السعودية سدحت المصرية.. فيديو لحظة فوز هتان السيف على إيمان بركة يثير تفاعلا
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— تداول نشطاء على مواقع التواصل مقاطع فيديو للحظة فوز لاعبة الفنون القتالية السعودية، هتان السيف، على نظيرتها المصرية، إيمان بركة ضمن منافسات "PFL" في السعودية.
ونشرت الصفحة المعرفة لبطولة PFLعلى منصة أكس (تويتر سابقا) لقطات من لقاء السيف وبركة والتي تداولها النشطاء وسط تفاعل واسع.
وذكرت PFL في تعليق على لقاء اللاعبة السعودية ونظيرتها المصرية: "فوز جديد لهتان السيف!.. حققت المقاتلة السعودية هتان السيف انتصارًا جديدًا على بعد انسحاب إيمان بركة في الجولة الثانية في نزال وزن الذرّة للسيدات الهواة ضمن منافسات ".
وأضافت: "تمكنت هتان من تحقيق الانتصار الثاني لها خلال مسيرتها الاحترافية. تُعد السيف أول امرأة سعودية توقع عقدًا عالميًا مع PFL لرياضة الفنون القتالية المختلطة".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: المرأة السعودية تغريدات هتان السیف
إقرأ أيضاً:
فيديو.. لحظة استقبال دروز سوريا في الجولان المحتل
أظهر مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي يوم الجمعة، لحظة دخول وفد من رجال الدين الدروز السوريين إلى إسرائيل في زيارة وصفت بـ "التاريخية".
واستقبل الزوار الدروز القادمون من سوريا ورحب بهم عبر ترديد أناشيد الترحيب فيما لوح عدد من الشباب بالرايات الدرزية باللون الأخضر والأحمر والأصفر والأزرق والأبيض.
وفي وقت سابق من الجمعة، عبر وفد يضم نحو 60 رجل دين من الدروز السوريين خط الهدنة في مرتفعات الجولان المحتل إلى إسرائيل، في أول زيارة من نوعها منذ حوالى 50 عاما.
وعبر الوفد في 3 حافلات رافقتها مركبات عسكرية إسرائيلية إلى بلدة مجدل شمس في الجولان المحتل، وتوجه شمالا لزيارة مقام النبي شعيب في بلدة جولس بالقرب من طبريا، ولقاء الزعيم الروحي لطائفة الموحدين الدروز في إسرائيل الشيخ موفق طريف، وفق مصدر مقرب من الوفد.
وهذا الأسبوع، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إنه سيسمح للعمال الدروز القادمين من سوريا بدخول إسرائيل، في خطوة من شأنها أن تفتح الحدود بشكل محدود لأول مرة منذ ما قبل الحرب في سوريا.
وتضم إسرائيل مجموعة صغيرة من الدروز، بينما يعيش نحو 24 ألف درزي في هضبة الجولان المحتلة، التي استولت عليها إسرائيل من سوريا في حرب عام 1967.
وفي عام 1981، ضمت إسرائيل الهضبة بشكل أحادي، وهو ما لم تعترف به معظم الدول ولا الأمم المتحدة.
وكانت إسرائيل قد أعلنت في الأول من مارس أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع كاتس قد أصدروا تعليمات للجيش بالاستعداد للدفاع عن بلدة درزية تقع في ضواحي دمشق في مواجهة قوات الحكومة السورية الانتقالية.