تحصين 258.5 ألف طائر ضد مرض أنفلونزا الطيور والأمراض الوبائية بالشرقية
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية ضرورة الإهتمام بالثروة الحيوانية الداجنة والسمكية والعمل على زيادتها لتحقيق إنتاج وطني من اللحوم الحمراء والألبان لتلبية إحتياجات السوق المحلي/ مشددًا على ضرورة تكثيف الجهود وتوفير أوجه الدعم والرعاية البيطرية للطيور والأسماك لتحقيق النمو المطلوب والزيادة فى الثروة الداجنة والسمكية.
ومن جانبه، أشار اللواء دكتور إبراهيم محمد متولي وكيل الوزارة مدير مديرية الطب البيطري إلى أن (إدارة الدواجن وأقسام الدواجن بالإدارات الخارجية) بالمديرية قامت خلال شهر يونيو ٢٠٢٤ م بتحصين ١٠٦ ألف و ٨٦٧ طائر بالأجر ضد مرض إنفلونزا الطيور و٧٤ ألف و٧٣٤ طائر ضد الأمراض الوبائية الأخرى و٣٢ ألف طائر بالحضانات بإجمالي تحصين ٤٤ ألف و٩٥٥ طائر ضد مرض أنفلونزا الطيور بإجمالى ٢٥٨ألف و٥٥٦ طائر ضد مرض أنفلونزا الطيور والأمراض الوبائية الأخرى بمعرفة لجان التحصين التي قامت بالمرور على ١٩٠٠ منزل بالقرى والمدن ومزارع الدواجن كما تم سحب عينات ما قبل البيع من مزارع الدواجن ٦٦ مزرعة من خلالها تم أخذ مسحات للفحص ٤٢٤ مسحة لإجمالي عدد طيور ٤٩٠ ألف و ٢٤٧ طائر بالإضافة إلى إستخراج ٤٥١ تصريح ما قبل البيع وذلك للحفاظ على الثروة الداجنة وتنميتها وتمت المتابعة الصحية البيطرية لـ ١٥ مزرعة سمكية وذلك فى إطار متابعة الوضع الصحي لمزارع الأسماك.
وأضاف مدير مديرية الطب البيطري أن المديرية متمثلة فى ( إدارة الإرشاد بالمديرية وأقسام الإرشاد بالإدارات الخارجية) قامت بتنظيم ٢١٨ ندوة وجولة إرشادية بالتنسيق مع الجهات الحكومية والجمعيات الأهلية بالإضافة إلى اللقاءات الإرشادية المباشرة ٣٣٠ لقاء إرشادي مباشر مع المواطنين بالأسواق والشوارع والقرى و٨٢ لقاء مكتبي للتوعية بمرض أنفلونزا الطيور والأمراض الوبائية والأمراض المشتركة للحفاظ على صحة وسلامة الإنسان والحيوان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأمراض الوبائية الثروة الحيوانية الرعاية البيطرية الطب البيطري مرض أنفلونزا الطیور طائر ضد ضد مرض
إقرأ أيضاً:
اختتام المخيم المجاني الأول للسل والأمراض الصدرية بصنعاء
يمانيون../ اختتم بمستشفى الدرن بصنعاء اليوم، المخيم الطبي المجاني للسل والأمراض الصدرية، نظمته وزارة الصحة والبيئة ممثلة بالبرنامج الوطني لمكافحة السل والأمراض الصدرية تحت شعار “نعم يمكننا القضاء على السل”.
وفي الاختتام أوضح مدير عام البرنامج الوطني لمكافحة السل الدكتور إيهاب السقاف، أن المخيم، استقبل أكثر من ألف و500 حالة من أمراض الصدر المختلفة، والذي يعكس الإقبال الكبير على المخيم لإجراء فحوصات ومعالجات لجميع الحالات.
وأشار إلى أنه تم اكتشاف حالات سل رئوي إيجابية، وكذا اكتشاف حالات سل مقاوم للأدوية، ما يستدعي تنفيذ مثل هذه المخيمات في مختلف المحافظات، مؤكدًا أنه تم معالجة كافة الحالات التي تم اكتشافها خلال المخيم وتم تقديم أدوية مجانية لها.
وأفاد الدكتور السقاف بأن المخيم الذي استمر ثلاثة أيام هدف للكشف المبكر عن حالات السل والأمراض الصدرية لضمان العلاج الفعال، وتوعية المجتمع بمخاطر هذا المرض وطرق انتقاله وسبل الوقاية منه.
ولفت إلى أن الفريق الطبي المختص بمشاركة نخبة من الأطباء الاستشاريين والمتخصصين في أمراض الصدر والجهاز التنفسي، شخّص الحالات المرضية باستخدام أحدث الأجهزة والفحوصات المخبرية، وقدم أدوية مجانية للحالات المكتشفة وفقاً للبروتوكولات العالمية.
وأكد مدير البرنامج الوطني للسل، أن المخيم استهدف حالات الالتهابات التنفسية والمخالطين لمرضى السل والأشخاص الذين يعانون من سعال مستمر لأكثر من أسبوعين وارتفاع في درجة الحرارة والتعرق الليلي والفقدان غير مبرر للوزن وآلام الصدر أو صعوبة في التنفس، كما تم تقديم أدوية لمرضى السكر.