فلسطين ستكون موجودة بقوة بمهرجان العلمين (شاهد)
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
أكدت موفدة إكسترا نيوز، أن أمس كان الافتتاح الكبير والمبهر والتواجد الكبير من الزائرين لمدينة العلمين الجديدة والانبهار بالافتتاح والتنظيم والفعاليات على المسرح الكبير، موضحة أنه تم تنظيم بالأمس حفلة غنائية للكينج محمد منير وكل محبي الفنان تواجدوا بقوة واستمتعتوا بالأجواء الاحتفالية والغنائية على المسرح الكبير بمدينة العلمين.
وأوضحت، خلال رسالة على الهواء عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أن فلسطين ستكون موجودة بقوة بمهرجان العلمين وتم غناء عدد من الأغاني الفلسطينية واستمتع وتفاعل معه الجمهور بشكل كبير، مؤكدة أن علم فلسطين سيكون جنبًا إلى جنب مع العلم المصري وهي لمسة إنسانية وطنية مصرية وعربية جميلة من قبل القائمين على تنظيم مهرجان العلمين.
وأشارت إلى أن اليوم الأول من المهرجان الخميس الماضي شهد العرض المباشر لبرنامج «معكم» باستضافة الفنان مدحت صالح والذي امتع الجمهور بشكل كبير، وهذه النوعية من البرامج يكون لها جمهورها بشكل كبير ويتفاعل مع الضيف بشكل مباشر وهذا نوع غير معتاد على مسرح مكشوف وهي تجربة جديدة نجحت الموسم الماضي ويتم تطبيقها هذه النسخة بشكل مميز.
تنظيم المهرجان على أعلى مستوىوتابع: «تنظيم المهرجان كان على أعلى مستوى رغم الكثافة والحضور الكبير، والتنظيم المروري جاء جيدًا والاستعداد من سيارات الإسعاف بشكل كبير»، موضحة أن هناك نجوم أيام الخميس والجمعة والسبت، وهناك تنظيم للبرامج والفكر في اختيار الضيف به بعد فني كبير جدًا ومميز.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العلمين منير فلسطين مصر بوابة الوفد بشکل کبیر
إقرأ أيضاً:
حسين فهمي: نؤكد دعمنا الكبير للقضية الفلسطينية خلال أفلام مهرجان القاهرة السينمائى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الفنان حسين فهمي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، على دعمه الكبير للقضية الفلسطينية من خلال وجود الأفلام الفلسطينية في المهرجان بقوة، مضيفا أنه كان حريصا على أن تكون الدورة الحالية منفردة.
وأوضح رئيس مهرجان القاهرة السينمائى، خلال تصريحات على قناة dmc، أنه قدم جميع التسهيلات حتى يتم استقبال الضيوف في أحسن صورة خلال تلك الدورة، مشيرا إلى أنه حرص على أن يكون هناك تنوع ودقة في اختيار الأفلام المشاركة في المهرجان.
ويعرض فى افتتاح المهرجان الفيلم الفلسطيني "أحلام عابرة" للمخرج رشيد المشهراوي في عرضه العالمي الأول، وتدور أحداثه حول طفل فلسطيني يدعى سامي يبلغ من العمر 12 عاما، يخوض رحلة بحثا عن حمامة زاجلة مفقودة، هذه الرحلة البسيطة تتطور لتصبح رحلة استكشافية عميقة للواقع الفلسطيني المعقد، حيث يجوب سامي برفقة عمه وابن عمه مختلف المدن الفلسطينية، من مخيمات اللاجئين إلى المدن التاريخية مثل بيت لحم والقدس وحيفا.