سواليف:
2024-12-16@15:57:55 GMT

حماس عن تصفية محمد الضيف: (كلام فارغ)

تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT

#سواليف

قال القيادي في حماس سامي أبو زهري في تصريحات لوكالة رويترز ، ظهر السبت ، إن التقرير الذي بثته إذاعة الجيش الإسرائيلي بأن غارة على خان يونس بقطاع غزة اليوم السبت استهدفت قائد الجناح العسكري للحركة محمد الضيف “كلام فارغ”.

وأضاف أبو زهري لرويترز “جميع الشهداء هم مدنيون، وما يحدث هو تصعيد خطير لحرب الإبادة في ظل الدعم الأمريكي والصمت العالمي… هذه رسالة عملية من الاحتلال بأنه غير معني بأي اتفاق”.

.

وفي وقت سابق اليوم ،أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأن المستهدف من الهجوم على خان يونس هو القائد العسكري في حماس محمد الضيف، والقيادي في الذراع العسكري رافع سلامة.

مقالات ذات صلة المفوّض العام لحقوق الإنسان : خاطبنا المجلس القضائي لاستبدال عقوبة الكاتب الزعبي 2024/07/13

وقال مراسل إذاعة الجيش الإسرائيلي إن هدف غارة استهدفت محمد الضيف قائد الجناح العسكري لحماس، واضاف أن الضيف كان مختبئا في مكان فوق الأرض ضمن المنطقة الإنسانية غربي خان يونس.

وذكرت إذاعة الجيش نقلا عن مسؤولين أنهم ينتظرون نتائج القصف والتأكد من المعلومة.

وفي شهر حزيران الماضي، قال دانيال هاجاري، المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن الوصول إلى محمد الضيف مسألة وقت، مؤكدًا أن جيش الاحتلال سيواصل العمل في قطاع غزة حتى عودة جميع المحتجزين.

فيما قال الإعلام الصهيوني إنه تمت اليوم السبت محاولة اغتيال رئيس الذراع العسكرية لحماس، محمد ضيف، زاعما انه كان بين النازحين فوق الأرض في منطقة المواصي الإنسانية، غرب خان يونس جنوب قطاع غزة.

 

وأفاد مكتب وزير الحرب يوآف غالانت أنه في ضوء الهجوم في جنوب قطاع غزة، يقوم الوزير حاليا بتقييم الوضع العملياتي مع رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجنرال هرتسي هاليفي ورئيس الشاباك رونين بار.وكان الهدف من الهجوم هو رئيس الجناح العسكري لحماس، محمد ضيف، وقائد لواء خان يونس، رفاعة سلامة، ولم يتضح بعد ما إذا كان الاغتيال نجح. ووفقا لتقديرات جيش الدفاع الإسرائيلي، أصيب ضيف بجروح خطيرة على الأقل.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف محمد الضیف خان یونس

إقرأ أيضاً:

مظاهرات أمام منزل الرئيس الإسرائيلي للمطالبة بصفقة أسرى

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن نشطاء يتظاهرون أمام منزل الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ في تل أبيب، مطالبين بإبرام صفقة لتبادل الأسرى مع الفصائل الفلسطينية في غزة.

ويواصل آلاف الإسرائيليين التظاهر منذ شهور في تل أبيب، مطالبين بصفقة عاجلة للإفراج عن المحتجزين في غزة.

وعادة ما يرفع المتظاهرون لافتات تنتقد حكومة بنيامين نتنياهو، محمّلين إياها مسؤولية الفشل في الإفراج عن المحتجزين حتى الآن.

وتشهد عدة مدن في إسرائيل مظاهرات تطالب بإبرام صفقة تبادل للأسرى.

وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية، رسمية وخاصة، خلال الأيام الماضية باقتراب التوصل إلى اتفاق مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) قد يمهد لوقف إطلاق النار في غزة، دون صدور أي إعلان رسمي.

والأسبوع الماضي، ادعى وزير الخارجية الإسرائيلي غدعون ساعر، أن تل أبيب أمام فرصة للتوصل إلى اتفاق بشأن تبادل أسرى مع حماس يفضي إلى وقف إطلاق نار في قطاع غزة.

المتظاهرون في تل أبيب يتهمون نتنياهو بعرقلة التوصل إلى اتفاق (الفرنسية)

وفي مؤشر على الانقسام السياسي الحاد في تل أبيب، جدد وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، رفضه لعقد اتفاق تبادل أسرى ووقف كامل لإطلاق النار في غزة، مؤكدا أنها "خطوط حمراء" لا يسمح بتجاوزها.

إعلان

ومطلع  ديسمبر/كانون الأول الجاري، أعلنت حماس مقتل 33 أسيرا إسرائيليا كانوا محتجزين لديها، إذ قضى معظمهم بقصف جيش الاحتلال الإسرائيلي لمناطق مختلفة من قطاع غزة منذ بدء العدوان في أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وتعتقل قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر 2023، أكثر من 12 ألف فلسطيني من الضفة الغربية، بما فيها القدس المحتلة، فيما لا تتوفر إحصائية للأسرى الذين اعتقلوا من غزة.

وأكدت حماس مرارا جاهزيتها لإبرام اتفاق لتبادل أسرى ووقف إطلاق النار، ووافقت بالفعل في مايو/أيار الماضي على مقترح طرحه الرئيس الأميركي جو بايدن، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تراجع عنه وطرح شروطا تعجيزية جديدة، بينها استمرار الحرب وعدم سحب الجيش من غزة.

وتتهم المعارضة وعائلات الأسرى الإسرائيليين نتنياهو بعرقلة التوصل إلى اتفاق، للحفاظ على منصبه وحكومته، إذ يهدد وزراء متطرفون، بينهم إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، بالانسحاب من الحكومة وإسقاطها في حال القبول بإنهاء تام للحرب.

وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 151 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

وتواصل إسرائيل مجازرها متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية في 21 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، بحق بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت، لارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.

كما تتحدى إسرائيل قرار مجلس الأمن الدولي بإنهاء الحرب فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية وتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.

إعلان

مقالات مشابهة

  • أول بيان لـ الأسد عقب الإطاحة به.. مكاني فارغ
  • استشهاد 20 فلسطينيًا في قصف للاحتلال الإسرائيلي استهدف مدرسة تؤوي نازحين غرب خان يونس
  • استشهاد 4 فلسطينيين في قصف للاحتلال الإسرائيلي شرق خان يونس
  • هل ألغت غوغل قمة التعاون مع الجيش الإسرائيلي؟
  • "الكابينيت" الإسرائيلي يجتمع اليوم لبحث الوضع في الضفة الغربية
  • الجيش الإسرائيلي يقتحم قرى وبلدات الضفة الغربية
  • الجيش السوداني يُعلن مقتل القائد العسكري"جمعة إدريس" غربي البلاد
  • مظاهرات أمام منزل الرئيس الإسرائيلي للمطالبة بصفقة أسرى
  • حماس: الجيش الإسرائيلي تعمّد قصف أماكن يتواجد فيها رهائن
  • مسؤول إسرائيلي : انسحاب الجيش من غزة مرهون بإنهاء هذا الملف