عين ليبيا:
2025-04-24@08:37:33 GMT

بزشكيان: روسيا حليف استراتيجي مهم لإيران

تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT

أكد الرئيس الإيراني المنتخب مسعود بزشكيان، “أن روسيا حليف استراتيجي وجار مهم لإيران”، مضيفا: “ستظل إدارتي ملتزمة بتوسيع وتعزيز تعاوننا”.

وقال الرئيس الإيراني في مقال لصحيفة “طهران تايمز”: “سأواصل إعطاء الأولوية للتعاون الثنائي والمتعدد الأطراف مع روسيا، وخاصة في أطر مثل مجموعة بريكس ومنظمة شنغهاي للتعاون والاتحاد الاقتصادي الأوراسي”.

وأضاف: “الصين وروسيا وقفتا إلى جانبنا في زمن التحديات ونحن نكن احتراما كبيرا لصداقتنا معهما، اتفاقيتنا الاستراتيجية طويلة الأمد مع الصين هي بمثابة خريطة طريق لمستقبل العلاقات بين البلدين وهي نقطة تحول نحو شراكة متبادلة ورابحة”.

وتابع الرئيس الإيراني: “إدارتي إذ تدرك أن المشهد العالمي قد تطور إلى ما هو أبعد من الديناميكيات التقليدية، ملتزمة بتعزيز العلاقات ذات المنفعة المتبادلة مع اللاعبين الدوليين الناشئين في الجنوب العالمي، وخاصة مع الدول الإفريقية، وسوف نسعى جاهدين لتعزيز جهودنا التعاونية وتعزيز شراكاتنا من أجل تحقيق المنفعة المتبادلة لجميع الأطراف المعنية”.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: الرئيس الإيراني المنتخب مسعود بزشكيان الصين وروسيا مجموعة بريكس

إقرأ أيضاً:

الصين تدعو روسيا وأوكرانيا لحل الأزمة عبر الحوار

بكين (وكالات) 

أخبار ذات صلة بكين تحذر واشنطن من ابتزاز شركاء الصين بـ «ورقة الرسوم» تباين مؤشرات الأسواق الآسيوية

رحبت الصين، أمس، بكل الجهود الهادفة إلى وقف إطلاق النار في أوكرانيا، بعد هدنة عيد الفصح التي تبادلت موسكو وكييف الاتهامات بانتهاكها.
وقال الناطق باسم الخارجية كو جياكون، خلال مؤتمر صحافي «الصين سعيدة برؤية كل الجهود المبذولة للتوصل إلى وقف إطلاق النار، وهو خطوة ضرورية باتجاه السلام، نأمل أن تواصل كل الأطراف المعنية حل الأزمة من خلال الحوار والمفاوضات».
في غضون ذلك، أعرب الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن أمله في إمكان توصّل روسيا وأوكرانيا إلى اتفاق سلام «هذا الأسبوع»، متعهّداً بـ«تعاملات تجارية مزدهرة مع الولايات المتحدة» للطرفين المتحاربين إذا وقّعا اتفاق هدنة.
وقال ترامب في منشور على منصته تروث سوشيال، أمس: «آمل أن تُبرم روسيا وأوكرانيا صفقة هذا الأسبوع»، من دون كشف تفاصيل عن إحراز أي تقدم في محادثات السلام التي سعت واشنطن إلى دفعها قدما منذ توليه سدة الرئاسة لولاية ثانية غير متتالية خلفا لجو بايدن في يناير الماضي. والجمعة الماضي، قال ترامب إن الولايات المتحدة ستركز على أولويات أخرى إذا لم يتم التوصل قريباً إلى اتفاق لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا.
في الأثناء، استأنفت روسيا عملياتها العسكرية في أوكرانيا بعد انتهاء هدنة عيد الفصح التي أعلنها الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، والتي تبادل الطرفان الاتهامات بانتهاكها. 
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، في بيان أمس، عبر تطبيق «تليجرام»، انتهاء وقف إطلاق النار لمدة 30 ساعة الذي أمر به بوتين، بحسب ما ذكرته وكالة بلومبرج للأنباء. وأمر الرئيس الروسي بوقف الأعمال العدائية خلال اجتماع مع رئيس الأركان العامة فاليري جيراسيموف، بثه التليفزيون السبت الماضي، قائلاً إنه لفتة إنسانية بمناسبة عطلة العيد. 
ورفض الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، الإعلان باعتباره حيلة دعائية من قبل الكرملين، ودعا روسيا إلى قبول هدنة لمدة 30 يوماً بدلاً من ذلك. 
وتبادل الطرفان، أمس الأول، الاتهامات بانتهاك وقف إطلاق النار، على الرغم من عدم الإبلاغ عن هجمات صاروخية أو هجمات واسعة بالطائرات المسيرة، كما هو الحال بانتظام منذ بداية الأزمة التي دخلت عامها الرابع.
إلى ذلك، قال الكرملين، أمس، إن موقف إدارة الرئيس الأميركي بشأن استبعاد انضمام أوكرانيا لحلف شمال الأطلسي يبعث على الرضا لدى موسكو، لكنه أحجم عن التعليق على آمال ترامب في التوصل إلى اتفاق هذا الأسبوع.
وصرح المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف بأن الرئيس فلاديمير بوتين وروسيا لا يزالان منفتحين على إيجاد تسوية للأزمة الأوكرانية، وأن العمل مع الولايات المتحدة مستمر.

مقالات مشابهة

  • الصين تؤكد دعمها لإيران في مواجهة العقوبات وتحث على الحوار مع واشنطن
  • الرئيس الصيني يؤكد أن الرسوم الجمركية "تضر" بالتجارة الدولية
  • وزير الخارجية الإيراني: الصين وروسيا شريكان استراتيجيان وصديقان مقربان
  • الرئيس الصيني يجدد انتقاده الرسوم الجمركية: تضرّ بالتجارة الدولية
  • الصين: نسهّل جهود ميانمار لدفع عملية السلام في شمال البلاد
  • ماذا تريد إيران من روسيا والصين؟ .. متخصص بالشأن الإيراني يجيب
  • مختص بالشأن الإيراني يوضح ماذا تريد إيران من روسيا والصين؟
  • وزير الخارجية الإيراني إلى الصين قبل جولة المفاوضات النووية في عُمان
  • الصين تدعو روسيا وأوكرانيا لحل الأزمة عبر الحوار
  • بكين تحذر واشنطن من ابتزاز شركاء الصين بـ «ورقة الرسوم»