الإمارات.. «الهوية والجنسية» تحذر من رسائل احتيالية للاستيلاء على الأموال
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
أهابت الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ، بالمتعاملين توخي الحذر من التفاعل مع الروابط الإلكترونية المشبوهة، والمرسلة عبر رسائل نصية تنتحل اسم الهيئة للاستيلاء على الأموال بصفة احتيالية بدعوى تحديث بيانات مقر الإقامة.
ونفت الهيئة صحة تلك الرسائل التحذيرية القاضية بفرض جزاءات إدارية وغرامات مالية غير موضوعية لقاء عدم تنفيذ تلك الإجراءات، مؤكدة أن تقديم مختلف خدمات الهيئة يتم عبر منظومة قنواتها المعتمدة، ومن خلال منصة الخدمات الذكية وتطبيقها الذكي.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الهوية والجنسية الإمارات
إقرأ أيضاً:
طبلية مصر.. مبادرة لإحياء التراث الشعبي وتعزيز الهوية الثقافية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت هند طه، كبير أمناء هيئة المتحف القومي للحضارة المصرية، أن الطبلية ليست مجرد قطعة أثاث تقليدية، بل هي جزء لا يتجزأ من التاريخ المصري القديم.
وأضافت هند طه في لقاء مع الإعلامية آية شعيب ودينا رامز ببرنامج "أنا وهو وهي" على قناة صدى البلد، أن المصريين القدماء كانوا يستخدمون الطبلية منذ آلاف السنين، لكنها كانت في البداية عبارة عن كتلة حجرية، تطورت عبر العصور حتى وصلت إلى شكلها الحالي.
وأشارت إلى أن الطبلية ليست فقط قطعة خشبية أو معدنية، بل هي رمز اجتماعي يعكس الترابط العائلي والثقافي، مردفة: "الطبلية تمثل لمة العائلة والاحتشاد حولها، وهي جزء من العادات والتقاليد التي نمارسها في حياتنا اليومية".
وأوضحت هند طه، أن هذه العادات تطورت مع مرور الزمن، حيث ظهرت في العصر الإسلامي تحت مسمى "صانية العشاء" أو "طربيس"، وكانت مصنوعة من النحاس أو مواد أخرى.
وتحدثت عن المبادرة التي أطلقها المتحف القومي للحضارة المصرية تحت اسم "طبلية مصر"، والتي تهدف إلى إعادة إحياء التراث المصري المتعلق بعادات الطعام والممارسات الاجتماعية.
اختتمت هند طه حديثها مؤكدةً أن المبادرة لن تقتصر على مجرد تقديم عروض طعام بل ستمتد لتشمل التوعية الثقافية والاجتماعية حول الأهمية الكبرى للطبلية في الحياة المصرية القديمة والحديثة على حد سواء.