تتسبب عبارة "من أين لك هذا" في القلق لدي الكثير من الموظفين بالعديد من الوظائف الحكومية والخاصة، ويكون التحذير منها بشكل قانوني، فسماع هذه العبارة يكون عندما يظهر علي الشخص تغيراً ملحوظ، من خلال أرصدة بنوك أو غيرها، فهل من حق البنك أن يسأل العملاء عن مصدر أموالهم؟

الحالات التي يحق للبنك فيها سؤالك عن مصدر الأموال:
 
1- في حالة عدم تناسب وظيفة ودخل العميل مع الأموال التي يريد إيداعها.

 
 
2- في حالة كان العميل موظفا لدى الحكومة وتم الإبلاغ عنه من قِبل جهات اعتبارية أو أفراد، تقوم مباحث الأموال العامة بإجراء تحرياتها، والتحقيق مع ذلك الموظف على الفور.
 
* قانون البنك المركزي.
قانون البنك المركزي، حدد ضوابط تملك المصريين أو غيرهم رؤوس أموال البنوك، إذ يحق لكل شخص طبيعي أو اعتباري تملك ما يزيد على (5٪) من رأس المال المصدر، أو من حقوق التصويت لأي بنك وما لا يجاوز 10% منه أن يخطر البنك المركزي بذلك خلال خمسة عشر يومًا على الأكثر من تاريخ إتمام التملك، طبقًا للنموذج الذي يعتمده المحافظ لهذا الغرض.
 
 ولا يجوز لأي شخص طبيعي أو اعتباري وأطرافه المرتبطة أن يتملك ما يزيد على (10٪) من رأس المال المصدر أو من حقوق التصويت لأي بنك أو أي نسبة تؤدي إلى السيطرة الفعلية عليه إلا بعد الحصول على موافقة مسبقة من مجلس الإدارة، وكذلك عند كل زيادة على النسبة المصرح بها.
 
وفي حالة مخالفة ذلك، توقف حقوق التصويت وتوزيعات الأرباح الخاصة بالأسهم الزائدة على النسبة المصرح بها، ويتعين على المخالف التصرف في النسبة الزائدة خلال ستة أشهر من تاريخ أيلولتها إليه، وإلا كان للبنك المركزي أن يطلب من الهيئة العامة للرقابة المالية الأمر بتعيين إحدى شركات السمسرة لتولى إجراءات بيع الأسهم المخالفة، على أن تتول حصيلة البيع للمساهم بعد خصم المصروفات.
 
ويصدر مجلس الإدارة قواعد الإفصاح في شأن تملك أسهم البنوك بما يضمن التعرف على المالك الفعلي أو المستفيد النهائي من الأسهم، وفي حالة مخالفة هذه القواعد يسرى في شأن الأسهم المخالفة حكم الفقرة الثانية من هذه المادة.

منح قانون البنك المركزي، والجهاز المصرفى، الحق للمصريين ولغيرهم تملك رؤوس أموال البنوك دون التقيد بحد أقصى ينص عليه في أي قانون آخر، وذلك مع عدم الإخلال بأحكام هذا الفصل.
 
وعلى كل شخص طبيعي أو اعتباري يملك ما يزيد على (5٪) من رأس المال المصدر أو من حقوق التصويت لأي بنك وما لا يجاوز 10% منه أن يخطر البنك المركزي بذلك خلال خمسة عشر يومًا على الأكثر من تاريخ إتمام التملك، طبقًا للنموذج الذي يعتمده المحافظ لهذا الغرض.
 
لا يجوز لأي شخص طبيعي أو اعتباري وأطرافه المرتبطة أن يتملك ما يزيد على (10٪) من رأس المال المصدر أو من حقوق التصويت لأي بنك أو أي نسبة تؤدي إلى السيطرة الفعلية عليه إلا بعد الحصول على موافقة مسبقة من مجلس الإدارة، وكذلك عند كل زيادة على النسبة المصرح بها.
 
 وفي حالة مخالفة ذلك، توقف حقوق التصويت وتوزيعات الأرباح الخاصة بالأسهم الزائدة على النسبة المصرح بها، ويتعين على المخالف التصرف في النسبة الزائدة خلال ستة أشهر من تاريخ أيلولتها إليه، وإلا كان للبنك المركزي أن يطلب من الهيئة العامة للرقابة المالية الأمر بتعيين إحدى شركات السمسرة لتولى إجراءات بيع الأسهم المخالفة، على أن تؤول حصيلة البيع للمساهم بعد خصم المصروفات.
 
ويصدر مجلس الإدارة قواعد الإفصاح في شأن تملك أسهم البنوك بما يضمن التعرف على المالك الفعلي أو المستفيد النهائي من الأسهم، وفي حالة مخالفة هذه القواعد يسرى في شأن الأسهم المخالفة حكم الفقرة الثانية من هذه المادة.







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: بنوك من أين لك هذا البنك المركزي البنک المرکزی مجلس الإدارة ما یزید على من تاریخ فی شأن

إقرأ أيضاً:

20 مليون ريال أذون خزانة حكومية

مسقط - العمانية

بلغ إجمالي قيمة أذون الخزانة الحكومية المخصصة لهذا الأسبوع 20 مليون ريال عُماني، حيث بلغت قيمة الأذون المخصصة لمدة استحقاق تبلغ 91 يوماً مبلغا قدره 20 مليون ريال عُماني، وذلك بمتوسط سعر مقبول بلغ 745ر98 ريال عُماني، ووصل أقل سعر مقبول 740ر98 لكل 100 ريال عُماني، فيما بلغ متوسط سعر الخصم 03379ر5 بالمائة، ومتوسط العائد 09777ر5 بالمائة.

وأشار البيان الصادر عن البنك المركزي العماني إلى أنَّ سعر الفائدة على عمليات إعادة الشراء مع البنك المركزي العُماني (الريبو) على هذه الأذون هو 00ر6 بالمائة، بينما يبلغ سعر الخصم مع البنك المركزي على تسهيلات أذون الخزانة 50ر6 بالمائة.

وتعد أذون الخزانة أداة مالية مضمونة لفترة قصيرة الأجل تصدرها وزارة المالية لتوفير منافذ استثمارية للبنوك التجارية المرخصة، حيث يقوم البنك المركزي العماني بدور مدير الإصدار لهذه الأذون.

وتتمتع أذون الخزانة بخاصية تسييل سريع عن طريق خصمها مع البنك المركزي العماني، وعن طريق إجراء صفقات إعادة الشراء (الريبو) مع البنك المركزي أيضًا، كما يُمكن للبنوك التجارية المرخصة أن تجري عمليات الريبو فيما بينها على أذون الخزانة في سوق ما بين البنوك، إضافة إلى أنَّ هذه الأداة تُسهم في إيجاد مؤشر استرشادي لأسعار الفائدة قصيرة الأجل للسوق المالي المحلي، ويمكن للحكومة أن تلجأ إليها في تمويل بعض من المصروفات بشكل سلس ومرن.

مقالات مشابهة

  • النزاهة النيابية تستضيف محافظ البنك المركزي (وثيقة)
  • ارتفاع مبيعات البنك المركزي العراقي في مزاد اليوم
  • بنك " الاحتياطي الأسترالي " يقرر تثبيت أسعار الفائدة عند 4.35% والسيطرة علي التضخم
  • تصريحات جديدة للرئيس العليمي بشأن أسباب التراجع عن قرارات البنك المركزي.. ماذا قال؟؟
  • 20 مليون ريال أذون خزانة حكومية
  • البنك المركزي يفرض الوصاية على مصرف
  • البنك المركزي العراقي يفرض الوصاية على مصرف زين العراق الإسلامي.. وثيقة
  • البنك المركزي العراقي يفرض الوصاية على مصرف إسلامي.. وثيقة
  • مسار السياسة النقدية
  • للشهر الثاني.. صافي الأصول الأجنبية لمصر إيجابي خلال حزيران