المدينة التراثية في العلمين الجديدة.. أكبر مجمع ترفيهي (شاهد)
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
عرض برنامج "صباح الخير يا مصر" تقديم الإعلاميين منة الشرقاوي ومحمد عبده جومانا ماهر عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرا تليفزيونيا حول مدينة العلمين الجديدة، وذلك تحت عنوان "تعرف على "أكبر مجمع ترفيهي".. المدينة التراثية في العلمين الجديدة".
رفع علم فلسطين بمهرجان العلمين.. تفاصيل رياضة "الباراموتور".. الطيران الشرعي في مهرجان العلمين الجديدة (شاهد) منطقة العلمين الجديدة والساحل الشمالي منارة للثقافة
وأفاد التقرير: "كانت منطقة العلمين الجديدة والساحل الشمالي منارة للثقافة على مر التاريخ، ومن هنا كان إنشاء المنطقة الثقافية والتراثية في مدينة العلمين الجديدة على مساحة 260 فدان لتعبر عن الزخم الثقافي والتاريخي التي شهدتهمهالم التاريخية هذه المدينة في عصور مصر القديمة".
وأضاف: "تعد المدينة مواطنا للعديد من المعالم التاريخية التي تروي قصة الماضي العريق، المنطقة الثقافية التي تضم مدينة تراثية ومسرح روماني مكشوف للحفلات والعروض الموسيقية مجهزا بأحدث تقنيات الصوت".
مسجد مالك الملكوتابع: "يتوسط المنطقة الثقافية مسجد مالك الملك المبني على تراث معماري وحضاري فريد يزين العلمين الجديدة، ويمزج بين التراثين الأندلوسي والعثماني".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العلمين أبراج العلمين بوابة الوفد المدينة التراثية مجمع ترفيهي العلمین الجدیدة
إقرأ أيضاً:
العبدلي: مدينة الزاوية تعاني من تغول الميليشيات التي تدّعي الشرعية لكنها تهدر ثروات ليبيا
ليبيا – اعتبر المحلل السياسي الليبي، حسام الدين العبدلي، أن الأوضاع في مدينة الزاوية تعكس مشكلة مستمرة تتمثل في تغول الميليشيات المسلحة واندلاع اشتباكات بينها، مشيراً إلى أن هذه المجموعات لا تأتمر بأوامر الدولة.
تمركز الميليشيات وتهديد الموارد الوطنية
وفي تصريحات خاصة لموقع “إرم نيوز“، قال العبدلي إن هذه الميليشيات أصبحت تمارس أنشطة إجرامية منظمة، مشيراً إلى ما حدث مؤخراً بالقرب من مصفاة مليتة، حيث تسببت الاشتباكات في اندلاع حريق في خزانات نفطية. ووصف هذا الأمر بأنه خطر جسيم يؤدي إلى هدر مقدرات الشعب الليبي.
وأضاف العبدلي: “الموارد الوطنية تتبع الدولة الليبية، وهي ملك للشعب الليبي، وتمركز الميليشيات بالقرب من هذه الموارد يشكّل تهديداً كبيراً”.
مجموعات مسلحة خارج السيطرة
وأشار العبدلي إلى أن هذه المجموعات المسلحة تدّعي شرعيتها من الحكومة أو الدولة، لكنها في الواقع مجموعات إجرامية لا تخضع لسيطرة الدولة، مما يجعل وجودها بالقرب من المنشآت الحيوية خطراً حقيقياً على مستقبل البلاد واقتصادها.