وزير الشؤون النيابية: "الحكومة وكل مؤسسات الدولة تعمل من أجل المواطن.. ومصر للمصريين كلهم"
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
قال المستشار محمود فوزي، وزير الدولة للشؤون النيابية والتواصل السياسي، إن وجود حقيبة وزارية في الحكومة تركز على الاتصال السياسي هو رسالة من القيادة السياسية أن الحكومة مكلفة بالانفتاح على المواطنين والمؤسسات المستقلة والأحزاب السياسية والكيانات الشبابية والنقابات.
مقررة أممية: الموقف داخل قطاع غازة كارثي ويتدهور مصر في 24 ساعة| رسالة وزير الري بشأن المياه.. تفاصيل تهريب أكثر من مليون جنيه في ساندوتشات شاورما
وأشار فوزي، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "كل يوم" المذاع عبر فضائية "ON E"، مساء الجمعة، إلى أن الحوار الوطني أثبت أنه حوار فعال ولمس الشارع المصري، مشددا على أن المواطن جزء من القرار وشريك فيه ورؤيته يتم مراعاتها، حيث إن الوطن سينهض بالجميع.
وأكد المستشار محمود فوزي، وزير الدولة للشؤون النيابية والتواصل السياسي، أن هناك حرص من النواب والحكومة على تحقيق مصلحة المواطن، لافتا إلى أن الحكومة تسمع بإنصات لكل الآراء، مضيفا: "مصر للمصريين كلهم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحكومة حقيبة وزارية المستشار محمود فوزي
إقرأ أيضاً:
بن شرادة: العمل على توقيع ميثاق للمصالحة خارج حدود الوطن مجرد إضاعة للوقت
بن شرادة: بناء مؤسسات الدولة أولًا قبل الحديث عن المصالحة الوطنية غياب المؤسسات يعرقل تحقيق المصالحةأكد عضو مجلس الدولة الاستشاري وعضو المؤتمر العام منذ عام 2012، سعد بن شرادة، أن المصالحة الوطنية في ليبيا أصبحت مجرد “حبر على ورق”، مشددًا على ضرورة التركيز على بناء مؤسسات الدولة قبل الحديث عن المصالحة.
وتساءل بن شرادة، في تصريحات خاصة لموقع “إندبندنت عربية”، عن الجهة التي ستضمن تنفيذ مخرجات المصالحة الوطنية في ظل غياب مؤسسات قانونية وشرعية موحدة في البلاد، معتبرًا أن المصالحة لا يمكن أن تتحقق دون وجود كيان مؤسسي قادر على تنفيذها وضمان استدامتها.
انتقادات لميثاق أديس أباباوفي تعليقه على انسحاب نائب رئيس المجلس الرئاسي موسى الكوني من التوقيع على ميثاق المصالحة في أديس أبابا بسبب غياب عبد الحميد الدبيبة وخليفة حفتر، اعتبر بن شرادة أن الكوني لا يختلف عن الأطراف المذكورة، قائلًا: “سبق وكان ملف المصالحة الوطنية بين يديه منذ أكثر من أربعة أعوام، ولم يفعل شيئًا”.
رفض المصالحة خارج حدود الوطنوصف بن شرادة توقيع ميثاق للمصالحة خارج الأراضي الليبية بأنه مجرد “إضاعة للوقت”، داعيًا جميع الأطراف إلى التركيز على بناء الدولة وتوحيد مؤسساتها قبل الحديث عن أي مصالحة وطنية.