وزيرة الرياضة الفرنسية تسبح في نهر السين قبل الأولمبياد
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
سبحت وزيرة الرياضة الفرنسية، إيميلي أوديا كاستيرا، في مياه نهر السين، السبت، في إطار دعاية تأمل السلطات من خلالها أن تظهر أن النهر "نظيف بما يكفي وجاهز" لاستضافة مسابقات السباحة في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية، التي تقام في باريس.
والتقطت عدسات المصورين لقطات للوزيرة الفرنسية أثناء السباحة لفترة وجيزة في النهر الشهير، بالقرب من جسري ألكسندر الثالث وأنفاليد.
ومن المقرر أن تقام سباقات الثلاثي الحديث والماراثون في دورة الألعاب الأولمبية في نهر السين.
يذكر أن النهر الشهير استُخدم أيضا في أولمبياد باريس 1900.
كما وعدت رئيسة بلدية باريس، آن إيدالجو، بالسباحة في السين، للتأكيد على أن النهر ملائم لإقامة منافسات السباحة خلال الدورة الصيفية.
وقادت إيدالجو حملة لتنظيف النهر الذي يتعرض للتلوث في الكثير من الأحيان قبل الأولمبياد، وفق رويترز.
وتستضيف باريس دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في الفترة من 26يوليو حتى 11 أغسطس.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
المادة 6 من اتفاق باريس على طاولة نقاشات وزيرة البيئة في COP29
استعرضت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، عددا من المحاور المهمة، خلال مشاركتها في فعاليات النسخة الحالية من مؤتمر المناخ cop29 الذي انطلق 11 نوفمبر الجاري ويستمر حتى 22 من الشهر نفسه، في مدينة باكو عاصمة أذربيجان، وهي الدولة المستضيفة لهذه النسخة من المؤتمر.
المادة 6 من اتفاق باريسومن ضمن المحاور التي ناقشتها وزيرة البيئة، المادة 6 من اتفاق باريس، والذي تم توقيعه عام 2016، خلال فعاليات مؤتمر المناخ cop21، والذي عقد في باريس، و تنص المادة 6 على : أن الاتفاق يطالب جميع الأطراف بطرح أفضل الجهود الوطنية المحددة، وتعزيز هذه الجهود في السنوات المقبلة، من خلال تنفيذ تحسين الاتفاقية، وبما يشمل هدفها، إلى توطيد الاستجابة العالمية الذي يشكله تغير المناخ، في سياق التنمية المستدامة وجهود القضاء على الفقر بعدة وسائل منها:
أهداف المادة 6 من اتفاق باريس1- الإبقاء على ارتفاع متوسط لدرجة حرارة العالمية في حدود أقل بكثير من درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل الحقبة الصناعية ومواصلة الجهود الرامية إلى حصر ارتفاع درجات الحرارة في حد لا يتجاوز 1.5 درجة مئوية فوق مستويان ما قبل الحقبة الصناعية.
2- تعزيز القدرة على تكيف مع الإثار الضارة لتغيرات المناخ وتعزيز القدرة على تحمل تغيير المناخ وتوطيد التنمية الخفيضة انبعاثات غازات الدفيئة على نحو لا يهدد إنتاج الأغذية.
3- جعل التدفقات المالية متماشية مع مسار يؤدي إلى تنمية خفيضة انبعاثات الغازات الدفيئة وقادر على تحمل تغير المناخ.
4- سينفذ هذا الاتفاق على نحو يجسد الإنصاف ومبدأ المسؤوليات المشتركة، وإن كانت متباينة وقدرات كل طرف في ضوء الظروف الوطنية المختلفة.