نهتفلك حركة حماس.. تظاهرات حاشدة في عمان نصرة لغزة ودعما للمقاومة (شاهد)
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
شهدت العاصمة الأردنية عمان مظاهرات ليلية حاشدة، نصرة لغزة ودعما للمقاومة الفلسطينية.
ورفع المتظاهرون أعلاما فلسطينية ورايات لحركة المقاومة الإسلامية حماس، مرددين شعارات تؤكد على دعم المقاومة وخياراتها في معركة طوفان الأقصى.
كما شهدت مدينة إربد مظاهرة حاشدة انطلقت في شوارع المدينة عقب صلاة الجمعة، منددة بالعدوان وداعمة للمقاومة الفلسطينية.
وتشهد المدن الأردنية مظاهرات مستمرة منذ بدء العدوان على غزة حيث حاصر المحتجون عدة مرات سفارات الاحتلال والولايات المتحدة في العاصمة عمان، قبل أن يفرقهم الأمن الأردني.
تظاهرات ليلية للشعب الأردني وسط العاصمة عمان دعما لـــ #غزة#الأردن pic.twitter.com/TTO9Ivm5Hn — التلفزيون العربي (@AlarabyTV) July 6, 2024
تظاهرات حاشده في في اربد شمال #الاردن
كل بلادي مع #حماس pic.twitter.com/BRmdhSBFWB — عمر ناصر (@mrnr992351) July 12, 2024
طوفان بشري في عمّان.
الشعب الأردني الكريم يجب أن يصبح قدوة لبقية الشعوب العربية. pic.twitter.com/s5jIQF2Jsd — تركي الشلهوب (@TurkiShalhoub) July 12, 2024
عشرات الآلاف وسط عمّان :
الشعب يُريد إسقاط وادي عربة "اتفاقية السلام" pic.twitter.com/t3rx8ZHo4I — رضا ياسين Reda Yasen (@RedaYasen2021) July 12, 2024
تواصل قوات الاحتلال ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 280 على التوالي، بارتكابها مجازر جديدة ضد المدنيين، وسط وضع إنساني كارثي وانتشار للمجاعة، نتيجة الحصار وتواصل عمليات النزوح.
وقالت مصادر محلية؛ إن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف الجمعة على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين، موقعة عشرات الشهداء والجرحى.
وتواصل قوات الاحتلال اجتياحها البري لأحياء واسعة في رفح، والتوغل في عدة أحياء من غزة، وسط قصف جوي ومدفعي وارتكاب مجازر مروعة، في حين تتسع دائرة المجاعة شمال قطاع غزة مع استمرار منع إدخال المساعدات ونفاد البضائع من الأسواق.
واستمرت قوات الاحتلال إطلاق النار في حي الرمال وسط مدينة غزة، في وقت قصفت مدفعيته محيط ميناء الصيادين، بالتزامن مع إطلاق نار كثيف من آليات الاحتلال والطيران المسير، ما خلف عددا من الشهداء والجرحى.
وتحاول طواقم الدفاع المدني انتشال عدد كبير من الشهداء من محيط منطقة الجامعات والصناعة جنوب غزة، بعد تراجع آليات الاحتلال وقواته من المكان، تاركا خلفه دمارا واسعا.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية عمان المقاومة غزة الاحتلال تظاهرات الاردن تظاهرات غزة الاحتلال عمان المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة pic twitter com
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يعترف بتسلل مستوطنين إلى لبنان وإقامة خيام (صور)
أكدت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، أن مستوطنين ينتمون إلى جمعية "عوري هتسفون"، تسللوا قبل أسبوع إلى داخل الأراضي اللبنانية، ورفعوا لافتة مكتوب عليها "لبنان لنا"، قبل أن يقوم الجيش بإخراجهم من المكان.
وأشارت الإذاعة إلى أن الجيش الإسرائيلي ادعى قبل أسبوع أنهم لم ينصبوا خياما داخل لبنان، ويبدو الآن أنهم بالفعل تجاوزوا الخط الأزرق عند مارون الراس.
وأظهرت صور متداولة هؤلاء اليمينيين وهم داخل لبنان، ويرفعون لافتة "لبنان لنا"، ونصبوا ما لا يقل عن خيمتين، وفق شهود عيان.
وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي، الأربعاء: "اعترف الجيش لأول مرة بأن مواطنين إسرائيليين تمكنوا من عبور الحدود إلى لبنان ونصب خيام هنا".
وأضافت: "بعد ادعاء الجيش أن الناشطين لم ينصبوا خياما داخل لبنان، يبدو الآن وبعد تحقيق أنهم تجاوزوا بالفعل عدة أمتار عبر الخط الأزرق (الفاصل) في منطقة مارون الراس، قبل أن تخرجهم قوات الجيش من المكان".
وذكرت بأن هؤلاء اليمينيين ينتمون إلى جمعية "عوري هتسفون"، وهي تدعو إلى استيطان إسرائيلي في جنوبي لبنان.
الإذاعة نقلت عن الجيش قوله: "هذا حادث خطير ويجري التحقيق فيه، وأي محاولة للاقتراب أو عبور الحدود إلى لبنان دون تنسيق تشكل خطرا على الحياة وتضر بقدرة الجيش على العمل في المنطقة".
ولم تحدد الإذاعة اليوم الذي تسلل فيها هؤلاء اليمينيون إلى أراضي لبنان في انتهاك لسيادته.
لكن في 8 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، أعلنت جمعية "عوري هتسفون" إقامة نقطة استيطانية قرب بلدة مارون الراس الحدودية اللبنانية، وهو ما نفاه الجيش الإسرائيلي آنذاك.
وشرعت إسرائيل في تبادل قصف حدودي مع "حزب الله" في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ثم شنت حربا واسعة على لبنان منذ 23 سبتمبر/ أيلول الماضي.
أسفر هذا العدوان الإسرائيلي عن 4 آلاف و61 شهيدا و16 ألفا و662 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص، وتم تسجيل معظم الضحايا والنازحين بعد تصعيد العدوان في 23 سبتمبر الماضي، وفق بيانات لبنانية رسمية.
ومنذ 27 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، يسود وقف هش لإطلاق النار بين إسرائيل و"حزب الله"، وارتكبت تل أبيب 249 خرقا له حتى الأربعاء، ما أسفر عن 30 شهيدا و37 جريحا، بحسب معطيات رسمية.
تغطية صحفية | جيش الاحتلال يعلن دخول عدد من المستوطنين إلى لبنان وقيامهم بنصب خيام في منطقة مارون الراس pic.twitter.com/2icmmkt42s
— شبكة رصد (@RassdNewsN) December 18, 2024مستوطنون إسرائيليون دخلوا إلى الأراضي اللبنانية وأقاموا خياماً هناك، والحديث يدور عن مجموعة تُدعى “عوري تصفون” التي تدعو للاستيطان في لبنان.
الجيش الإسرائيلي يعترف رسمياً بدخولهم إلى الأراضي اللبنانية ويقول أن ماحدث هو عمل خطير .
ولكن كيف تمكنوا من الدخول دون أن يلاحظهم الجيش؟… pic.twitter.com/KoH4xLpVAV
???? إذاعة جيش الاحتلال:
مستوطنون يجتازون الحدود مع لبنان ويقيمون خياما هناك للمطالبة بالاستيطان. pic.twitter.com/5xN9u4akHQ
إذاعة جيش الاحتلال: مستوطنون يجتازون الحدود مع لبنان ويقيمون خياما هناك للمطالبة بالاستيطان pic.twitter.com/SMdIebyFpn
— C...koussa (@koussachris0) December 18, 2024اجتاز مستوطنون إسرائيليون الحدود إلى لبنان، ونصبوا الخيام، ودعوا إلى بناء المستوطنات في المنطقة. pic.twitter.com/ZK19sFUpBm
— أنيس منصور (@anesmansory) December 18, 2024