الخواجة: استعانة الزمالك بالناشئين اهم المكاسب.. والأبيض فضل مصلحة المنتخب الأوليمبي
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
قال محمود الخواجة، نجم الزمالك السابق، أن الفريق يعاني من غيابات هامة ومؤثرة خلال الفترة الحالية، مشددا على أن تحقيق الانتصارات الأهم في المرحلة الحالية.
الزمالك يضع خطة عاجلة للحفاظ على نجومهوتابع الخواجة في تصريحات لبرنامج "زملكاوي" مع الإعلامي مينا ماهر، المذاع على قناة نادي الزمالك: "الزمالك يعاني من غيابات وإصابات كثيرة، واستعانة الزمالك بالناشئين أبرز مكاسب المرحلة الحالية وهذا الأمر ما يعجبني في البرتغالي جوزيه جوميز وأتمنى مواصلة منحهم الفرصة حتى نهاية الدوري".
وواصل: "الزمالك طوال تاريخه لا يتأخر عن دعم المنتخبات الوطنية رغم الاحتياج إلى اللاعبين بسبب الإصابات التي يعاني منها ولكن وافق على الفور في انضمام زيزو وشحاتة وزياد كمال وحسام عبدالمجيد".
بينما قال حمدي في تصريحات لبرنامج "زملكاوي" مع الإعلامي مينا ماهر، المذاع على قناة نادي الزمالك: "فوز الفريق على طلائع الجيش مهم للغاية في ظل الغيابات التي يعاني منها سواء إصابات أو لاعبين مع منتخب الأولمبي، والاعتماد على اللاعبين الشباب من أهم ما يميز جوزيه جوميو فهذا الأمر سيفيد الفريق على المدى الطويل".
وواصل: "يجب خلال الفترة المقبلة أن يقوم الجهاز الفني بتقييم اللاعبين المحترفين، وغياب أحمد فتوح عن الفريق مؤثر للغاية لأنه لاعب مهم ويحتاجه الفريق في الفترة المقبلة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزمالك جوزيه جوميز محمود الخواجة الزمالك السابق نادي جوزيه
إقرأ أيضاً:
ماكرون: الشعب السوداني يعاني أسوأ حياة إنسانية في العالم
أبدى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قلقه العميق بشأن الوضع الإنساني في السودان قائلا : "الشعب السوداني يعاني من أسوأ حياة إنسانية في العالم"، مؤكداً أن الوضع في السودان يتطلب اهتماماً دولياً عاجلاً لحل الأزمة.
وأعرب الرئيس الفرنسي خلال مؤتمر صحفي اليوم عن استعداد بلاده للعمل بشكل وثيق مع المجتمع الدولي من أجل إنهاء هذا النزاع وتقديم المساعدات الإنسانية اللازمة للشعب السوداني.
وأشار ماكرون إلى ضرورة دعم الجهود الدبلوماسية والإنسانية من أجل وضع حد لهذه الأزمة التي أثرت بشكل كبير على حياة المدنيين في السودان.
كما شدد على أهمية تعزيز التعاون الدولي من أجل تقديم الدعم اللازم لعودة السلام والاستقرار إلى السودان.
ماكرون: جهود مصر في وقف إطلاق النار في غزة وإعادة الرهائنعلى صعيد آخر، أشاد الرئيس الفرنسي ماكرون بالجهود التي تبذلها مصر من أجل وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأكد ماكرون أن هذه الجهود كانت حاسمة في تخفيف حدة النزاع والعمل على التوصل إلى هدنة تسمح بإيصال المساعدات الإنسانية إلى السكان المدنيين الذين يعانون من تبعات العنف المستمر.
وأوضح الرئيس الفرنسي أن فرنسا تؤيد بقوة المساعي المصرية في هذا المجال، معرباً عن تقديره للدور الذي تلعبه مصر في تعزيز الاستقرار في المنطقة.
كما تناول ماكرون قضية الرهائن الفلسطينيين في غزة، مشيداً بالمساعي الدولية لإعادة الرهائن إلى أوطانهم. وأضاف: "نحن نرفض بشدة تهجير الفلسطينيين من غزة وندعو إلى حماية حقوقهم الإنسانية".
وأكد أن فرنسا ملتزمة بالعمل مع شركائها في المجتمع الدولي لتحقيق حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، من خلال مفاوضات سلمية تضمن حقوق جميع الأطراف.
وقال الرئيس السيسي إن الزيارة تفتح آفاقًا جديدة للتعاون بين البلدين على مختلف الأصعدة.
أوضح الرئيس السيسي أنه تم استعراض العلاقات الاقتصادية والثقافية بين مصر وفرنسا ، مع التركيز على أهمية التعاون في مجالات عدة.
وقد تم التأكيد على ضرورة تعزيز الاستثمارات الفرنسية في مصر، خاصة في القطاعات الحيوية التي يمكن أن تعود بالنفع على الاقتصاد المصري وتساهم في تحسين بيئة الأعمال.
الاستثمار والتدريب الفنيوأضاف الرئيس السيسي أن الزيارة تناولت أيضًا أهمية الاستثمارات الفرنسية في مصر، لا سيما في مجالات الطاقة النظيفة والتكنولوجيا الحديثة.
كما تم الاتفاق على تنفيذ برامج تدريب فني متقدمة تهدف إلى تعزيز المهارات الفنية لدى الشباب المصري وتزويدهم بالمعرفة اللازمة للعمل في مجالات متطورة.
التعاون في مجال الهيدروجين الأخضر والذكاء الاصطناعي:أشار الرئيس السيسي إلى أن المحادثات تناولت أهمية التعاون في مجالات متطورة مثل الهيدروجين الأخضر والذكاء الاصطناعي، التي تعد من المجالات الاستراتيجية التي يمكن أن تسهم في تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز الابتكار. وشدد على ضرورة البناء على هذه الاتفاقات لتطوير حلول تكنولوجية متقدمة تخدم مصالح البلدين.
قمة ثلاثية مصرية أردنية فرنسيةوكان السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية قد كشف عن أنه عقب القمة المصرية - الفرنسية، ستُعقد قمة ثلاثية مصرية أردنية فرنسية، بمشاركة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حيث تهدف القمة الثلاثية إلى مناقشة تطورات الأوضاع الإقليمية، بما في ذلك الوضع في قطاع غزة والضفة الغربية.