بوابة الفجر:
2025-03-29@15:57:58 GMT

هاريسون فورد يحتفل بعيد ميلاده الـ82

تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT


 

يصادف اليوم الـ13 من شهر يوليو مع عيد ميلاد الممثل هاريسون فورد الذى يتم اليوم عامه الـ82، وتميز هاريسون بالحكمة والذكاء في اختيار أعماله الفنية، كما تميز بالدقة والمهارة ومحبة الجمهور له. 
 

ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن حياة هاريسون فورد 

 

نشأة هاريسون فورد

 

ولد فورد يوم 13 يوليو 1942 بمدينة شيكاغو، إلينوي، والده هو كريستوفر فورد (1906–1999)، مدير إعلانات وممثل سابق، وأمه دوروثي (1917–2004) ممثلة إذاعية سابقة.


 

ولد شقيقه الأصغر تيرينس في عام 1954. والدا أبوه هما: جون فيتزجيرالد فورد من أصل إيرلندي كاثوليكي وفلورنس فيرونيكا نيهاوس من أصل ألماني. 
 

بينما والدا أمه هما: هاري نيدلمان وآنا ليفشاتز كانا مهاجرين يهود من مينسك، روسيا البيضاء كانت في ذلك الوقت جزءا من الإمبراطورية الروسية.

في عام 1960، تخرج فورد من ثانوية ماين إيست في بارك ريدج، إلينوي. وإلتحق بكلية ريبون في ويسكونسن حيث كان متخصصا في الفلسفة. درس صف الدراما في الربع الأخير من سنته لكي يتخطى خجله.
 

زيجات هاريسون فورد 

 

تزوج هاريسون ثلاثة زيجات  الأولى هي ماري ماركوارت، تزوجها عام 1964 وتطلقا عام 1979، ولديهما إبنان: بنجامين (ولد عام 1967) وويلارد. 
 

زوجته الثانية كاتبة السيناريو ميليسا ماثيسون تزوجها في مارس 1983 وتطلقا في أغسطس 2001، وأنجبت له طفلان: مالكولم وجورجيا (مواليد 1990).

بدأ فورد مواعدة الممثلة كاليستا فلوكهارت بعد لقائهما في حفل غولدن غلوب عام 2002. طلب فورد يدها للزواج في عام 2009. وتزوجا في 15 يونيو 2010، ولديهما ابن بالتبني يدعى ليام (ولد عام 2001).

فورد لديه ثلاثة أحفاد هم: إليل (ولد عام 1993)، إيثان (2000)، ووايلون (2010). إبنه بنجامين يعمل طاه ويملك مطعما، بينما إبنه ويلارد يملك صالة رياضة ويملك أيضا شركة ملابس.

أشهر شخصيات هاريسون

اشتهر  هاريسون بشخصيته الشهيرة الذى جسدها بفيلم Indiana Jones and The Dial of Destiny إذ تعتبر الشخصية بمثابة أيقونة في عالم السينما وتاريخها.

وقد طرحت أولى أفلام سلسلة  Indiana Jones لأول مرة في عام 1981 وأصبح فيلمًا سينمائيًا كلاسيكيًا،  حققت الأفلام الأربعة منه أرباحًا بلغت نحو 2 مليار دولار.


 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفجر الفني هاريسون فورد

إقرأ أيضاً:

القومي للفنون الشعبية يحتفل باليوم العالمي للمسرح.. غدا

استعد المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية للمشاركة المصرية في فعاليات اليوم العالمي للمسرح، وذلك تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، وبالتعاون مع قطاع المسرح برئاسة المخرج خالد جلال.

يأتي ذلك في إطار احتفالات اليوم العالمي للمسرح، التي تُقام سنويًا في 27 مارس.

قال المخرج عادل حسان مدير المركز القومي للمسرح والموسيقي والفنون الشعبية إن برنامج الاحتفال يشمل  فتح القاعة المتحفية بالمركز التي تضم مقتنيات نادرة أمام الجمهور ، إضافة إلى تكليف الفنان القدير محمود الحديني بكتابة كلمة المسرح المصري في هذه المناسبة كتقليد جديد هذا العام .

في كلمته يستعيد الحديني ذكرى احتفالية سابقة بالحدث نفسه شهدت إحياء فرسان المسرح اليوناني الذين أسسوا لفن المسرح، وتقديم أعظم منتجاتهم الإبداعية أوديب وأنتيجون وأورست، إلكترا، وكلتمنسترا، مع جوقة حاملات القرابين التي كتبها اسخيلوس الأب الروحي للمسرح اليوناني وترجمها الدكتور لويس عوض وقام بإخراجها تاكيس موزينيديس بناء على دعوة من الدكتور ثروت عكاشة وزير الثقافة آنذاك.

وجاء نص كلمة الحديني كالتالي: "في يوم 27 مارس من كل عام يحتفل العالم أجمع بيوم المسرح، هذا الفن الساحر، والوحيد الذي يترك أثرًا مباشرًا في مشاعر الجماهير. 
لهذا يتم الاحتفال به فتفتح المسارح أبوابها أمام الجماهير وتقام الندوات واللقاءات بين فناني المسرح والجماهير.
هو عيد تتجدد فيه مشاعر الحب والانتماء إلى هذا الفن الجميل والفريد من بين الفنون الأخرى.
وفي هذا اليوم يستيقظ من رقادهم فرسان المسرح اليوناني أسخيلوس وسوفوكليس ويوروبيدز ووأرستوفانيز الذين وضعوا أسس هذا الفن الجميل منذ آلاف السنين ومن قبل الميلاد.
فنشاهد أوديب وأنتيجون وأورست، إلكترا، وكلتمنسترا.. وغيرهم.
وخلفهم تحوط بهم جوقة مسرحية حاملات القرابين التي كتبها اسخيلوس الأب الروحي للمسرح اليوناني والتي ترجمها الدكتور لويس عوض وقام بإخراجها المخرج اليوناني العالمي تاكيس موزينيديس بناء على دعوة من الدكتور ثروت عكاشة وزير الثقافة آنذاك.
وقدمتها فرقة المسرح القومي على مسرح الأزبكية وقام ببطولتها فنانو الزمن الجميل: أمينة رزق ، محمد السبع، محسنة توفيق، محمود الحديني.

واختار المخرج مجموعة الجوقة من فتيات لا تزيد أعمارهن عن خمسة عشرة عامًا يقدن أحداث هذه المسرحية، ومن خلفهم ديكور المبدع صلاح عبد الكريم وكانت الموسيقى تصدح بألحانها التي صاغها المايسترو جمال عبد الرحيم.
ذكريات جميلة نقشت في تاريخ المسرح المصري، وللأسف لم تتكرر هذه المبادرة لأنها كانت مرتبطة بأحلام الدكتور ثروت عكاشة.


كانت الجماهير آنذاك تحتشد داخل جدران المسارح لمشاهدة العروض المسرحية البديعة التي يقدمها المبدعون من المؤلفين والمخرجين والممثلين المصريين منذ أنشأ الخديوي إسماعيل دار الأوبرا والتي قدمت عليها أوبرا عايدة احتفالٍا بافتتاح قناة السويس.


ولم يكتف بذلك بل أنشأ عدة مسارح في الإسكندرية ودمنهور وطنطا ومنذ هذا الحدث ظلت الدولة تدعم فن المسرح لإدراكها بأن له تأثيرا فعالا عند الجماهير.


وقامت الدولة أيضًا بدعم المسرح في عدة دول عربية فأرسلت أبناءها من المخرجين والمؤلفين لينشئوا المعاهد الفنية في تلك الدول ويقدموا عصارة خبراتهم إلى أبنائها.
وكان لهذا الدعم عظيم الأثر لدى الجماهير العربية.
كان لمصر – وما زال – الدور الكبير في إثراء الحركة المسرحية في الدول العربية الشقيقة، وهو ما يشعرنا بفخر يزيد من مسؤوليتنا تجاه هذا الفن الجميل.

 
يتعرض المسرح حاليًا إلى انصراف بعض الجماهير عنه نتيجة ظهور الدراما التلفزيونية التي تعرض مختلف الفنون الأخرى من خلال شاشاتها وأنت جالس في منزلك.
وبالتالي تأثر المسرح وبدأ يفقد أهم مقوماته وهو وجود الجماهير داخل مسارحه ودور عرضه.
فمسرح بدون جمهور يفقد وجوده حتمًا وهو ما يجعلنا نستشعر الخطر الذي يهدد وجود المسرح ويتطلب جهدا مضاعفا من قطاعات الإنتاج المسرحي في مصر .
هذه الظاهرة ليست قاصرة على فن المسرح في مصر وحدها بل تحدث في كل المسارح العربية والأفريقية، بل وفي بعض الدول الأوروبي، ما يستدعي منا أن نحتشد ونضع الحلول العملية لإنقاذ هذا الفن الجميل من الاندثار.
والحقيقة أن الدولة المصرية لم تقصر في دعم المسرح. فقد قامت بإنشاء أكاديمية الفنون والتي تضم مختلف المعاهد الفنية المتخصصة.
هذه المعاهد التي تقوم بتعليم وصقل وإعداد أبنائنا المبدعين. 
وتقوم الدولة أيضًا بإنشاء المسارح الجديدة وتطوير وتحديث المسارح القائمة. وأقامت أيضًا قصورا وبيوت للثقافة في مختلف المدن والأقاليم محتفية ومحتضنة للمواهب الواعدة.
إضافة إلى ما سبق قامت وزارة الثقافة بفتح أبواب معاهدها الفنية لأبناء الدول العربية والأفريقية ليكتسبوا الخبرات اللازمة والتي تعينهم على نشر الفنون الجادة والهادفة في بلدانهم.
 

وأخيرًا.. لا مفر من التصدي لظاهرة (انصراف الجمهور عن المسرح) وذلك بتقديم عروض مسرحية متميزة وقادرة على جذبهم إلى المسرح ليظل المسرح إشعاعًا مضيئًا بالجماهير.

مقالات مشابهة

  • "زيزو" يحتفل على طريقة جون سينا.. ما القصة؟
  • تفاصيل إنهاء مسن حياة إبنه بسبب المخدرات فى أطفيح
  • بورسعيد .. مستقبل وطن يحتفل بيوم اليتيم في أمانة العرب
  • البابا تواضروس يحتفل باليوبيل الذهبي لرهبنة رئيس دير القديس مارمينا
  • اليوم.. كندة علوش تحتفل بعيد ميلادها
  • حاتم صلاح يحتفل بعيد ميلاد كندة علوش على طريقته (صورة)
  • عمرو يوسف يحتفل بعيد ميلاد زوجته كندة علوش.. شاهد
  • ميتسوبيشي لانسر أوتوماتيك بـ 300 ألف جنيه.. الموديل والمواصفات
  • مسن ينهى حياة إبنه لتعاطيه المواد المخدرة فى أطفيح
  • القومي للفنون الشعبية يحتفل باليوم العالمي للمسرح.. غدا