أمطار على جبال الحجر وظفار.. وخريطة توضح المناطق تأثرها بالرياح الهابطة
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
مسقط - الرؤية
قالت الأرصاد العُمانية إن الطقس المتوقع اليوم غائم جزئيا على الشريط الساحلي والجبال المجاورة لمحافظة ظفار مع تساقط الرذاذ المتقطع وفرص لهطول أمطار متفرقة قد تكون رعدية أحيانا، مع تدفق السحب العالية والمتوسطة وفرص تشكل السحب الركامية وهطول أمطار متفرقة قد تكون رعدية أحيانا على جبال الحجر بالتحديد (الأوسط والشرقي) خلال فترة الظهيرة.
وتوضح الخريطة الأماكن المتوقع تأثرها بالرياح الهابطة خلال نشاط السحب الركامية والتي قد تسبب في إثارة الغبار والأتربة وانخفاض مستوى الرؤية الأفقية أحيانا.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
أمطار رعدية ورياح شديدة.. الإسكندرية تستعد لاستقبال نوة المكنسة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نقترب من بداية موسم نوات شتاء 2024-2025، حيث تتهيأ محافظة الإسكندرية لاستقبال نوة المكنسة المنتظرة، والتي من المتوقع أن تضرب سواحل الإسكندرية وعدة محافظات ساحلية أخرى خلال الساعات المقبلة، مصحوبة برياح شمالية غربية قوية وأمطار غزيرة.
وتستعد الاسكندرية لاستقبال نوة المكنسة وهي أولى نوات شهر نوفمبر 2024، حيث أعلنت الهيئة العامة للأرصاد الجوية عن توقعاتها لحالة الطقس في الايام المقبلة، وهي تراكم للسحب المنخفضة المحملة بالامطار، وفرص سقوط أمطار متفاوتة الشدة وتيتمر لمدة 4 أيام بدءاً من يوم السبت 16 نوفمبر.
وبحسب ما أعلنته هيئة ميناء الاسكندرية مؤخراً حول مواعيد نوات فصلي الخريف وشتاء 2024 - 2025، موعد نوة المكنسة والذي يأتي يوم 16 من شهر نوفمبر الجاري، وهي رياح شمالية غربية، شديدة الأمطار، فبالرغم من تغيرات المناخ في العالم، إلا انه من المتوقع أن تضرب الأميار الشديدة المحافظة خلال أيام قليلة.
وتستمر نوة المكنسة 4 أيام يصاحبها سرعة رياح مرتفعة، ونسب أمطار متفاوتة الشدة، كما تضرب نوة باقي المكنسة محافظة الإسكندرية في شهر نوفمبر أيضا، وهي رياح جنوبية غربية يصاحبها أمطار متوسطة إلى شديدة.
وبحسب ما أعلنته هيئة الأرصاد الجوية أن السبت 16 نوفمبر سوف تزداد حركة الرياح به على فترات متقطعة كما تزداد كثافة الشبورة المائية، ويتوقع أخر الليل سوف تبدا الأمطار في السقوط حتى ساعات صباح اليوم التالي، ليشهد الأحد 17 نوفمبر بدء نوة المكنسة وحتى الثلاثاء 19 نوفمبر.
وتسيطر الاجواء الباردة مع تماثر السحب على سماء الإسكندرية، لتحجب أشعة الشمس طوال ساعات النهار، ويزداد الإجساس بالبرودة طوال الليل.