7.5 مليار ريال أصول الصيرفة الإسلامية بنهاية إبريل وزيادةً في الودائع لدى البنوك
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
مسقط - العمانية
بلغ إجماليُّ الأصول للبنوك والنوافذ الإسلامية مجتمعةً بنهاية شهر أبريل 2024م حوالي 7.5 مليار ريال عُماني أي ما نسبته 17.7 بالمائة من إجمالي أصول القطاع المصرفي في سلطنة عُمان، مسجلة ارتفاعًا بمعدل 13.2 بالمائة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
وأشارت الإحصاءات الصادرة عن البنك المركزي العُماني إلى أن إجمالي رصيد التمويل الممنوح من الوحدات التي تمارس هذا النشاط ارتفع بنسبة 12 بالمائة ليبلغ 6.
كما سجلت الودائع لدى البنوك والنوافذ الإسلامية زيادة بنسبة 15.9 بالمائة لتبلغ نحو 5.8 مليار ريال عُماني بنهاية أبريل 2024م.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: ملیار ریال ع مانی
إقرأ أيضاً:
ريال مدريد يحقق رقماً قياسياً بتخطي مليار يورو في عائدات موسم 2023-2024
حقق نادي ريال مدريد الإسباني إنجازًا تاريخيًا بتخطي عائداته المالية حاجز المليار يورو في موسم 2023-2024، ليصبح أول نادي في العالم يصل إلى هذا الرقم القياسي، وفقًا لتقرير شركة “ديلويت” المتخصصة في التدقيق المالي.
وتصدر ريال مدريد قائمة الأندية الأكثر ربحًا بإجمالي 1,5 مليار يورو، متفوقًا على مانشستر سيتي بطل الدوري الإنجليزي الذي حل في المركز الثاني بإيرادات بلغت 836 مليون يورو، يليه باريس سان جيرمان الفرنسي في المركز الثالث بإيرادات وصلت إلى 806 ملايين يورو.
ويُعتبر الفارق البالغ 208 ملايين يورو بين النادي الملكي ومانشستر سيتي هو الأكبر الذي يتم تسجيله في تاريخ التقرير.
هذا النمو الكبير في إيرادات النادي جاء مدفوعًا بتجديد ملعب “سانتياغو برنابيو”، الذي ساهم في زيادة إيرادات أيام المباريات بنسبة 11% ليصل مجموعها إلى 248 مليون يورو في الموسم الماضي. كما حصل ريال مدريد على قروض تجاوزت المليار يورو منذ عام 2018 لتطوير ملعبه وتحويله إلى مصدر رئيسي للإيرادات.
إلى جانب إيرادات المباريات، تواصل الإيرادات التجارية كونها المصدر الأبرز لعائدات الأندية، حيث تمثل 44% من إجمالي الإيرادات.
أما إيرادات البث، فقد استقرت عند 4,3 مليار يورو، مع بقاء الدوريات الأوروبية الكبرى ضمن نفس دورة الحقوق التلفزيونية للموسم السابق.
على صعيد ترتيب الأندية، واصلت الأندية الإنجليزية هيمنتها، حيث احتلت ستة من أفضل عشرة أندية، وتسعة من بين أفضل عشرين نادياً في قائمة “دوري المال”.
في المقابل، شهدت بعض الأندية مثل برشلونة تراجعًا بعد تأثيرات أعمال التجديد في ملعب “كامب نو”، الذي اضطر النادي للانتقال إلى ملعب أصغر في “مونتويك” خلال الموسم الماضي.
وبذلك، يعكس هذا التقرير استمرار تفوق الأندية الكبرى في عالم كرة القدم، ويؤكد المكانة المالية المهيمنة لريال مدريد في صناعة الرياضة العالمية.