شقيق شيرين عبدالوهاب يعبر عن حبه ودعمه لشقيقته
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
أعرب محمد عبدالوهاب، شقيق الفنانة شيرين عبدالوهاب، عن حبه الشديد لشقيقته وتمنى لها كل الخير والشفاء.
أكد محمد أن شيرين هي أهم شيء في حياته، معبرًا عن أمله في أن تتجاوز هذه الفترة الصعبة.
تصريح محمد عبدالوهابفي تعليق على حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، كتب محمد عبدالوهاب:
"والله وحياة نظر أمي ولا يفرق معايا شكلي وإني كويس ولا وحش، اللي يفرق دلوقتي إنها تقف تاني على رجليها وتنسى الفترة دي كلها.
وأضاف: "وترجع تاني تمتع الناس بفنها وأغانيها وأفلامها وبرامجها ومسلسلاتها، بأمر الله وهتفتكر الأيام دي وتضحك عليه."
رسالة غير مباشرة لحسام حبيبوجه محمد عبدالوهاب رسالة غير مباشرة لحسام حبيب عبر حسابه الشخصي بموقع "فيس بوك"، قائلًا: "نأبك جه على شونه ياسبوبة، وروحت بردو على بيتنا."
دعم الأسرة والفنتعكس كلمات محمد عبدالوهاب دعمه الكبير لشقيقته شيرين وتأكيده على أهمية تجاوزها لهذه المرحلة الصعبة، والعودة إلى تقديم أعمالها الفنية التي يحبها الجمهور.
يعكس ذلك حب الأسرة وقوة العلاقات الأسرية في دعم الأفراد خلال الأوقات الصعبة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد عبد الوهاب شيرين عبد الوهاب شيرين شقيق شيرين محمد عبدالوهاب
إقرأ أيضاً:
برادة يربط العنف في المؤسسات التعليمية بالهدر المدرسي وينبه للحالة النفسية الصعبة للتلاميذ
أثير، الإثنين، بقوة، في الجلسة العمومية للأسئلة الشفوية بمجلس النواب، موضوع العنف المدرسي، حيث حاصرت أربعة فرق برلمانية وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، بأسئلة استهلها فريق الأصالة والمعاصرة، الذي ساءل المسؤول الحكومي حول « الحد من ظاهرة العنف والانحراف بالمحيط المدرسي، وداخل المؤسسات التعليمية والفصول الدراسية ».
وتناول الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية سؤالا حول « المجهودات المبذولة للقضاء على العنف المدرسي »، فيما ساءل الفريق الدستوري الديمقراطي الاجتماعي، الوزير، حول « تفشي ظاهرة العنف بالوسط المدرسي »، بينما عنون الفريق الحركي سؤاله الآني بـ « ظاهرة العنف بالمؤسسات التعليمية ».
ومن جانبه، عبر سعد برادة، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، عن أسفه للحوادث التي وقعت مؤخرا وعلى رأسها مصرع أستاذة التكوين المهني، وقال إن الوزارة لاحظت أن عدد حالات العنف ازدادت بغض النظر عن عددها، وهو ما دفع الوزارة الوصية إلى اتخاذ مجموعة من الإجراءات.
وربط الوزير في معرض جوابه عن الأسئلة الشفهية، ظاهرة العنف المدرسي بالهدر المدرسي، وأكد أنهما متعلقان ببعضهما بشكل كبير، وقال: « هاداك الولد اللي ماناجحش كتكون عندو ظروف نفسية كتخليه يدير العنف بطريقة أو بأخرى، وبالتالي خصنا أول حاجة نشتغلو عليها هي تحسين التمدرس ».
وأضاف: « خص الوليدات إوليو قادرين يتبعو الدروس ديالهم ماشي الثلثين ماقادينش يتبعو، والوليدات خصهم ما يحسوش براسهم مقصيين فالقسم »، مشيرًا إلى أن « مؤسسات الريادة استطاعت تخفيض معدل العنف من خلال النشاطات الموازية من قبيل مزاولة الرياضة والرسم والسينما والموسيقى ».
وأوضح أن الوزارة « أحدثت خلايا من أجل تتبع الهدر المدرسي، وتظهر الدراسات أن ما بين 15 و20 في المائة من التلاميذ مهيؤون لمغادرة مقاعد الدراسة، ولذلك نقوم بتتبع فردي لكل واحد منهم لمعرفة مشاكلهم بالضبط، وفي الأغلب نجد المشكل لدى التلاميذ هو الضغط النفسي، وهو ما نحاول أن نجد لهم الحلول من أجله ».
وأبرز أن وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة عملت في سياق محاربة العنف المدرسي، على « تثبيت كاميرات في بعض المؤسسات، كما قامت في بعضها بتثبيت كاميرات تشتغل بنظام الذكاء الاصطناعي، وذلك حتى يتمكن مسؤولو المؤسسات التعليمة من التدخل لإيقاف حوادث العنف ».
وقدم الوزير برادة شكره لمؤسسة الأمن الوطني والدرك الملكي، على « جهودهما لتأمين محيط المؤسسات التعليمية من مختلف المخاطر، ومنها ضحايا الهدر المدرسي الذين يعودون لمحيطها لإحداث مشاكل، ومحاولة جر تلاميذ آخرين لمغادرة مقاعد الدراسة ».
وكشف المسؤول الحكومي أن « وزارة التربية الوطنية أخضعت أزيد من 4 آلاف إطار تربوي لتكوينات في مجال الإنصات والوساطة، كما أخضعت 1600 منسقا للحياة المدرسية لتكوينات في إطار شراكة مع الرابطة المحمدية للعلماء، مردفًا: « هادشي كولو درناه وحنا زايدين فيه شوية بشوية حتى نسيطرو على هادشي اللي واقع ونقصو من العنف ».
كلمات دلالية العنف المدرسي الهدر المدرسي برادة تعليم