كتب- حسن مرسي:
قال الدكتور أحمد نعينع، إنه التقى في أحد الأيام بالموسيقار محمد عبدالوهاب وأبلغه بأن "الأستاذ مات" وهنا اعتقدت أن الشيخ مصطفى إسماعيل توفي ولكن قال لي إن الأستاذ الذي يقصده هو الجمهور وأن الجمهور مات أي انتهى زمن السميعة.

وأضاف "نعينع"، خلال حواره مع الإعلامية إيمان أبو طالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة أن الشيخ عبدالباسط عبدالصمد كان يقولي تعلمت التلاوة من السميعة.



وأوضح أحمد نعينع إن القراء المصريين هم الرواد في دولة التلاوة، مشيرا إلى أنهم لم يعتمدوا أي قارئ في الإذاعة منذ عامين ونصف العام.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: أحمد شوبير شهد سعيد هدير عبدالرازق الطقس أسعار الذهب أحمد رفعت سعر الدولار حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان أحمد نعينع قراء الإذاعة إذاعة القرآن

إقرأ أيضاً:

تحقيق استقصائي يكشف انحياز BBC للرواية الإسرائيلية (طالع)

نشر موقع Drop Site News للصحافة الاستقصائية، تحقيقا حول تغطية هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" للهجوم الإسرائيلي الذي لا هوادة فيه على غزة، عمل عليه الصحفي البريطاني أوين جونز.

ويستند التقرير إلى مقابلات مع 13 صحفيا وموظفين آخرين في هيئة الإذاعة البريطانية يقدمون رؤى رائعة حول كيفية قيام شخصيات بارزة في العملية الإخبارية لهيئة الإذاعة البريطانية بتحريف القصص لصالح روايات إسرائيل ورفض مرارا وتكرارا الاعتراضات التي سجلها عشرات الموظفين الذين طالبوا على مدار الأشهر الـ 14 الماضية بأن تلتزم الشبكة بالتزامها بالحياد والإنصاف.



ويتكون تحقيق جونز من ثلاثة مكونات رئيسية؛ نظرة مأخوذة بعمق على الشكاوى الداخلية من صحفيي بي بي سي، وتقييم كمي لكيفية وصف هيئة الإذاعة البريطانية للحصار المفروض على غزة لمدة عام، ومراجعة تاريخ الأشخاص الذين يقفون وراء التغطية وعلى وجه الخصوص، المحرر، رافي بيرغ.

وجاء في التحقيق أن موقع "بي بي سي" نشر عددا من الادعاءات التي لم يتم التحقق منها حول هجمات السابع من أكتوبر على المستوطنات الإسرائيلية، والقواعد العسكرية في غلاف غزة، وجاء عدد كبير منها من روايات فريق الاستجابة للطوارئ الإسرائيلي زكا.

ومنذ ذلك الحين، ثبت أن العديد من هذه الادعاءات كاذبة وفقدت مصداقيتها، ومع ذلك، لا تزال القصص الإخبارية لهيئة الإذاعة البريطانية تتضمن هذه الادعاءات التي تم دحضها، بما في ذلك تلك المتعلقة بقتل العديد من الأطفال والرضع وإحراقهم وتكبيلهم.

ونشرت مؤسسات إعلامية أخرى، بما في ذلك نيويورك تايمز، مقالات تصحح بعض الادعاءات الكاذبة التي قدموها حول 7 أكتوبر ، على الرغم من ذلك فإن عددا مذهلا من التقارير الكاذبة لا يزال على مواقع الويب الخاصة بالعديد من المؤسسات الإخبارية الكبرى، مثل بي بي سي.



بعد 14 شهرا من مشاهدة إخفاقات هيئة الإذاعة البريطانية عن قرب، ينقسم هؤلاء الصحفيون المحبطون بين الاعتقاد بأنه من المهم البقاء ومحاولة إجراء تغييرات والرغبة في التخلي عما يبدو وكأنه ميزة منهجية لا يمكن إصلاحها.

ويخلص أحدهم بالقول: "لقد وجد معظم الأشخاص الذين لديهم ضمير هنا أن التغطية حقيرة بصراحة وبالتأكيد لا ترقى إلى مستوى معاييرنا التحريرية".

لقراءة التحقيق كاملا من هنا

مقالات مشابهة

  • الزايدي يعزي في وفاة الشيخ صالح أحمد القصاد
  • في ذكرى وفاته.. الشيخ علي محمود إمام التلاوة وسيد الإنشاد ومكتشف النجوم
  • «الأوقاف» تُحيي ذكرى وفاة الشيخ علي محمود: إرث خالد في التلاوة والإنشاد
  • في ذكرى رحيل الشيخ علي محمود.. عبقري التلاوة وسيد الإنشاد ومكتشف الشيخ محمد رفعت
  • وزير الأوقاف ينعى الشيخ أحمد عبده الباز
  • فهمي عمر يُقيم حفل استقبال لأسقف نجع حمادي بالساحة الهمامية
  • «الشيخ علاء».. مفاجأة الفنان أحمد عزمي لجمهوره في رمضان
  • تحقيق استقصائي يكشف انحياز BBC للرواية الإسرائيلية (طالع)
  • محمود علي حسن قارئا.. نقل شعائر صلاة الجمعة الدقهلية بعد قليل
  • الجمهور يلتف حول أحمد العوضي في بولاق أثناء تصوير فهد البطل