الصومال: مقتل 5 سجناء أطلقوا النيران داخل السجن المركزي
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت قيادة مصلحة السجون الصومالية، مقتل جميع السجناء الذين أطلقوا الرصاص، صباح اليوم /السبت/، داخل السجن المركزي بالعاصمة مقديشو.
وقال بيان صادر عن القيادة العامة في الصومال حسبما أفادت وكالة الأنباء الصومالية (صونا)، اليوم، إنه تم القضاء على 5 سجناء حاولو الإخلال بأمن السجن المركزي بعد أن تبادلو إطلاق النار مع حراس السجن.
وأوضح البيان، أن هولاء السجناء تم الحكم عليهم بالإعدام سابقًا لإنتمائهم إلى صفوف مليشيات الخوارج.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
“إعلام الأسرى”: فيروس خطير يتفشّى في سجن “مجيدو”.. والاحتلال يتعمّد إهمال الأسرى طبيًا
#سواليف
حذّر مكتب #إعلام_الأسرى، من انتشار #فيروس_خطير داخل قسم 3 في #سجن_مجيدو_الإسرائيلي، حيث يعاني معظم الأسرى من أعراض صحية حادة وسط تجاهل تام من قبل إدارة السجن.
وأوضح مكتب إعلام الأسرى (تابع لحركة #حماس )، اليوم الأثنين، أن نحو 90% من الأسرى في القسم يعانون منذ ما يقارب عشرة أيام من الإسهال والتقيؤ المستمرين، في وقتٍ تسجل فيه حالات فقدان للوعي بين الأسرى، خصوصًا كبار السن، نتيجة تفاقم الحالة الصحية وانعدام الرعاية الطبية.
وأشار “إعلام الأسرى”، إلى أن #إدارة_السجن “تتعمد إهمال الأسرى طبيًا، تاركة إياهم دون أي علاج أو متابعة صحية”.
مقالات ذات صلة دعوات شعبية أردنية لمسيرة حاشدة نصرة للأقصى يوم الجمعة 2025/03/17وفي وقتٍ سابق، كشف “إعلام الأسرى” عن معاناة الأسرى في سجن “مجيدو”، وأشار إلى أن إدارة السجن لم توفر الملابس الشتوية للأسرى، واكتفت بتوزيع معاطف خفيفة، فيما يمتلك كل أسير غيارًا واحدًا فقط، وغطاء واحد خفيف، مع بقاء نوافذ الأقسام مفتوحة في أجواء شديدة البرودة.
وكشف “إعلام الأسرى” عن حرمان الأسرى من مواد التنظيف الأساسية، حيث يُوزع مغلفا شامبو فقط لكل أسير أسبوعيًا، رغم أن المنتج منتهي الصلاحية منذ عام 2015، إضافة إلى مسحوق غسيل مرة واحدة فقط في الأسبوع.
وتابع “إعلام الأسرى”، أن الأسرى يتعرضون للقمع والضرب داخل الغرف من وقت إلى آخر، مع استمرار تعرضهم للضرب والإهانة في حال زيارة محامي لهم أو الخروج للمحكمة.
وأكد “إعلام الأسرى”، أن الاحتلال يتعمد رشّ الغاز داخل غرف الأسرى بين مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعيًا دون أي سبب يُذكر.
يُذكر أن سجن “مجيدو”، الواقع قرب مفترق “مجيدو” في شمال الأراضي الفلسطينية المحتلة، يعد من بين أكثر السجون الإسرائيلية شهرةً بممارساته الإجرامية بحق الأسرى الفلسطينيين، بعيدًا عن أنظار العالم، وفي ظل غياب أي رقابة دولية.