خبير منصات رقمية: شبكات الهجرة غير الشرعية تستهدف جنسيات معينة عبر الإنترنت
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
قال أحمد الشيخ خبير المنصات الرقمية، إن بريطانيا تتعاون دائما مع المنصات الاجتماعية وشركات التكنولوجيا لإزالة المحتوى الذي تعتبره لندن ضارا أو غير مشروع أو مخالفا للقوانين.
أخبار متعلقة
يناقش الهجرة غير الشرعية..طرح الإعلان الرسمي لفيلم «ڤوي ڤوي ڤوي» (فيديو)
رئيس«نقل النواب»: القمة المصرية اليونانية تهدف لتعزيز التعاون بين البلدين لمكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية
مباحثات بين مصر وزيمبابوي لتعزيز التعاون في «مكافحة الهجرة غير الشرعية»
وأضاف الشيخ خلال مداخلة مع الإعلامية إيمان الحويزي في برنامج «مطروح للنقاش» على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك نوعين من المحتوى تتعامل معهم اتفاقية وقعتها لندن مع شركات التكنولوجيا في عام 2021، الأول المنشورات العلنية، والثاني الرسائل الخاصة أو المجموعات المغلقة.
وأوضح أن استخدام السوشيال ميديا لتنظيم عمليات الهجرة غير شرعية أمرا منتشرا بكثرة، ويستخدمها المهربون لاستقطاب راغبي الهجرة والاتفاق معهم.
وذكر أن هذه الاتفاقية لا يمكن استخدامها للتجسس أو أمورا مختلفة عن الأمور المتفق عليها من البداية، وهي اتفاقية طوعية غير ملزمة لشركات السوشيال ميديا، لكنها تعرض هذه الشركات لمضايقات قانونية إذا رفضت التعاون، وتشرف عليها وكالة مكافحة الجريمة، وهي أقوى من الداخلية البريطانية.
أحمد الشيخ خبير المنصات الرقمية بريطانياالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين بريطانيا زي النهاردة الهجرة غیر الشرعیة
إقرأ أيضاً:
خبير: قمة الثماني النامية فرصة لتعزيز التعاون بين الدول الأعضاء
قال الدكتور محمد الشوادفي أستاذ الإدارة و الاستثمار، إن قمة دول الثماني النامية جاءت في توقيت يشهد أزمات دولية كبيرة، وأزمات بالشرق الأوسط، لافتًا إلى أنّ كل دول الأعضاء مهتمة بما يحدث من تطورات سياسية واستراتيجية بالمنطقة، مؤكدًا، أنّ هذه القمة فرصة لتعزيز التعاون بين الدول.
وأضاف الشوادفي خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز» أن، ما يحدث في المنطقة أثر على كل الدول الأعضاء بلا استثناء، لكن التأثيرات تزداد على 3 دول بشكل كبير، هي تركيا وإيران ومصر، باعتبارهم أحد الأقطاب الأساسية في الشرق الأوسط وهذا أثر على اقتصادياتها جميعًا.
وأشار إلى أنّ أهمية القمة تنبع من العمل على حل الأزمات بالمنطقة، ومن ثم، يأتي الدور على الدافع السياسي و الاقتصادي وضرورة العمل على تنمية التعاون التجاري بين الدول الأعضاء، لافتًا، إلى أن العنوان الأساسي للقمة شمل الشباب والتنمية والمشروعات الصغيرة والمتوسطة، وهو ما يميز التكتل الاقتصادي عن غيره من التكتلات الإقليمية والدولية.