جوتيريش يدعو إلى إنهاء الحرب في غزة ويناشد العالم بحماية الأونروا
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، اليوم السبت، إلى إنهاء الحرب في قطاع غزة، وقال: " إن الوقت قد حان لإنهاء الحرب في غزة".
وناشد جوتيريش ـ عبر حسابه الرسمي على موقع "إكس" ـ المجتمع الدولي بحماية وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) وتمويلها.
وتابع: " إنهاء الحرب في غزة يجب أن يبدأ بوقف فوري لإطلاق النار للحيلولة دون تفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع، والإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع المحتجزين الإسرائيليين لدى حماس"، مضيفا: " لقد حان الوقت لكي تظهر الأطراف شجاعة سياسية وإرادة سياسية والتوصل أخيرًا إلى اتفاق".
وحذر جوتيريش من أنه "بدون الدعم والتمويل اللازمين للأونروا، فإن لاجئي فلسطين سيفقدون شريان الحياة وآخر بصيص أمل للحصول على مستقبل أفضل"، مناشدًا المجتمع الدولي بحماية الأونروا وتمويلها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غزة جوتيريش أونروا الحرب فی
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تتبع استراتيجية جديدة خلال معاركها في لبنان (فيديو)
الاحتلال الإسرائيلي يتبع استراتيجية لتقويض التفاؤل بشأن إنهاء الحرب على لبنان، إذ يسعى لرفض كل المساعي والجهود التي تريد إنهاء الصراع في المنطقة، وجاء ذلك في تقرير عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، بعنوان «إسرائيل تتبع استراتيجية جديدة خلال معاركها في لبنان وتقوض آمال إيقاف الحرب».
أنّ استراتيجية إسرائيل تقوض إنهاء الحربوأشار التقرير، إلى أنّ إسرائيل تتبع استراتيجية عسكرية من شأنها أن تقوض التفاؤل بشأن إنهاء الحرب الإسرائيلية في لبنان، إذ بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلي في الاستعداد لتوسع بري نحو القطاع الأوسط، وذلك بعد فترة وجيزة من موافقة رئيس الأركان هرتسي هليفي على بدء المرحلة الثانية.
الهجوم البري الموسع بالمنطقة الجنوبية اللبنانيةوأوضح التقرير، أنّ استراتيجية إسرائيل ركزت لأكثر من 50 يوما على الهجوم البري الموسع بالمنطقة الجنوبية اللبنانية؛ لعزمها على منع حزب الله من الحفاظ على سيطرته على جنوب البلاد، فضلا عن فرض شروطها على العاصمة بيروت غير المستعدة للخضوع للمطالب الإسرائيلية.
ورقة ضغط إسرائيلية على حزب اللهولفت التقرير، إلى أنّه بالرغم من ترجيحات للعديد من الخبراء بأن التوسع ما هو إلا ورقة ضغط إسرائيلية على حزب الله؛ لإجباره على قبول شروط تتعدى نص وروح القرار الدولي 1701، كما أن الخطوات الفعلية التي اتخذتها على أرض الواقع تقلل من احتمالية ذلك، وتؤكد حقيقة المساعي الإسرائيلية لتقويض جهود إنهاء الحرب في لبنان.