على الحدود يعتلي منصات التواصل .. ما حقيقة الترتيبات الأمنية بين مصر وإسرائيل بشأن الحدود مع قطاع غزة
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
سرايا - اعتلى وسم "على الحدود " منصات التواصل الاجتماعي بعد أن نشرت انباء تفيد إجراء مصر محادثات مع كيان الاحتلال بشأن نظام مراقبة إلكتروني عالى الدقة على الحدود بين قطاع غزة ومصر .
وتتضمن المحادثات حول وضع أجهزة استشعار على الجانب المصري من محور فيلادلفيا ، الغاية منه هي رصد الأنفاق واكتشاف وسائل تهريب الأسلحة للقطاع.
إسرائيل" ومصر تناقشان نظام مراقبة لمكافحة التهريب على الحدود بين غزة ومصر في إطار محادثات وقف إطلاق النار في غزة
إلى أي درجة اصبح الموقف المصري مخزيا...فحزب الله يسعى لفرض وقف إطلاق النار في غزة بالقوة بينما مصر ام العروبة تستخدم هذه الطريقة الخيانية والمذلة لتحقيق نفس الغرض)_
عاجل || نتنياهو: سيطرتنا على الحدود بين مصر وغزة شرط للتوصل لاتفاق????????
قلتُ: هذا نقض صريح لكامب ديفيد
وجرّ مصر للحرب!#أبو_عبيدة_النقادي pic.twitter.com/f8gSWzY2OL
وردا على ما تم نشره نفى مصدر مصري رفيع المستوى وجود أي ترتيبات أمنية بين مصر وإسرائيل بشأن الحدود مع قطاع غزة واصفا ما تم تداوله بـ"الشائعات" التي تسعى أطراف إسرائيلية "إخفاء إخفاقاتها في غزة ببثها".
وأوضح المصدر أن هناك نقاطا عالقة تتجاوز ما سبق الاتفاق عليه مع الوسطاء بشأن غزة، موضحا أن مصر بذلت جهودا كبيرة لتحقيق تقدم في مفاوضات التهدئة، فيما أكدت مصادر مصرية مطلعة لبي بي سي إن هوة الخلاف اتسعت خلال المفاوضات التي جرت الجمعة في العاصمة المصرية القاهرة حول الترتيبات الأمنية على الحدود المصرية مع قطاع غزة.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: على الحدود قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مباحثات بين الأردن ومصر وقطر والصين بشأن وقف الحرب على غزة
أكد الوزيران الأردني والقطري، الثلاثاء، على أن "وقف العدوان على غزة يمثل الخطوة الأولى نحو نزع فتيل التوتّر والتصعيد اللذين يهددان بدفع المنطقة كلها، إلى المزيد من الصراع والحروب" ،
ووسط ترقّب رد إيراني على اغتيال رئيس الوزراء الفلسطيني المُنتخب السابق، ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، في طهران، الأسبوع الماضي، بحث وزير خارجية الأردن، أيمن الصفدي، مع نظرائه في مصر وقطر والصين، وقف التصعيد بالمنطقة،
وجاء ذلك خلال اتصالات هاتفية مع وزراء خارجية مصر، بدر عبد العاطي، وقطر، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، والصين، وانغ يي، وفق بيانات لوزارة الخارجية الأردنية.
إلى ذلك، أكّد الوزيران الأردني والمصري، على أن "وقف العدوان الإسرائيلي على غزة هو الخطوة الأولى نحو خفض التصعيد وحماية المنطقة من تبعات الانزلاق نحو حرب إقليمية"، فيما حمّلا دولة الاحتلال الإسرائيلي "كامل المسؤولية عن التصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة".
وشدّد الوزيران على "ضرورة تحمّل المجتمع الدولي مسؤولياته وإلزام إسرائيل وقف العدوان على غزة واحترام القانون الدولي ووقف إجراءاتها التصعيدية". فيما بحث الصفدي مع نظيره القطري "التدهور الخطير الذي تشهده المنطقة نتيجة استمرار إسرائيل في عدوانها على غزة".
وكذلك، ناقش الوزيران، خروقات دولة الاحتلال الإسرائيلي للقانون الدولي، وكذلك تداعيات اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، في طهران، خلال الأسبوع الماضي"؛ فيما أكّدا على أن "وقف العدوان على غزة يمثل الخطوة الأولى نحو نزع فتيل التوتر والتصعيد اللذين يهددان بدفع المنطقة كلها نحو المزيد من الصراع والحروب".
أمّا خلال اتصاله مع الوزير الصيني، قال الصفدي إن "التصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة سوف يتفاقم ما لم توقف إسرائيل عدوانها على غزة، وتوقف خروقاتها للقانون الدولي"، مبرزا أن "وقف العدوان على غزة هو الأساس في جهود وقف التصعيد والحؤول دون انزلاق المنطقة نحو حرب إقليمية".
تجدر الإشارة إلى أن دولة الاحتلال الإسرائيلي تترقّب ردا مشتركا من إيران وحزب الله عقب اغتيال هنية في طهران، وإعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي لاغتياله القائد في حزب الله، فؤاد شكر، خلال قصف قد استهدف مبنى في الضاحية الجنوبية لبيروت الأسبوع الماضي.
تحديد موعد تقديم أولمو لجماهير برشلونة