صحيفة الاتحاد:
2024-08-09@13:55:23 GMT

دي ماريا يتغزل في «فترة باريس»!

تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT

أنور إبراهيم (القاهرة)
في حديث طويل لمجلة «فرانس فوتبول»، كشف النجم الدولي الأرجنتيني أنخيل دي ماريا «36 عاماً» النقاب عن اسم النادي الذي غير مجرى حياته، والمدرب الذي شهد معه أفضل مواسمه الكروية، خلال مسيرته الطويلة.
وعلى عكس مواطنه وصديقه ليونيل ميسي، الذي لم يعش الحياة التي يتمناها عندما كان لاعباً في باريس سان جيرمان، فإن دي ماريا اعترف بأنه عاش أجمل اللحظات في «حديقة الأمراء»، وقال إن الفترة التي لعب فيها هناك وامتدت من 2015 إلى 2022، كانت أفضل فترات مسيرته الكروية.


وأضاف دي ماريا لاعب بنفيكا البرتغالي، والذي يعلن اعتزاله اللعب الدولي بعد مباراة نهائي بطولة كوبا أميركا في الولايات المتحدة الأميركية، حيث يلتقي منتخب بلاده مع منتخب كولومبيا، قائلاً: سان جيرمان أعطى معنى لحياتي الكروية طوال فترة وجودي هناك وحتى مغادرتي مجاناً في نهاية عقدي، وانضمامي إلى يوفنتوس الإيطالي.
وتابع دي ماريا الذي لعب أيضاً لأندية ريال مدريد ومانشستر يونايتد، قائلاً: أفضل فترات لعبي في باريس كانت تحت قيادة المدير الفني لوران بلان، فيما بين 2013 و2016، مشيداً بأسلوب هذا المدرب الذي وصفه بأنه رائع، وخاصة في آخر موسم له مع «الباريسي» حيث حقق الفريق اللقب برصيد قياسي من النقاط «96 نقطة».
وقال دي ماريا الذي بدأ مسيرته الكروية بالأرجنتين في روزاريوسنترال: إذا كان لابد من أن أحدد مدرباً أفضله على كل الآخرين الذين تعاقبوا على باريس في وجودي، فإنني أضع لوران بلان في المقدمة؛ إذ أنه كان ينتهج أسلوب لعب ممتعاً، وكان آخر مواسمه هو الأفضل لي في باريس.
وعلق دي ماريا قائلاً: كان هناك نجوم كبار كثيرون في صفوف الفريق، ولم يكن بمقدور أحد استخلاص الكرة من تياجو موتا أو ماركو فيراتي في نصف الملعب، وكان بليز ماتويدي شعلة نشاط دفاعاً وهجوماً، وكنا نلعب كرة ممتعة، وخاصة في ظل وجود الهدافين زلاتان إبراهيموفيتش وأدينسون كافاني ومعهما باستوري، وقال: كان موسماً لا يُصدق بالنسبة لي ولا يمكن أن أنساه.

أخبار ذات صلة «كونميبول» يفتح تحقيقاً في «عنف» كولومبيا وأوروجواي دي ماريا.. «رجل النهائيات»

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: باريس سان جيرمان أنخيل دي ماريا منتخب الأرجنتين يوفنتوس كوبا أميركا دی ماریا

إقرأ أيضاً:

من واشنطن وحتى بايدن... أهم من حكموا أميركا

ترأسَ الولايات المتحدة الأميركية 46 رئيساً منذ إعلان استقلالها عام 1776 على يد الآباء المؤسسين وحتى القادة المعاصرين.
لكن هؤلاء الرؤساء كانوا متفاوتين من ناحية القوة والتأثير، فبعضهم ساهم بشكل أو بآخر في تغيير وجه العالم وتاريخه أكثر من مرة.
فيما يلي قائمةٌ بأبرز رؤساء الولايات المتحدة والذين تميزت فترة رئاستهم ببصمة أثَّرت في العالم.
جورج واشنطن.. أول رئيس للولايات المتحدة
يَنظر له الأميركيون على أنه قائد ثورة التحرير، وهو الرئيس الوحيد الذي حصد مئة في المئة من أصوات المندوبين، واستمر حكمه بين عامي 1789 و1797.
إبراهام لينكولن.. موحد أميركا
أشهرُ من حكم الولايات المتحدة، رغم ترتيبه السادس عشر في تسلسل الرؤساء، امتدت فترة حكمه بين عامي 1861 و1865. يرجع له الفضل في إعادة توحيد البلاد التي قسمتها الحرب الأهلية بإصداره إعلان تحرير العبيد عام 1863. وبعد مرور فترة قصيرة على توليه الحكم لولاية ثانية، صُدم الأميركيون بسماع خبر اغتياله بإطلاق الرصاص.
توماس ويلسون.. الحرب العالمية الأولى
هو الرئيس الذي أمر بدخول بلاده الحرب العالمية الأولى إلى جانب الحلفاء بعد عامين من الحياد. حكم لولايتين بين عامي 1913 و1921 يشتهر ويلسون بمبادئه الأربعة عشر للعلاقات الدولية.
فرانكلين روزفلت.. الحرب العالمية الثانية
حكم بين عامي 1933 و1945، وهو الرئيس الأميركي الوحيد الذي انتخِب للمنصب أربع مرات. تميزت فترة رئاستِه بأزمتين من أكبر أزمات القرن العشرين: "الكساد الكبير" والحرب العالمية الثانية التي دخلتها أميركا أيضا على غرار الحرب العالمية الأولى.
هاري ترومان.. القنبلة النووية
عندما تذكر القنابل النووية، يحضر اسم الرئيس الأميركي هاري ترومان، الذي أعطى الأمر بإلقاء القنبلتين النوويتين على مدينتي هوريشيما وناكازاكي في اليابان إبان الحرب العالمية الثانية. حكم لثمانين يوما بشكل مؤقت بعد وفاة روزفلت. ثم انتخِب للرئاسة في وقت لاحق.
جون كينيدي.. أصغر الرؤساء
كان عمره ثلاثة وأربعون عاما عندما فاز في الانتخابات عام 1960. وبرغم صغر سنه، إلا أنه اتخذ مواقف سياسية قوية في مواجهة الاتحاد السوفييتي السابق في أوج فترة الحرب الباردة، والتي كانت تهدد باندلاع حرب نووية. اغتِيل في العام الثالثِ من ولايته عام 1963 في مدينة دالاس بولاية تكساس الأميركية.
جورج بوش الأب.. ولادة نظام عالمي جديد
ترأس الولايات المتحدة بين 1989 و1993. ترتيبه الحادي والأربعون بين الرؤساء. شهدت فترة ولايته انهيار الاتحاد السوفييتي السابق، وسقوط جدار برلين، وتداعي المعسكر الاشتراكي، وقيادة حرب تحرير الكويت عام 1990. وله جملة شهيرة بعد انتهاء تلك الحربِ "ولادة النظام العالمي الجديد".
تعتبر رئاسة الولايات المتحدة الأميركية من أكثر المناصب نفوذا وقوة في العالم.
هذا العام، تتنافس كامالا هاريس نائبة الرئيس والرئيس السابق دونالد ترامب لالساعي للعودة إلى البيت الأبيض فمن منهما سيصبح سيدا لهذا البيت.
https://x.com/aletihadae/status/1821553448753463497

أخبار ذات صلة ترامب: هاريس تخشى مناظرتي وليست مارجريت تاتشر أوستن يتعهد بعدم التسامح مع استهداف القوات الأميركية المصدر: الاتحاد - أبوظبي

مقالات مشابهة

  • مدير بوينغ الجديد: هناك "الكثير" من العمل لاستعادة الثقة
  • بيبي يضع حدا لمسيرته الكروية
  • سميث يهدد هول بـ «الانتقام»
  • من واشنطن وحتى بايدن... أهم من حكموا أميركا
  • محمد يونس يعود لوطنه بنجلاديش لتولي منصبه بعد الانتفاضة ضد الشيخة حسينة
  • بريطانيا.. «صيام 100 عام»!
  • «قشطة وعسل».. مينا عطا يتغزل في جمال البنت المصرية بـ أغنيته الجديدة
  • مولر «أسطورة البايرن» سعيد بذهبية قفز الحواجز
  • أحمد شكري يعلن تعليق حذائه ويبدأ مسيرة تدريبية مع نادي دياموند
  • «في طوكيو كان مذهلاً».. تعرف على الطعام في أولمبياد باريس