انطلاق امتحان الصرف لطلاب الثانوية الأزهرية 2024
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
امتحان الصرف للثانوية الأزهرية 2024.. يواصل طلاب الشعبة العلمي في أداء الامتحانات المقررة عليهم طبقًا للجدول والمواعيد المقررة، ويؤدون طلاب العلمي اليوم امتحان الصرف للثانوية الأزهرية 2024.
انطلاق امتحان الصرف للثانوية الأزهرية 2024ويستمر طلاب الشعبة العلمية في أداء امتحان الصرف للثانوية الأزهرية 2024 لمدة ساعتان، حتى ينتهي الطلاب من أداء امتحان الصرف للثانوية الأزهرية 2024 في تمام الساعة الحادية عشر.
- يقدر مجموع مادة القرآن الكريم للثانوية الأزهرية نحو 40 درجة يتم توزيعها «التحريري 30 درجة وشفوي 10 درجات».
- يقدر مجموع مادة الفقه للثانوية الأزهرية نحو 40 درجة.
- يقدر مجموع مادة التفسير للثانوية الأزهرية نحو 40 درجة.
- يقدر مجموع مادة التوحيد للثانوية الأزهرية نحو 40 درجة.
- يقدر مجموع مادة الحديث للثانوية الأزهرية نحو 50 درجة يتم توزيعها على «تحريري 40 درجة، شفوي 10 درجات».
- يقدر مجموع مادة النحو للثانوية الأزهرية نحو 40 درجة.
- يقدر مجموع مادة الصرف للثانوية الأزهرية نحو 40 درجة.
- يقدر مجموع مادة البلاغة للثانوية الأزهرية نحو 40 درجة.
- يقدر مجموع مادة الأدب والنصوص والمطالعة للثانوية الأزهرية نحو 40 درجة.
- يقدر مجموع مادة الجبر والهندسة الفراغية للثانوية الأزهرية نحو 30 درجة يتم توزيعها على «التفاضل 15 درجة، التكامل 15 درجة».
- يقدر مجموع مادة الرياضيات التطبيقية للثانوية الأزهرية نحو 30 درجة «الاستاتيكا 15 درجة، الديناميكا 15 درجة».
- يقدر مجموع مادة الفيزياء للثانوية الأزهرية نحو 60 درجة.
- يقدر مجموع مادة الكيمياء للثانوية الأزهرية نحو 60 درجة.
- يقدر مجموع مادة الأحياء للثانوية الأزهرية نحو 60 درجة.
- يقدر مجموع مادة اللغة الأجنبية الأولى للثانوية الأزهرية نحو 40 درجة.
اقرأ أيضاًللشعبة العلمي.. انطلاق امتحان التفاضل والتكامل للثانوية العامة 2024
انطلاق امتحان الكيمياء للثانوية الأزهرية 2024
بدء توافد طلاب الثانوية العامة على اللجان لأداء امتحان التفاضل والتكامل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الصرف الثانوية الأزهرية طلاب الثانوية الأزهرية الثانوية الازهرية للثانوية الازهرية الصرف للثانوية الازهرية یقدر مجموع مادة
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يطمئن المصريين: «متقلقوش ربنا في ضهرنا ومحدش يقدر يعمل حاجة»
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، رسالة طمئنة للمصريين، خلال احتفال وزارة الأوقاف بليلة القدر، قائلاً: «متقلقوش ربنا في ضهرنا ومحدش يقدر يعمل حاجة»، مشيرًا إلى أن الله سبحانه وتعالى حافظ لمصر على الدوام.
وقال الرئيس السيسي، خلال كلمته في احتفال وزارة الأوقاف بليلة القدر: «أتوجه فى البداية، بأصدق التهانى إلى حضراتكم جميعاً، والشعب المصري العظيم، بمناســـــبة احتفالنـــا بـ"ليلة القــدر" المباركـة.. تلك الليلة التي جاءت بنفحاتها الإيمانية العطرة .. داعيا الله ﴿العلى القدير﴾ أن يعيدها على مصرنا العزيزة، وعلى الأمة العربية والإسلامية والعالم أجمع، بفيض من الخير واليمن والبركات.
فقرة إنشاد رائعة لمصطفى عاطف في حفل ليلة القدر بحضور الرئيس السيسي
وزير الأوقاف يُهدي الرئيس السيسي كتاب «الحق المبين» خلال احتفالية ليلة القدر
وأضاف: وفى هذه المناسبة الغراء، أعرب عن بالغ تقديري، لفضيلة الإمام الأكبر - وأتمنى له الشفاء - وكافة علماء الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف، لما يبذلونه من جهود مخلصة، لترسيخ مفاهيم الإسلام السمحة، وتصحيح الأفكار المغلوطة، وتعزيز صورة الإسلام، الذى ينبذ التشدد ويلفظ التطرف بكافة أشكاله، مكرسين بذلك مكانة الأزهر الشريف، منارة علم وإرشاد، تنير دروب الأمة الإسلامية في شتى بقاع الأرض، ومرجعا راسخاً؛ يستند إليه لفهم صحيح الدين.
وتابع: لقد اختصّ الله ﴿عز وجل﴾ هذه الليلة المباركة، بنزول القرآن الكريم، ليكون منهجا لبناء المجتمع وإعماره وتنميته، وإن بناء الأوطان لا يتحقق إلا ببناء الإنسان ، لذلك جعلت الدولة المصرية، الإستثمار في الإنسان نهجا أساسيا، تسعى من خلاله إلى إعداد جيل واع، مستنير، قادر على مواكبة تحديات العصر، ومؤهل للمساهمة فى مسيرة البناء والتنمية، وفق رؤية واضحة، تضع الإنسان فى مقدمة الأولويات.
وواصل: وكما جاء القرآن الكريم بمنهج البناء والإعمار، جاء أيضا بمنهج ترسيخ القيم الأخلاقية والإنسانية.. ومن هذا المنطلق، فإن الحفاظ على هويتنا، وتعزيز القيم الأخلاقية مسئولية مشتركة، تتطلب تضافر جهود جميع مؤسسات بناء الوعى، من الأسرة إلى المدرسة، ومن المسجد والكنيسة إلى وسائل الإعلام.
وتابع: إننا بحاجة إلى خطاب دينى وتعليمى وإعلامى واع، يرسخ هذه القيم، ويؤسس لمجتمع متماسك، قادر على مواجهة السلوكيات الدخيلة بثبات ورشد.
وواصل: ولا يسعنى فى هذا المقام، إلا أن أتقدم لكم، بأسمى عبارات الشكر والتقدير، على مواقفكم الصادقة والتصدى بشجاعة وثبات، للتحديات الإستثنائية التى تواجه منطقتنا.. واسمحولي ان اتوقف هنا أمام هذه العبارة لأعرب عن إحترامي وتقديري للشعب المصري خلال هذه الفترة الصعبة التي مرت وما زالت على المنطقة ومصر، تماسك الشعب المصري امر له بالغ التقدير والإعجاب والإحترام.. والحقيقة هذا ليس بجديد على المصريين، هم في المواقف الصعبة شكل مختلف.. يتجاوزون أي شئ.
وأكمل: «ومن أجل ذلك بأسمى وأسمكم أتوجه للشعب المصري بكل الاحترام والاعتزاز … هذا الأمر حقيقة ليس تقديرا واحتراما مني فقط ولكن كانت نقطة أثارت إعجاب الكثيرين، لقد أعتقد البعض ان هذه الظروف الصعبة قد نكون لها تأثيرات سلبية، لكن ما حدث هو المتوقع من المصريين، أن موقفكم وصلابتكم أمر مقدر جدا عند الله تعالى… ربنا يقدرنا ويوفقكم أن نعمل كل شئ طيب من أجل مصر والإنسانية».
وأكد: أنني على يقين راسخ، بأن وحدتنا التى لا تعرف الانكسار، وصلابتنا المتأصلة فى نفوسنا، وتمسكنا بقيمنا ومبادئنا الخالدة، ستكون هى المفتاح لعبور كل التحديات، وتجاوز كل الصعاب التى تعترض طريقنا.
ونبه: من هذا المنبر، أجدد التأكيد على أن مصر، ستظل تبذل كل ما فى وسعها، لدعم القضية الفلسطينية العادلة، والسعي الحثيث لتثبيت وقف إطلاق النار، والمضى فى تنفيذ باقى مراحله .. وندعو الشركاء والأصدقاء، لحشد الجهود من أجل وقف نزيف الدم، وإعادة الهدوء والإستقرار إلى المنطقة.
وفى رحاب هذه الليلة المقدسة، التى تنزل فيها القرآن الكريم، رحمة وهداية للعالمين، أدعو الله ﴿سبحانه وتعالى﴾ أن يوفقنا لما فيه خير بلدنا وأمتنا والإنسانية جمعاء، وأن يكلل مساعينا بالنجاح والتوفيق.