المدينة التراثية في العلمين الجديدة.. التجمع الترفيهي الأكبر
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرض برنامج "صباح الخير يا مصر" عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرا تليفزيونيا حول مدينة العلمين الجديدة، وذلك تحت عنوان "تعرف على "أكبر مجمع ترفيهي".. المدينة التراثية في العلمين الجديدة".
وأفاد التقرير: "كانت منطقة العلمين الجديدة والساحل الشمالي منارة للثقافة على مر التاريخ، ومن هنا كان إنشاء المنطقة الثقافية والتراثية في مدينة العلمين الجديدة على مساحة 260 فدان لتعبر عن الزخم الثقافي والتاريخي التي شهدته المدينة التاريخية هذه المدينة في عصور مصر القديمة".
وأضاف: "تعد المدينة مواطنا للعديد من المعالم التاريخية التي تروي قصة الماضي العريق، المنطقة الثقافية التي تضم مدينة تراثية ومسرح روماني مكشوف للحفلات والعروض الموسيقية مجهزا بأحدث تقنيات الصوت".
وتابع: "يتوسط المنطقة الثقافي مسجد مالك الملك المبني على تراث معماري وحضاري فريد يزين العلمين الجديدة، ويمزج بين التراثين الأندلوسي والعثماني".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مدينة العلمين الجديدة المدينة التراثية العلمین الجدیدة
إقرأ أيضاً:
كورسك.. روسيا استعادت 60% من الأراضي التي احتلتها أوكرانيا
كشف مصدر عسكري أوكراني أن القوات الروسية استعادت أكثر من 60% من الأراضي التي احتلتها القوات الأوكرانية في مقاطعة كورسك الروسية، خلال هجومها المباغت على المقاطعة الروسية المجاورة في شهر أغسطس الماضي.
فقد قال مصدر كبير في الجيش الأوكراني إن قوات بلاده خسرت أكثر من 40% من الأراضي التي سيطرت عليها في منطقة كورسك الروسية في أغسطس الماضي، وذلك مع شن القوات الروسية موجات من الهجمات المضادة لاستعادة السيطرة على المنطقة.
وأضاف المصدر، الذي يعمل في هيئة الأركان العامة للجيش الأوكراني، أن روسيا نشرت نحو 59 ألف جندي في منطقة كورسك منذ أن اجتاحت القوات الأوكرانية المنطقة وتقدمت فيها بسرعة، وذلك بعد عامين ونصف العام من بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.
وتابع المصدر "كنا نسيطر على نحو 1376 كيلومترا مربعا على الأكثر، والآن أصبحت هذه المساحة أصغر بالطبع. العدو يزيد من هجماته المضادة"، وفقا لرويترز.
وذكر "نحن الآن نسيطر على مساحة تقدر بنحو 800 كيلومتر مربع فقط. سوف نحتفظ بهذه المنطقة طالما كان ذلك مناسبا من الناحية العسكرية".
والهجوم الأوكراني على كورسك هو أول غزو بري تشنه قوة أجنبية على روسيا منذ الحرب العالمية الثانية، وهو ما أدى إلى مباغتة موسكو.
وتوغلت قوات كييف في كورسك بهدف وقف الهجمات الروسية في شرق وشمال شرق أوكرانيا، وإجبار روسيا على سحب قواتها التي تتقدم تدريجيا في الشرق ومنح كييف نفوذا إضافيا في أي مفاوضات سلام مستقبلية.
لكن القوات الروسية لا تزال تواصل التقدم السريع في منطقة دونيتسك بشرق أوكرانيا.