محمد جبران يطالب وزارة الاستثمار بمعلومات كافية عن المصريين في الخارج
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد جبران، وزير العمل، في بيانه حول برنامج الحكومة الذي ألقاه، أمام اللجنة الخاصة لدراسة برنامج الحكومة، مشيرًا إلى ملف العمل والعمال له أهمية بالغة من القيادة السياسية.
ولفت وزير العمل إلى أن من خطة الوزارة قيام المكاتب العمالية فى التواصل مع الجالية المصرية في الخارج لتقوية صلتهم بالوطن، وجذب الاستثمارات والمدخرات من الخارج، مطالبًا وزارة الاستثمار بالتعاون وإمداد وزارة العمل بالمعلومات عن المصريين بالخارج.
وأضاف الوزير، أنه سيتم تشكيل مجموعة عمل تضم الوزارات المعنية لدراسة أثر الذكاء الاصطناعى على سوق العمل من حيث استحداث وظائف جديدة واستخلاص النتائج، مؤكدًا أن الوزارة ستنتهي من مشروع قانون العمل لتلبية احتياجات سوق العمل فى الداخل والخارج.
كما أشار الوزير إلى إعداد استراتيجية وطنية لنشر السلامة لحماية لعمال وأصحاب الأعمال، وزيادة معدلات تشغيل النساء وتحقيق الحماية الوطنية للعمال.
وأضاف أن الدولة نجحت في تحقيق نجاح ملحوظ فى معدلات البطالة، مؤكدًا حرص الوزارة على تأمين بيئة العمل وتطوير مراكز التدريب واستهداف زيادة معدلات التشغيل، ودمج الأشخاص ذوي الإعاقة لسوق العمل من خلال صياغة أهداف محددة منها تنفيذ دورات تدريبية متخصصة سنويًا والتركيز على زيادة معدلات التشغيل في الداخل والخارج وتنفيذ برامج التشغيل الذاتي من خلال المشروعات الصغيرة والمتوسطة وتدريب أعداد جديدة بمديريات العمل وتفعيل دور التشغيل الإلكتروني، وعقد شراكات استراتيجية مع شركات إلحاق العمالة بالداخل والخارج.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير العمل وجذب الاستثمارات
إقرأ أيضاً:
«تعليم القليوبية»: زيادة أعداد المتدربين والطلاب المصريين في اليابان
أوضح مصطفى عبده وكيل وزارة التعليم بالقليوبية، أن الحكومة اليابانية قدمت الدعم والتعاون في مجال التعليم في مصر ومحافظة القليوبية، بدءا من مرحلة الطفولة المبكرة مرورا بالتعليم الأساسي والتعليم الفني حتى التعليم الجامعي والبحث العلمي.
التعاون المصري اليابانيأشار وكيل وزارة التعليم بالقليوبية أن التعاون المصري الياباني العمل على زيادة أعداد المتدربين والطلاب المصريين للحصول على التدريب والدراسة في اليابان وتطبيق الأنشطة الخاصة بالتوكاتسو بالتعليم الأساسي وتحسين التعليم الفني من خلال التركيز على المهارات الفنية والشخصية، وزيادة التعاون بما في ذلك التدريب في المصانع اليابانية