شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي لمنزل بخانيونس
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
#سواليف
أفادت وسائل إعلام فلسطينية باستشهاد اثنين وإصابة آخرين في #قصف_الاحتلال الإسرائيلي لمنزل قرب #الجامعة_الإسلامية شرقي مدينة #خان_يونس، جنوب قطاع #غزة.
وأضافت أن فلسطينيا استشهد وزوجته الحامل في قصف الاحتلال الإسرائيلي منزلهم شرقي خان يونس.
مقالات ذات صلةالمصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف قصف الاحتلال الجامعة الإسلامية خان يونس غزة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مثيرة.. القسام تكشف عن عبوة ناسفة جديدة استخدمت في كمين بخانيونس
كشفت مصادر في كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، مساء الأربعاء، أن المادة المتفجرة المستخدمة في كمين خانيونس في قطاع غزة استخرجت من صواريخ للاحتلال الإسرائيلي التي لم تنفجر ، وجرى تصنيعها أثناء معركة "طوفان الأقصى".
وبثت "كتائب القسام"، عبر قناة "الجزيرة"، لقطات لكمين نفذته ضد قوة من جيش الاحتلال، في منطقة الفراحين شرق خانيونس، التي قتل وأصيب فيها عدد منهم.
وتظهر المشاهد تفجير القسام عبوة ناسفة في قوة راجلة للاحتلال، ومقتل وإصابة عناصرها، شرق خانيونس، بعد رصدهم بكاميرات في المنطقة.
#عاجل | كمين لكتائب القسّام في قوة راجلة من جنود الاحتلال في خان يونس #عربي21 pic.twitter.com/SYSD32rWdK — عربي21 (@Arabi21News) August 7, 2024
وقالت المصادر ذاتها لقناة "الجزيرة" الإخبارية، إن "العبوة المستخدمة في كمين خانيونس من نوع سجيل وصنعت أثناء معركة طوفان الأقصى".
وأضافت أن "المادة المتفجرة في العبوة استخرجت من صواريخ للاحتلال لم تنفجر وتحتوي 750 شظية"، مشيرة إلى أن "أشلاء جنود الاحتلال تناثرت بالمكان جراء الانفجار وحملتها ناقلات جند إلى الداخل ثم نقلتها مروحيتان".
ولفتت المصادر إلى أن مقاتلي "القسام" قاموا بعد الانفجار بالإجهاز بالرشاشات الخفيفة من مسافة قريبة على من بقي من جنود الاحتلال الإسرائيلي.
وأهدى المقاتلون الكمين لرئيس الوزراء الفلسطيني المنتخب الشهيد إسماعيل هنية، الذي اغتاله الاحتلال الإسرائيلي الأسبوع الماضي خلال زيارة كان يجريها إلى العاصمة الإيرانية طهران.
يأتي ذلك في ظل فشل الاحتلال الإسرائيلي في تحقيق أهداف عدوانه على قطاع غزة رغم مرور 10 أشهر على اندلاع الحرب الدموية، بما في ذلك القضاء على حركة المقاومة الإسلامية "حماس" واستعادة الأسرى الإسرائيليين.
ولا تزال المقاومة الفلسطينية تعلن بوتيرة يومية عن قتل وإصابة جنود إسرائيليين، فضلا عن إطلاقها الصواريخ ضد مواقع للاحتلال بين الحين والآخر، الأمر الذي يؤكد احتفاظها بقدراتها الصاروخية على الرغم من الحرب المدمرة.
ولليوم الـ306 على التوالي، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب المجازر المروعة ضمن حرب الإبادة الجماعية التي يشنها على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، مستهدفا المنازل المأهولة والطواقم الطبية والصحفية ومراكز الإيواء.
وارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الوحشي المتواصل على قطاع غزة إلى ما يزيد على 39 ألف شهيد، وأكثر من 90 ألف مصاب بجروح مختلفة، إضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض، وفقا لوزارة الصحة في غزة.