صحافي ينفي اخبار صرف مرتبات العسكريين من الحالات ويكشف موعد صرفها
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
عدن (عدن الغد) خاص :
نفى الصحفي علي منصور مقراط ماتناولته بعض المواقع الإخبارية وشبكات التواصل الاجتماعي عن تدشين صرف رواتب العسكريين ومنهم الحالات المعروفة بالشهداء والجرحى وملحقي الضباط والقوى الجوية عصر اليوم الاثنين
معبراً عن أسفه الشديد لهذه التسريبات الغير مسؤولة التي تمس حياة الناس وتعذيبهم في الذهاب إلى محلات الصرافة وبنك القطيبي ليعودون منكسرين وهم في أمس الحاجة للمعاش في هذه الظروف المعيشية المأساوية
محذرا من هذه الأخبار الكاذبة ، متسائلاً عن من المستفيد من تسهين هؤلاء الشرفاء بالوهم
واضح رئيس صحيفة الجيش الصحفي العميد علي منصور مقراط أنه ذهب ظهر اليوم إلى البنك المركزي وهناك كان متواجد مندوب مالية الجيش العقيد محمد ناصر وايضا مندوب وزارة الداخلية وقابل محافظ البنك الدكتور أحمد غالب المعبقي والذي أكد أن رواتب العسكريين ستصرف خلال اليومين القادمين وانهم في انتظار تعزيز البنك بالسيولة المتوقع دخولها قريبا ان شاء الله من المنحة السعودية
.المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
“مول الطاكسي” في قبضة الأمن بتهمة انتحال صفة صحافي والابتزاز الإلكتروني بالفقيه بن صالح
تمكنت عناصر الشرطة بالفقيه بن صالح، يوم الأربعاء 19 فبراير 2025، من توقيف سائق سيارة الأجرة المعروف بلقب “مول الطاكسي”، الذي كان ينتحل صفة صحافي مهني ودولي.
جاء ذلك بعد صدور برقية بحث بحق المعني بالأمر، الذي كان في حالة فرار من العدالة، ليتم تسليمه إلى الفرقة الولائية للشرطة القضائية ببني ملال.
وبعد استنطاقه، أحيل المتهم على النيابة العامة لدى المحكمة الابتدائية ببني ملال، التي قررت متابعته في حالة اعتقال وإيداعه السجن المحلي في انتظار محاكمته.
وأظهرت التحقيقات أن الموقوف، الذي سبق أن أُدين في عدة قضايا، كان ينشر أخبارًا زائفة وادعاءات غير صحيحة عبر حساباته على منصات التواصل الاجتماعي، بهدف تشويه سمعة العديد من الأشخاص وابتزازهم.
وكانت العديد من الهيئات الحقوقية قد قدمت شكاوى ضد “مول الطاكسي” بسبب نشره اتهامات خطيرة بحق مسؤولين، من بينها اتهامه لوكيل الملك بابتدائية الفقيه بن صالح بمحاولة قتل زوجته.
هذا الشخص الذي كان قد تصدر العديد من المقالات الصحفية في الصحف الوطنية، كان يستغل منصاته الرقمية لنشر التهم الباطلة والتشهير بالأفراد، ما تسبب في ضرر معنوي للعديد من الضحايا.
تجدر الإشارة إلى أن “مول الطاكسي” كان ينتهج أسلوبًا مشينًا في ممارسة ما يُسمى بالصحافة، حيث كان يستغل منصات التواصل الاجتماعي كأداة للتهديد والابتزاز، بعيدًا عن الأخلاقيات والمهنية التي يتطلبها هذا القطاع. هذا الاعتقال، الذي لقي ارتياحًا كبيرًا في الأوساط الإعلامية المحلية، يسلط الضوء على ضرورة حماية الصحافة من الدخلاء الذين يشوهون صورتها في المجتمع.
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس