منتخب انجلترا.. أرقام قياسية منتظرة في نهائي يورو 2024
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
يخوض منتخب انجلترا مواجهة مصيرية أمام اسبانيا في نهائي بطولة يورو 2024، الذي تستضيفه ألمانيا على الملعب الأولمبي في برلين مساء الأحد المقبل.
وتأهل منتخب انجلترا إلى نهائي يورو 2024 على حساب هولندا بهدفين مقابل هدف، وهي نفس النتيجة التي أطاح بها منتخب اسبانيا بنظيره الفرنسي من الدور ذاته.
أرقام قياسية منتظرة في نهائي يورو 2024فازت إنجلترا بنتيجة 3-2 في آخر مرة واجهت فيها إسبانيا في دوري الأمم الأوروبية في أكتوبر 2018؛ ولم يفز منتخب إنجلترا بمواجهات متتالية ضد إسبانيا منذ سبع مباريات بين عامي 1960 و1980.
من الممكن أن يصبح كوبي ماينو (19 عامًا و92 يومًا) أصغر لاعب يسجل هدفًا في نهائي المسابقة الأوروبية بهدف في مرمى إسبانيا، متقدمًا على بيترو أناستاسي (20 عامًا و64 يومًا) الذي فعل ذلك لإيطاليا ضد يوغوسلافيا في نهائي 1968، وذلك إذا فشل لامين يامال في التسجيل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منتخب إنجلترا يورو نهائي يورو 2024 فی نهائی
إقرأ أيضاً:
ارتفاع انبعاثات الكربون يهدد مستقبل الأرض.. وصلت إلى مستويات قياسية في 2024
في لحظة مفصلية من تاريخ كوكبنا تواصل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون ارتفاعها بشكل مقلق، لتسجل مستويات غير مسبوقة، إذ شهد عام 2024 ارتفاعات قياسية لمستوى ثاني أكسيد الكربون حتى أصبحت أكثر ما يهدد الجهود العالمية لمكافحة التغيرات المناخية، حسبما جاء في قناة «القاهرة الإخبارية» عبر عرض تقرير تلفزيوني بعنوان «ثاني أكسيد الكربون.. التحدي الأكبر في مواجهة التغيرات المناخية».
ارتفاع انبعاثات الكربون يهدد بالتغير المناخيوأشار التقرير إلى أنّه وفقاً لتقرير ميزانية الكربون العالمي الذي نُشر خلال قمة المناخ «كوب29» في أذربيجان، ذكر أن انبعاثات الكربون وصلت إلى 41.6 مليار طن في 2024 بزيادة قدرها مليار طن مقارنة بعام 2023.
حرق الوقود الأحفوري من أسباب ارتفاع الانبعاثاتيعود معظم هذا الارتفاع إلى حرق الوقود الأحفوري كالفحم والنفط والغاز، بالإضافة إلى ذلك، تساهم إزالة وحرائق الغابات في زيادة انبعاثات استخدام الأراضي التي من المتوقع أن تصل إلى 4.2 مليار طن هذا العام، وذلك بسبب الجفاف الشديد في الأمازون.
الأرقام تدق ناقوس الخطر وضرورة التدخلولفت التقرير إلى أن هذه الأرقام تدق ناقوس الخطر، حيث حظر علماء البيئة والمناخ من أن عدم اتخاذ إجراءات فورية وجادة قد يقودنا لتجاوز عتبة درجة ونصف مئوية من ارتفاع درجة الحرارة، وهو الحد الذي تم تحديده في اتفاقية باريس للمناخ، وفي حال استمرار هذه الاتجاهات، فأننا قد نواجه آثار مناخية أكثر قسوة وشدة.