سناء حمد القيادية بالمؤتمر الوطنى .. ظلت تريندا فى الاسفير ..
حديثها الاخير لقناة الجزيرة ..
ان حميدتى يمكن التعامل معه اذا جنح للسلم.. بينما تستبعد التعامل مع تقدم ..
فكانت الردود العنيفة من تقدم ..
استطاعت ان تستفز تقدم التى تسعى وترفع عاليا
لواء لا للحرب..
حميدتي صناعة المؤتمر الوطنى .. ومعزز بقرار من البرلمان.
لكن تمرد عليهم وحمل لواء الحرب ضد البشير .. واخيرا حربا ضد المواطن والاعتداء عليه فكانت الحرية والتغير و تقدم له حاضنة جديدة .
.رفعت اسهمه ووقع الوثيقة الدستورية .. واصبح نائب البرهان ..
ووقع اخيرا بعد تمرده فى اثيوبيا مع حمدوك ..
فهل تود سناء حمد ان ترسل رسالة الى حمدوك وتقول له .. انتم السبب .. وتحمل تقدم المسؤولية كاملة .. وحميدتى نستطيع ان نؤدبه اذا كان حيا .. وتحميل حمدوك الجريمة ..
كذلك وضع حمدوك نفسه فى مواجهة الجيش.. ولم يستفيد من مؤتمر القاهرة الاخير .. بل ظل يردد ان مندوب السودان فى الامم المتحدة هو مندوب الجيش ...
لم بتعلم حمدوك من الايام ..
القاهرة التى احتضنت المؤتمر .. وقعت مع البرهان اتفاقية حماة النيل ..
مع من حمدوك يود ان يوقف الحرب ..؟؟
tahagasim@yahoo.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
بلينكن يهاتف البرهان ويحث طرفي حرب السودان على التفاوض
حث وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن طرفي الحرب في السودان على التفاوض، من أجل وقف إطلاق النار في البلد الذي يشهد حربا مستعرة منذ أبريل 2023.
وقالت وزارة الخارجية الأميركية إن بلينكن تحدث مع قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان، الإثنين، حيث شدد على أهمية المشاركة في مفاوضات وقف إطلاق النار في سويسرا.
وأضافت الوزارة أن بلينكن حث القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع على التفاوض لوقف إطلاق النار، حتى يتيسر تدفق المساعدات الإنسانية إلى الشعب السوداني.
ودعا بلينكن الطرفين إلى محادثات في سويسرا من المفترض أن تنطلق في 14 أغسطس الجاري، وكان قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي) سارع للترحيب بالدعوة للمشاركة في المحادثات.
والأسبوع الماضي، طلبت وزارة الخارجية السودانية الموالية للجيش، من الولايات المتحدة مزيدا من النقاشات حول جدول الأعمال، ودعت قوات الدعم السريع إلى الانسحاب من المناطق ووقف توسعها قبل المفاوضات.
ولم تفلح محادثات سابقة جرت بوساطة السعودية والولايات المتحدة في مدينة جدة، في وقف الحرب.
واندلعت المعارك في السودان قبل أكثر من 15 شهرا بين الجيش بقيادة البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو (حميدتي).
وأسفرت الحرب عن مقتل عشرات آلاف، ونزوح أكثر من 13 مليون شخص داخل السودان وخارجه.
ومع انزلاق البلاد إلى ما وصفته الأمم المتحدة بـ"واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في الذاكرة الحديثة"، تم تعليق غالبية عمليات الإغاثة بسبب العنف.
وقبل أيام، أصدرت هيئة مدعومة من الأمم المتحدة تقريرا يفيد أن الحرب في السودان تسببت بمجاعة، حسبما أفادت منظمتان غير حكوميتين، الإثنين.