إقليم كتالونيا يعلن ترسيم اللغة الأمازيغية
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
زنقة 20 ا علي التومي
كشفت مصادر جيدة الإطلاع، أن منطقة كتالونيا بالمملكة الإسبانية، قد اعلنت ترسيم اللغة الأمازيغية المغربية كلغة ثالثة بعد اللغة الكتالونية واللغة الإسبانية.
وكانت مجموعة من الأحزاب القومية على غرار اليسار الجمهوري الكتالاني وأحزاب أخرى من إقليم الباسك قد تقدمت بتعديل لقانون التعليم واللغات المستعملة في الإدارة ينص على ضرورة تعزيز وتقوية اللغات، و التي تستعمل في بعض الأقاليم الإسبانية ولم يتم اعتبارها بعد لغة رسمية الى جانب الإسبانية.
وسبق لحزب الخضر الإسباني، المشكل لجزء من تكتّل اليسار في إسبانيا، ان دعا علانية في سنة وقت سابق إلى دسترة اللغة الأمازيغية بمدينتيْ سبتة ومليلية المحتلّتيْن بالشمال المغربي.
هذا،وفي الوقت الذي اعلن فيه حزب فوكس” اليميني المتطرف بمليلية المحتلة حملة ضد مقترح ترسيم اللغة الأمازيغية إلى جانب اللغة الإسبانية واعتبره الحزب المتطرف خطرا على الهوية الإسبانية، قام رئيس التجمع العالمي الأمازيغي، رشيد راخا بمراسلة وزيرة التعليم والتكوين المهني بيلار أليكريا، أوضح فيها أهمية تدريس اللغة الأمازيغية في المراكز التعليمية في مملكة إسبانيا.
وتعتبر بعض اللغات هي الرئيسية والأكثر من الإسبانية في بعض الأقاليم مثل الكتالانية في إقليم كتالونيا والباسكية في إقليم الباسك تقارير اعلامية احنبية وعربية.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: اللغة الأمازیغیة
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 26 فلسطينيا على الأقل من الضفة الغربية
القدس المحتلة- اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، منذ مساء أمس وحتى صباح اليوم، 26 فلسطينيا على الأقل من الضفة الغربية، بينهم أشقاء ومعتقلون سابقون.
وقالت هيئة الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني، في بيان مشترك الاربعاء7أغسطس2024، إن حصيلة الاعتقالات في الضفة بلغت، منذ السابع من أكتوبر الماضي، نحو 10 آلاف حالة اعتقال، شملت فئات المجتمع الفلسطيني كافة، إلى جانب اعتقال العشرات من العمال والآلاف من غزة، دون التعرف حتى الآن عن أعدادهم وهوياتهم بدقة، إذ يواصل الاحتلال الإسرائيلي تنفيذ جريمة الإخفاء القسري بحقهم، وفق وكالة قنا القطرية.
وأشار البيان إلى أن حملات الاعتقال المستمرة والمتصاعدة منذ عشرة أشهر رافقتها عمليات إعدام ميداني، وإطلاق النار بشكل مباشر قبل الاعتقال، أو التهديد بذلك، بالإضافة إلى الضرب المبرح، وعمليات تحقيق ميداني طالت المئات، واستخدام الكلاب البوليسية، واستخدام المواطنين دروعا بشرية ورهائن، فضلا عن عمليات التخريب الواسعة التي طالت المنازل، والاستيلاء على مقتنيات وسيارات وأموال ومصاغ ذهب وأجهزة إلكترونية، إلى جانب هدم وتفجير منازل تعود لمعتقلين في سجون الاحتلال.
وقد صعد الاحتلال من عدوانه على مناطق في الضفة الغربية بالتزامن مع عدوانه على قطاع غزة، ما أسفر عن سقوط عشرات الشهداء، وآلاف المعتقلين.
Your browser does not support the video tag.