهاية الحرب الأهلية السورية التي استمرت ١٣ عامًا موجة أمل لدى ملايين النازحين السوريين الذين يتوقون للعودة إلى ديارهم. ومع ذلك، يجد العديد من السوريين أن منازلهم لم تعد موجودة أو تحولت إلى أنقاض. الواقع على الأرض قاتم، ووعد إعادة بناء الوطن يثبت أنه أكثر تعقيدًا مما كان متوقعًا.
نشرت صحيفة “نيويورك تايمز” تقريراً حول هذه القضية، ذكرت فيه: عادت لبنى لبعد، مع زوجها وابنها الصغير، إلى حي القابون بدمشق. وبينما كان منزل العائلة لا يزال قائمًا، فقد تعرض للنهب وجُرّد من جميع محتوياته وخدماته. وجدت العائلة نفسها محظوظة مقارنةً بآخرين عادوا ليجدوا منازلهم مدمرة في مكانها. إن الدمار الذي خلفته سنوات الحرب، لا سيما في مناطق مثل القابون، جعل مهمة إعادة البناء بعيدة المنال ومُرهقة. فالعديد من المنازل، بما فيها منزل لبعد، لم تعد صالحة للسكن دون إصلاحات جوهرية.
إن حجم الدمار في سوريا مُذهل. إذ يُقدر أن ٣٢٨٠٠٠ منزل قد دُمرت أو تضررت بشدة، بينما يعاني ما بين ٦٠٠ ألف إلى مليون منزل آخر من أضرار متوسطة إلى طفيفة، وفقًا لتقرير الأمم المتحدة لعام ٢٠٢٢.

 وتفاقمت الخسائر على البنية التحتية والمساكن في سوريا جراء آثار زلزال عام ٢٠٢٣ المدمر الذي تسبب في دمار إضافي في أجزاء من الشمال الغربي.
ومع ذلك، ورغم الدمار الهائل، فإن بعض السوريين، مثل خلود الصغير وسمير جالوت، مصممون على العودة، حتى إلى مبانٍ دُمّرت بالكامل. وأكدت خلود الصغير، التي عادت لتجد جدارًا واحدًا فقط من منزلها قائمًا، عزمها على إعادة إعماره فورًا، وقالت: "سأنصب خيمةً وأنام هنا. المهم أن أعود إلى منزلي". وبالمثل، جالوت، الذي دمرت الحرب منزله في مخيم اليرموك، يُصلح ببطء حطام منزله السابق، على أمل أن يجعله صالحًا للسكن لعائلته. 
ومع تقديرات بخسائر فادحة في المساكن وحدها تُقدّر بنحو ١٣ مليار دولار، وغياب خطط واضحة من الحكومة السورية حول كيفية معالجة جهود إعادة الإعمار الضخمة، يبقى الطريق إلى الأمام غير واضح. فالحكومة السورية، التي لا تزال تُصارع عدم الاستقرار الاقتصادي والمخاوف الأمنية، لم تُبدِ بعدُ خطةً ملموسةً لدعم إعادة الإعمار أو توفير الموارد اللازمة للمواطنين العائدين. كما أن الواقع يُشير إلى أن العديد من اللاجئين، الذين أسسوا حياة جديدة في الخارج أو في مخيمات اللاجئين في تركيا والأردن، يترددون في العودة دون ضمانات بإعادة بناء منازلهم ومجتمعاتهم. ولذلك، فإن العودة إلى الوطن في الوقت الحالي لا تزال بالنسبة للعديد من السوريين رحلةً يشوبها عدم اليقين والدمار، والمهمة الشاقة المتمثلة في إعادة بناء المنازل والأهم: إعادة بناء نسيج المجتمع نفسه.
 

مقالات مشابهة

  • لقاء توعوي لطلاب مطروح بعنوان «احترام الأديان صمام الأمان للوطن»
  • صاعقة رعدية تتسبب في إغلاق الكهرباء بشقراء.. فيديو
  • الحصيني: سحب رعدية ممطرة على عدة مناطق
  • اليوم.. طقس حار نهارا مائل للبرودة ليلا والعظمى بالقاهرة 33
  • طقس الأحد.. أمطار رعدية ورياح مثيرة للأتربة على أجزاء من 9 مناطق
  • الأحد .. أجواء ربيعية دافئة والحرارة أعلى من المعدل بنحو 10 درجات مئوية
  • الطريق لا يزال طويلا.. غياب خطط الحكومة السورية لإعادة الإعمار يجعل كثيرين يفكرون قبل العودة للوطن
  • تساقط أمطار على هذه الولايات غدا الأحد
  • بدءا من الغد.. الأرصاد تكشف تفاصيل حالة الطقس للساعات القادمة في بيان عاجل
  • إفطارهم فى الجنة.. عمر منازع شهيد خلد اسمه فى سماء الشجاعة والتضحية