بالفيديو.. وزيرة فرنسية تسبح في نهر السين
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
قامت وزيرة الرياضة الفرنسية إميلي أوديا كاستيرا بالسباحة في نهر السين، السبت، قبل أقل من أسبوعين من بدء دورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024.
وكان برفقتها أليكسيس هانكوينكانت، أحد حاملي علم البعثة الفرنسية في دورة الألعاب البارالمبية.+
وأصبحت أوديا كاستيرا أول شخصية سياسية تسبح في النهر، حيث سبحت عدة لفات بين جسر ألكسندر الثالث ومجمع إنفاليد.
وجاء تصرفها، بعد الوعود التي قطعتها عمدة باريس آن هيدالغو والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالسباحة في نهر السين أيضا لإظهار جودة المياه قبل دورة الألعاب الأولمبية 2024.
سباحة وزيرة الرياضة بمثابة لفتة رمزية لتسليط الضوء على الخطوات التي تم اتخاذها لتنظيف النهر، والذي ارتبط منذ فترة طويلة بالتلوث.
ووضع منظمو باريس 2024 هدفا يتمثل في جعل أولمبياد باريس الأكثر استدامة في التاريخ، حيث تشكيل الجهود المبذولة لتحسين البيئة جزءا أساسيا من هذا الطموح.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات أوديا كاستيرا النهر ماكرون باريس بيئة فرنسا نهر السين أوديا كاستيرا النهر ماكرون باريس أخبار العالم
إقرأ أيضاً:
خلافات أميركية فرنسية بشأن بقاء اسرائيل في النقاط الـ 5 في الجنوب
كتبت" الديار": تزامن إصرار اسرائيل على البقاء في 5 تلال استراتيجية في جنوب لبنان بعد 18 شباط هي: جبل بلاط، وتلال اللبونة والعزية والعويضة والحمامص، مع تسريبات عن تفهم اميركي للطرح الاسرائيلي الذي ستحاول مندوبة ترامب الى لبنان مورغان اوناغوس تسويقه مع المسؤولين اللبنانيين خلال زيارتها منتصف الاسبوع المقبل الى بيروت وحضورها اجتماع لجنة مراقبة وقف النار في الناقورة.
وفي معلومات مؤكدة، ان الخلافات بين أعضاء لجنة وقف اطلاق النار حول هذه المسألة، تفاقمت وتشعبت مؤخرا في ظل إصرار فرنسي ـ لبناني مع مندوب اليونيفيل على ضرورة التزام اسرائيل بالاتفاق وتنفيذ لانسحاب الشامل من كل الاراضي اللبنانية قبل 18 شباط، لان بقاء القوات الإسرائيلية في 5 نقاط سيعرض الاستقرار للخطر وبالتالي انهيار وقف النار.
وبرز تباين اميركي فرنسي واسع حول هذه المسألة التي قد تعرقل عمل لجنة وقف النار. وهنا يطرح السؤال الكبير: كيف سيتعامل لبنان مع الضغوطات الاميركية لتشريع بقاء اسرائيل في 5 نقاط، في ظل معلومات عن انتفاضة شعبية متواصلة يستعد لها أهالي الجنوب في الايام المقبلة والدخول إلى القرى التي ما زالت تحتلها اسرائيل مهما كانت النتائج؟ هذا بالاضافة الى موقف حاسم لرئيس الجمهورية اذا لم تلتزم اسرائيل بالاتفاق، وابلغ وزير الخارجية المصري رفضه تمديد وقف النار بعد 18شباط، فيما طالب الوزير المصري اسرائيل بالانسحاب الكامل من لبنان.