خبير علاقات أسرية: شاتمو المشاهير على السوشيال ميديا شخصيات تعاني التهميش
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الدكتور أحمد علام، خبير التعديل السلوكي العلاقات الأسرية والاجتماعية، أن الشخص الذي يسب ويشتم الإعلاميين على صفحات السوشيال ميديا هو إنسان ضعيف يستتر خلف هاتف.
وتابع خلال لقائه مع الإعلاميتين رشا مجدي ونهاد سمير، مقدمتا برنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد، أن هذا الشخص يدرك أنه لا يقف وجه لوجه مع الإعلاميين ويعتقد أنه لا أحد يمكنه الوصول له.
وأكد الدكتور أحمد علام، خبير التعديل السلوكي العلاقات الأسرية والاجتماعية، أن هذا الشخص قد يكون مهمش في أسرته أو يعاني من أمراض نفسية ومنعزل ومنطوي.
وأوضح أن فئة كبيرة في المجتمع أصبحت مريضة نفسيا وهذا النسبة ارتفعت عالميا ووصلت إلى 25 % من سكان العالم وهؤلاء الذين تم فحصهم واكتشاف مرضهم بالاكتئاب أو المرض النفسي وهناك من لم يتم اكتشاف إصابته.
واختتم الدكتور أحمد علام، خبير التعديل السلوكي العلاقات الأسرية والاجتماعية، أن الشخص الذي يشتم غيره على السوشيال ميديا يكون متناقض بمعنى أنه لو رأى من يشتمه في الشارع يسارع لالتقاط الصور معه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صفحات السوشيال ميديا
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: أبو مازن سيدعم الرؤية المصرية لإعادة إعمار غزة
قال أحمد العناني، الخبير في العلاقات الدولية، إن بيان الرئاسة الفلسطينية، أكد على أن الرئيس محمود عباس سيطرح رؤية فلسطينية خلال مؤتمر القمة العربية الطارئة بالقاهرة 4 مارس، وسيؤكد بشكل واضح رفض التهجير بكل أشكاله، باعتبار أن السلطة الفلسطينية هي الممثل الرسمي للفلسطينيين، وهذا يعني تمسكها بالأرض ورفض أي تغيير ديموغرافي.
وأضاف العناني لـ«الوطن» أنه من الناحية الرسمية، يختلف موقف السلطة الفلسطينية عن مواقف الفصائل غير الحكومية مثل حماس، حيث ستقدم السلطة الموقف الرسمي الرافض للتهجير والتأكيد على بقاء الفلسطينيين في أراضيهم.
السلطة الفلسطينية ستدعم الرؤية المصرية لإعادة إعمار غزةوأشار إلى أن السلطة الفلسطينية ستدعم الرؤية المصرية لإعادة الإعمار، مع ضمان بقاء سكان غزة داخل القطاع دون أي مساس بالتركيبة السكانية.
وأيضًا، قد تطرح السلطة تصورًا لإدارة اليوم التالي بعد انتهاء الحرب، رغم الرفض الأمريكي والإسرائيلي لوجود السلطة أو حماس في مستقبل غزة، لكن الفلسطينيين، من خلال السلطة، متمسكون بدورهم في إدارة القطاع.
وأكد العناني، على أن هذا الأمر يتماشى مع اتفاقية أوسلو عام 1993، والتي منحت السلطة سيادة على بعض مناطق الضفة الغربية وقطاع غزة، وفق إطار القانون الدولي والدعم العربي.
واليوم، هناك تحركات مهمة مثل الاجتماع غير الرسمي الذي عُقد بين مصر والأردن ودول مجلس التعاون الخليجي، والذي قد يشكل أساسًا لدعم الموقف الفلسطيني وتوحيد الرؤية العربية قبيل القمة الطارئة في القاهرة.
وجاء ذلك في إطار الرؤية الفلسطينية التي ستضمن العديد من العناصر، وهي تمكين الحكومة الفلسطينية من تولي مسؤولياتها في غزة والضفة الغربية، وإعداد خطة للتعافي وإعادة الإعمار بالتعاون مع مصر والمنظمات الدولية.
وكذا تنفيذ برنامج الإصلاح والتطوير لضمان أفضل الخدمات للشعب الفلسطيني، والدعوة إلى هدنة شاملة ووقف السياسات التي تقوض حل الدولتين، ومواصلة التحرك السياسي والقانوني لتعزيز الاعتراف الدولي بدولة فلسطين.