ارتفاع صادرات وإنتاج وقود السيارات.. و0.4% انخفاضا في إجمالي الصناعات البترولية
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
مسقط - العمانية
انخفض إجمالي إنتاج المصافي والصناعات البترولية في سلطنة عُمان بنسبة 0.4 بالمائة حتى نهاية شهر مايو 2024م مقارنة بالفترة المماثلة من عام 2023م، فيما ارتفع إنتاج وقود السيارات بـ 1.8 بالمائة وفق ما بينت الإحصاءات المبدئية الصادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات.
وأشارت الإحصاءات إلى أن إنتاج وقود السيارات العادي (91) انخفض بنهاية مايو 2024 بنسبة 5.
وانخفض إنتاج زيت الغاز (الديزل) بـ 8.8 بالمائة مسجلًا 13 مليونًا و281 ألفًا و300 برميل، وبلغت مبيعاته 5 ملايين و683 ألفًا و300 برميل، وارتفع أيضًا إنتاج وقود الطائرات بـ 13.5 بالمائة مسجلًا 4 ملايين و757 ألفًا و900 برميل وبلغت مبيعاته مليونًا و666 ألفًا و500 برميل، وسجل إنتاج غاز البترول المسال 3 ملايين و786 ألفًا و100 برميل في حين وصلت مبيعاته إلى 4 ملايين و257 ألفًا و700 برميل.
وفيما يخص البتروكيماويات توضح الإحصاءات ارتفاع إنتاج البنزين بـ 8.7 بالمائة مسجلًا 68 ألفًا و500 طن متري وبلغ إنتاج الباركسيلين 217 ألفًا و200 طن متري مرتفعًا بما نسبته 2.6 بالمائة وانخفض إنتاج البولي بروبلين بـ 9.7 بالمائة مسجلًا 100 ألف و500 طن متري وارتفعت مبيعاته بـ 22.6 بالمائة مسجلة 15 ألف طن متري.
وارتفعت صادرات سلطنة عُمان من وقود السيارات (91) بـ 8.6 بالمائة لتبلغ مليونًا و311 ألفًا و500 برميل، وسجلت صادرات وقود (95) حتى نهاية مايو 2024 ارتفاعًا بـ 153 بالمائة لتبلغ 572 ألفًا و800 برميل في حين بلغت صادرات الديزل 7 ملايين و641 ألفًا و200 برميل، ومن وقود الطائرات مليونين و898 ألف برميل فيما بلغت الصادرات من غاز البترول المسال 237 ألف برميل.
كما بلغت صادرات الباراكسيلين 219 ألفًا و600 طن متري وسجلت صادرات البنزين 68 ألفًا و600 طن متري وبلغت صادرات البولي بروبولين 76 ألف طن متري.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
7 ملايين درهم إجمالي جوائز «خليجي 26»
الكويت (الاتحاد)
أخبار ذات صلة رينارد: لم نأتِ إلى الكويت لـ «النزهة» مدرب اليمن: لماذا لا نكون مثل «اليونان»؟يدرس اتحاد كأس الخليج العربي زيادة مكافآت بطولة «خليجي 26»، وذلك بعدما حققت نجاحاً تسويقياً وفق المؤشرات الأولى، من حيث بيع الحقوق والرعايات.
وكان الاتحاد الخليجي رصد ميزانية لمكافآت البطولة تصل إلى 7 ملايين درهم، حيث يحصل البطل على ما يصل إلى 1.3 مليون دولار تقريباً مقابل 750 ألف دولار تقريباً للوصيف، كما تخصص جوائز مالية لجوائز الهداف، وأفضل لاعب وأفضل حارس بالبطولة.
وكشفت المصادر عن تطبيق نظام مختلف للدخل والعوائد من مبيعات التذاكر للبطولة، بعدما تقرر أن يحصل اتحاد كأس الخليج العربي على نسبة 30% من المبيعات، والاتحاد المستضيف على نسبة 70%، على أن يمنح المنتخب الذي يلتقي المنتخب المستضيف ما لا يزيد على 8% من سعة المدرجات. فيما تخصص نسبة التذاكر في المباريات التي لا يكون المنتخب المستضيف طرفاً فيها من السعة الاستيعابية بواقع 40% لكل اتحاد من الاتحادين طرفي اللقاء، و10% للاتحاد المستضيف، و10% لاتحاد كأس الخليج العربي لكرة القدم، على أن يمنح كل اتحاد من الاتحادين طرفي المباراة تذاكر مجانية بعدد 200 تذكرة موزعة بين الفئتين الأولى والثانية.
وأكد بشار عبدالله، مدير عام الهيئة العامة للرياضة بالكويت، لاعب المنتخب الكويتي السابق، أهمية استضافة وتنظيم الحدث في بلاده، وذلك في ظل وجود رغبة قوية باستضافة أحداث وفعاليات عالمية وقارية وإقليمية في كرة القدم وغيرها، مشيراً إلى أن البطولة الحالية تُعد فرصة مميزة لتأهيل وتطوير العديد من الكوادر التنظيمية، بما يخدم رؤية واستراتيجية الهيئة وحكومة دولة الكويت، ببناء خبرات تراكمية وفرق مميزة في كل الجوانب التنظيمية. وعن دعم البطولة وزيادة مكافآتهم المالية، قال: «هذا الأمر يعود لاتحاد كأس الخليج، وبالتأكيد اللجنة المنظمة تهتم بالتنسيق والتشاور مع اتحاد كأس الخليج في هذا الجانب، وعموماً هناك نجاح كبير للبطولة قبل أن تبدأ في الجوانب التسويقية بالتأكيد، بخلاف الاهتمام الإعلامي الكبير المرتبط بالبطولة، والتي ستُنقل عبر 7 قنوات فضائية بالمنطقة».