يمانيون:
2024-08-06@13:49:08 GMT

7 أعراض تشير إلى إصابتك بحصى الكلى.. ما هي؟

تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT

7 أعراض تشير إلى إصابتك بحصى الكلى.. ما هي؟

يمانيون – منوعات
حصى الكلى عبارة عن قطع صلبة تتشكل نتيجة المواد الموجودة في البول، وقد يتراوح حجمها بين صغيرة كحبة الرمل وكبيرة مثل حبة اللؤلؤ. تخرج غالبية حصى الكلى من الجسم من دون أي تدخل طبي أو مساعدة، لكنها في بعض الأحيان تعلق في المسالك البولية، مما يمنع تدفق البول، ويسبب ألمًا شديداً.

ما الذي يسبب تكوّن حصى الكلى؟

بحسب الموقع الإلكتروني التابع لـ”المعهد الوطني الأميركي للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى”، فإنّ ارتفاع مستويات الكالسيوم، والأكسالات، والفوسفور، وهي معادن تتواجد عادة في البول بمستويات منخفضة، يتسبب بتكوين حصى الكلى.

كما يمكن أن تزيد بعض الأطعمة من احتمال الإصابة بحصى الكلى لدى الأشخاص الأكثر عرضةً لها.

ويُعتبر الأشخاص الذين لا يشربون كميات كافية من السوائل، أو لديهم تاريخ عائلي للإصابة بحصى الكلى، هم الأكثر عرضةً لهذه الحالة، وفق الموقع الأميركي، وأنّ الرجال أكثر عرضةً للإصابة بحصى الكلى مقارنةً بالنساء.

أعراض الإصابة بحصى الكلى

تشمل أعراض الإصابة بحصى الكلى: آلام حادة في الظهر أو الجنب، أو أسفل البطن، أو الفخذ، ظهور دم وردي أو أحمر أو بني في البول، ويُسمى أيضاً :البيلة الدموية”، الشعور بالحاجة المستمرة للتبول، الشعور بألم أثناء التبول، عدم القدرة على التبول، التبول بكمية قليلة، أو ظهور البول الغائم أو الذي يتمتع برائحة كريهة.

وقد يستمر الألم لفترة قصيرة أو طويلة أو متقطعة، ويمكن أن يترافق مع: الغثيان، القيء، الحمى، والقشعريرة.

هل يمكن تجنّب حصى الكلى من خلال تغيير النظام الغذائي؟

لكي تتجنّب الإصابة بحصى الكلى، يُعتبر شرب كمية كافية من السوائل، وخصوصاً الماء، من أهم ما يمكن القيام به. ويوصي العديد من المتخصصين في الرعاية الصحية بشرب بين 6 و8 أكواب من الماء يومياً، ما لم يكن الشخص مصاباً بالفشل الكلوي.

كما أظهرت الدراسات أنّ زيادة الوزن تزيد من خطر الإصابة بحصى الكلى، لذلك ينصح باستشارة اختصاصي التغذية للمساعدة في تخطيط وجبات الطعام لإنقاص الوزن.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: حصى الکلى

إقرأ أيضاً:

الشائع ليس دقيقا دائما.. حقائق عن الإفراط بشرب الماء

يُجمع أطباء ومختصون على أن شرب الماء يعد أمرا بالغ الأهمية للوقاية من الجفاف والحفاظ على أداء الجسم، ولكن في المقابل يشير باحثون إلى أن تناول كميات كبيرة جدًا من الماء خلال فترة قصيرة، يمكن أن يؤدي إلى الغثيان وضيق التنفس، وأحيانا الوفاة، بحسب صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية.

ويلفت باحثون إلى أنه عندما يشرب الإنسان الكثير من الماء، خلال فترة قصيرة، يمكن أن يؤدي ذلك إلى تخفيف الصوديوم في الدم، وهو ما يعرف بالتسمم المائي. ويشيرون إلى أنه يمكن أن تصبح الحالة خطيرة عندما تؤدي إلى تورم خلايا الدماغ.

ويحذر الباحثون والعلماء من أن تطور الحالة يضغط على أجزاء معينة من الدماغ، ويمكن أن يؤدي إلى الغيبوبة أو الوفاة.

وحالات الإصابة بالتسمم المائي غير شائعة، ولكن يمكن أن تحدث إذا تناول الشخص كمية كبيرة من الماء في مدة زمنية قصيرة، مما يؤدي إلى فقدان توازن الكهارل (الإلكتروليتات)، أي المعادن والأملاح في الجسم، وهو ما يؤدي إلى خفض مستويات الصوديوم في الدم.

وبحسب موقع "إنسايدر"، يساعد الصوديوم في الحفاظ على ضغط الدم، وهي وظيفة حيوية تضمن عمل الأعصاب والعضلات وأنسجة الجسم بشكل صحي.

ولكن عندما ينخفض تركيز الصوديوم إلى ما دون المعدل الطبيعي بسبب الاستهلاك الزائد للماء، ينتقل الماء إلى الخلايا لأداء هذه الوظيفة، مما يتسبب في تضخم أو انتفاخ الخلايا، وهو ما قد يكون مهددا للحياة في حال حدوثه للخلايا الدماغية.

وعادة ما يكون الجسم أكثر عرضة لخطر تسمم الماء عند شرب كميات كبيرة من المياه بعد ممارسة التمارين لفترة طويلة، يفقد خلالها الجسم كميات هامة من المعادن والأملاح بسبب المجهود البدني المبذول والتعرق.

ماذا يحدث للجسم عند شرب لترين من المياه يوميا؟ طبيبة تجيب لا بد لكل شخص شرب ما لا يقل عن لترين من الماء يوميا، نصيحة تتكرر على المسامع بشكل شبه يومي. قررت صحيفة "ديلي ميل" الخوض في بعض تفاصيلها تأكيدا على أهمية الانتباه على أنماط صحية يتبعها البشر الذين يشكل الماء نحو 60 بالمئة من أجسادهم.

ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن أستاذ التغذية وعلم وظائف الأعضاء في جامعة يوتا الأميركية، ثاندر غليلي، قوله "إن كليتي الشخص يمكنهما عادة إدارة حوالي لتر واحد من الماء في الساعة".

وأضاف غليلي: "عندما تشرب أكثر من لتر من الماء في الساعة، فإن ذلك ربما يضر بعمل ووظائف الكلى".

ويشير طبيب أمراض الكلى في مايو كلينك، كامبيز كالانتاري، إلى أنه على الرغم من الفوائد العديدة لمياه الشرب، لكن من الصعب تحديد أي مكاسب إضافية من شرب مياه أكثر من اللازم.

وتوصي أكاديميات طبية ومختصون باستهلاك ما لا يقل عن لترين من الماء يوميا، بينما ينصح أطباء بأن لا تقل كمية الماء التي يشربها الإنسان عن 8 أكواب من الماء يوميا.

ووجدت دراسة سابقة نشرت في دورية "ساينس" أن فكرة تناول 8 أكواب من الماء يوميا غير دقيقة، وأن الأمر يعتمد على العمر وحجم الجسم والمناخ ومستوى النشاط ونمط الحياة، لتحديد كمية المياه التي يحتاجها الجسم.

وخلُصت الدراسة إلى أن شرب 8 أكواب من الماء ليس ضروريا، وليس خطيرا أيضا، لأن الجسم يتخلص من الماء الزائد عن طريق التبول.

ويؤكد كالانتاري أن إحساس الشخص بالعطش يتغير أيضًا مع تقدم العمر، مما يزيد من صعوبة معرفة كمية الماء التي يجب شربها.

ونقلت الصحيفة الأميركية عن أخصائي الكلى في كلية الطب بجامعة فيرجينيا، ميتشل روزنر، قوله "إن الذين يمارسون التمارين الرياضية كثيرًا يجب عليهم تعويض الماء والملح الذي يفقدونه بسبب التعرق بالماء والكهارل والوجبات الخفيفة المالحة".

مقالات مشابهة

  • الشائع ليس دقيقا دائما.. حقائق عن الإفراط بشرب الماء
  • انتبه.. أعراض تنذرك بالإصابة بسرطان الفم
  • تورم الوجه دليل على الإصابة بالمتلازمة الكلوية
  • احذر أمراض تنتقل إليك من الماء
  • 3 علامات تحذيرية قد تشير إلى اقتراب حدوث جلطة دموية
  • عاجل - شديد الحرارة.. حالة طقس اليوم الاثنين
  • طبيب أورام يكشف علامات نادرة تشير إلى السرطان
  • أستاذ جهاز هضمي يوضح أهم أعراض الإصابة بعدوى "تأكل الدماغ" القاتلة (فيديو)
  • علامات تشير إلى نقص مضادات الأكسدة في الجسم
  • نقص طاقة الجسم تشير إلى الإصابة بالتهاب الكبد وأمراض القلب