المقاومة الفلسطينية تتصدى لقوات الاحتلال في محيط مخيم بلاطة بالضفة الغربية
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم السبت، أن المقاومة الفلسطينية تصدت لقوات الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحام الاحتلال مخيم بلاطة ومخيم عسكر بالضفة الغربية، وتم استهداف جنود الاحتلال بالرصاص.
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيمي بلاطة وعسكر شرق مدينة نابلس بعدد من آليات العسكرية من حاجز بيت فوريك، وانتشرت قوات الاحتلال في شوارع المخيم، واعتلت أسطح أحد البنايات قرب مدخل بلاطة وسط إطلاق نار كثيف.
ومساء أمس الجمعة، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، قرى رمانة، وزبوبا، وتعنك، والطيبة، وعانين، وفقوعة، وجلبون، وعرابة، وفحمة في محافظة جنين.
وأفادت مصادر أمنية لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت تلك القرى، وشنت حملة تفتيش ونصبت حواجز عسكرية متنقلة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المقاومة الفلسطينية قوات الاحتلال مخيم بلاطة مخيم عسكر قوات الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
بينهم أسرى سابقون.. الاحتلال يعتقل 12 مواطنا بالضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت هيئة شؤون الأسرى الفلسطينية، اليوم الأحد، أن قوات الاحتلال اعتقلت 12 مواطنا على الأقل بالضفة الغربية بينهم أسرى سابقون.
وفي وقت سابق، أعلن نادي الأسير الفلسطيني، أمس السبت، عن اعتقال قوات الاحتلال الإسرائيلي لـ15 مواطنًا خلال اقتحامها عدة قرى وبلدات في الضفة الغربية.
كما أصيب شاب فلسطيني برصاص مستوطنين إسرائيليين في بلدة بيت فوريك شرقي نابلس، حيث هاجم المستوطنون منازل الفلسطينيين في البلدة.
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، قد أعلن يوم الجمعة الماضي عن وقف العمل بأوامر التوقيف الإداري ضد المستوطنين في الضفة الغربية، وهو القرار الذي يتماشى مع تصريحات السفير الأمريكي الجديد لدى إسرائيل، مايك هاكابي، الذي أعلن أنه لا يعترف بمصطلح "الضفة الغربية" ويعارض حل الدولتين، مؤكدًا أن قرار السيادة في الضفة الغربية هو من اختصاص إسرائيل وليس من حق الولايات المتحدة فرضه.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، قالت وزيرة الاستيطان الإسرائيلية، أوريت ستروك، إن الحكومة الإسرائيلية تسعى لإعلان السيادة على أكبر مساحة ممكنة من الضفة الغربية، مشيرة إلى أنه لا يجب وضع استراتيجية للخروج من غزة.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر