قال نائب رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية الأمير فهد بن جلوي، إن المملكة أثبتت قدرتها على استضافة الأحداث الرياضية الكبرى في الفترات السابقة.

وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن الرياض جاهزة لاستضافة البطولات العالمية الكبرى سواء في  الرياضات الإلكترونية وغيرها.

وأشار بن جلوي هذه الشراكة تشهد عصرا جديدا في الرياضة السعودية والحركة الأولمبية.

فيديو | نائب رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية الأمير فهد بن جلوي: المملكة أثبتت قدرتها على استضافة الأحداث الرياضية الكبرى في الفترات السابقة والرياض جاهزة لاستضافة البطولات العالمية الكبرى#التاسعة#الإخبارية_رياضة pic.twitter.com/2QSQcdxFIq

— الإخبارية - رياضة (@sport_ekh) July 12, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: أخبار السعودية الأحداث الرياضية الكبرى أخر أخبار السعودية

إقرأ أيضاً:

في الشباك.. بين لجنتين!

مع كل دورة أولمبية تتعالى الأصوات وتخرج انتقادات عن عدم تحقيق ميدالية أولمبية لسلطنة عُمان منذ أول مشاركة عام 1984.

وقد لا يعلم الكثيرون من الذين تحدثوا عن عدم الحصول على ميدالية أولمبية أن الرياضة في الميثاق الأولمبي تُعبّر عن فلسفة حياة من خلال مخرج الثقافة والتعليم والرياضة.

والألعاب الأولمبية من ضمن أهدافها وقيمها الإنسانية الاحترام والشجاعة والعزيمة والروابط والوحدة والتضامن وزرع الأمل في نفوس الشعوب.

وإذا كانت الأولمبية وجبة رياضية كاملة الدسم بها جميع الألعاب الرياضية الفردية منها أو الجماعية، فإنه من المهم أن نفهم معني الأرقام التي يسجلها اللاعبون من حيث الزمن والمسافة والثقل، وكذلك معني مشقة التدريب ومهارة اللاعبين.

والألعاب الأولمبية معانيها رفيعة للغاية، والفوز بمركز هو تمثيل مشرّف والوصول إلى النهائي يُعتبر أنجاز.

القيم الأولمبية ومفاهيمها رسالة يجب أن نفهمها جيدا، وهذا الفهم حاولت أن أجد له معني لدي اللجنة الأولمبية العُمانية التي سبق لها أن أصدرت قرارا حمل رقم ١٩/٢٠١٩ بتشكيل اللجنة الرئيسة لمشروع البطل الأولمبي العُماني.

قبل أن تقوم وزارة الثقافة والرياضة والشباب التي أصدرت قرارا وزاريا رقم ٥٤/٢٠٢١ بتشكيل اللجنة الرئيسة لرياضة الأداء العالي وحدد لها ١٣ هدفا يتمثّل في تطوير رياضة الأداء العالي إداريا وماليا وتنظيميا وفنينا، وتصنيف الرياضيين وتحديد حقوقهم وامتيازاتهم، ووضع الضوابط الأكاديمية والعلمية والفنية لبرنامج الابتعاث الخارجي، ووضع ضوابط التفرّغ وتحديد الرياضات المستهدفة وتوفير المقومات الضرورية لتمكين الرياضيين المجيدين، ووضع برامج علمية وطبية وفنية، ومتابعة اجتماعية ودراسية ومهنية، ووضع نظام للحوافز ووضع آليات تعزيز مشاركة القطاع الخاص وإيجاد البيئة الرياضية المحفزة.

مرت خمس سنوات على قرار اللجنة الأولمبية وثلاث سنوات على قرار الوزارة ولم نشاهد على أرض الواقع عملا ملموسا، وشاركنا في أولمبياد باريس ٢٠٢٤ ببطاقة بيضاء كالعادة.

كانت الآمال والطموحات معقوده على دائرة المنتخبات التابعة للوزارة والتي ألغيت واستبدل بها مركز إعداد الرياضيين الذي لم يُؤتي ثماره.

لا أعلم إلى متى سنظل ندور في حلقة مُفرغة؟ ولماذا لا يكون هناك عمل واضح مبني على أسس ومؤشرات وقاعدة بيانات نبني عليها مسيرة الألعاب الرياضية؟

وبعد أولمبياد باريس ٢٠٢٤ ومع دورة انتخابية جديدة للجنة الأولمبية والاتحادات الرياضية، هل سنسمع عن لجان وبمسميات أخرى، والوعد بأولمبياد لوس انجليس 2028 أم سنكتفي بمخرجات مراكز إعداد الرياضيين إذا كانت هناك مخرجات فعلا؟!

مقالات مشابهة

  • هل مشاهدة المباريات الرياضية على التلفاز يساعد في حرق الدهون؟ دراسة تكشف الحقيقة
  • مفاجأة مشاهدة الأحداث الرياضية تساعد في إنقاص الوزن
  • وفد الإمارات يختتم المشاركة في «أولمبياد باريس» بمكاسب فنية
  • أمنستي تنتقد منصات التكنولوجيا لتأجيجها الكراهية ضد المسلمين بالمملكة المتحدة
  • في الشباك.. بين لجنتين!
  • مسؤول: إجراءات مرنة وضعها نظام جمع التبرعات ضمانا لوصولها إلى مستحقيها
  • كيف يمكن لمشاهدة الأحداث الرياضية أن تساعدك على خسارة الوزن؟
  • مشاهدة الأحداث الرياضية على التلفزيون تساعدك على حرق الدهون |دراسة تكشف السبب
  • مسؤول: نظام جمع التبرعات يحقق الحماية اللازمة وحوكمة إعلانات جمع التبرع
  • لا ينبغي للرياضة أن تتأثر بالأجندات السياسية