سناء حمد القيادية بالمؤتمر الوطنى .. ظلت تريندا فى الاسفير ..
حديثها الاخير لقناة الجزيرة ..
ان حميدتى يمكن التعامل معه اذا جنح للسلم.. بينما تستبعد التعامل مع تقدم ..
فكانت الردود العنيفة من تقدم ..
استطاعت ان تستفز تقدم التى تسعى وترفع عاليا
لواء لا للحرب..
حميدتي صناعة المؤتمر الوطنى .. ومعزز بقرار من البرلمان.
لكن تمرد عليهم وحمل لواء الحرب ضد البشير .. واخيرا حربا ضد المواطن والاعتداء عليه فكانت الحرية والتغير و تقدم له حاضنة جديدة .
.رفعت اسهمه ووقع الوثيقة الدستورية .. واصبح نائب البرهان ..
ووقع اخيرا بعد تمرده فى اثيوبيا مع حمدوك ..
فهل تود سناء حمد ان ترسل رسالة الى حمدوك وتقول له .. انتم السبب .. وتحمل تقدم المسؤولية كاملة .. وحميدتى نستطيع ان نؤدبه اذا كان حيا .. وتحميل حمدوك الجريمة ..
كذلك وضع حمدوك نفسه فى مواجهة الجيش.. ولم يستفيد من مؤتمر القاهرة الاخير .. بل ظل يردد ان مندوب السودان فى الامم المتحدة هو مندوب الجيش ...
لم بتعلم حمدوك من الايام ..
القاهرة التى احتضنت المؤتمر .. وقعت مع البرهان اتفاقية حماة النيل ..
مع من حمدوك يود ان يوقف الحرب ..؟؟
tahagasim@yahoo.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: مصر تقدم نموذج البناء والسلام في عالم الصراعات
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن مصر تقدم نموذج البناء والسلام في ظل عالم يموج بالصراعات، مشيرًا إلى أن مصر تقدم فلسفة في السياسة الخارجية والعلاقات الدولية أكثر من رائعة تستحق الدراسة.
شعار قمة القاهرة للدول الثماني النامية الاستثمار في الشبابوأضاف «أحمد»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن شعار قمة القاهرة للدول الثماني النامية الاستثمار في الشباب وفي المشروعات الصغيرة والمتوسطة بما يعكس التطلع إلى المستقبل، مؤكدًا على أن مصر ترى أنه من حق شعوب المنطقة أن تعيش في استقرار وازدهار وهذا لن يأتي إلا بأمرين الأول تعزيز التعاون بين الدول الثماني وفقًا للمصالح المشتركة والمنافع المتبادلة.
وتابع: «الأمر الثاني هو مواجهة التهديدات والتحديات وتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، وبالتالي كانت الرؤية والفلسفة المصرية إطفاء الحرائق ووقف العدوان في غزة وحل القضية الفلسطينية ودعم سيادة لبنان وتنقيذ القرار 1701 ومساعدة سوريا في العملية الانتقالية الشاملة ومنع التصعيد في الإقليم».