المنتخب الأوليمبي يؤدي أول تدريباته فى فرنسا استعدادا لوديتي أوكرانيا والعراق
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
أدى المنتخب الأوليمبي أول تدريباته منذ لحظات بمدينة بوردو الفرنسية استعدادا لوديتي أوكرانيا يوم الاحد المقبل والعراق يوم الأربعاء القادم قبل مغادرته الى مدينة نانت لبدء التحضيرات للقاء الرسمي الأول له أمام جمهورية الدومينيكان فى الحولة الافتتاحية لدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 وتضم مجموعة الفراعنة كلا من : مصر وإسبانيا وأوزبكستان الدومينيكان .
جاء تدريب اليوم متنوعا وتخلله تنفيذ اللاعبون لعدد من الجمل الفنية طبقا لرؤية الجهاز الفني بقيادة البرازيلى ميكالى المدير الفني ومواطنه تياجو المدرب العام والكابتن عادل مصطفي المدرب ، وخاض الحراس تدريبا قويا تحت إشراف الكابتن سيد السويركي مدرب الحراس .
وتدرب المنتخب فى ملعب على بعد 15 دقيقة الاتوبيس من مقر فندق الإقامة تم الترتيب له من جانب محمود حرب المدير الإداري.
شهد التدريب اللواء مشهور عضو مجلس الإدارة ورئيس البعثة فى بوردو، والكابتن محمد بركات المشرف على المنتخب ، وبعد التدريب أدى اللاعبون تدريبات استشفائية تحت إشراف د.طارق سليمان رئيس الجهاز الطبي ود.صلاح عاشور اخصائي التأهيل والعلاج الطبيعي ومحمد احمد عبد الحكيم واحمد شوقي فى التدليك .
هذا وقد أدى المنتخب الأوليمبي صلاة الجمعة فى مقر بعثة المنتخب ، حيث تم تخصيص مكان للصلاة ، ويتسم المعسكر والانضباط والجدية والروح العالية من جانب كل اللاعبين .
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
مصافي النفط الأمريكية تتحول لأمريكا اللاتينية والعراق بعد تعريفات ترامب على كندا والمكسيك
تتطلع شركات تكرير النفط الأمريكية حاليا إلى التعاون مع دول أمريكا اللاتينية والشرق الأوسط لاستبدال الخامات الكندية والمكسيكية التي أصبحت أكثر تكلفة بشكل مفاجئ بعد الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب على كندا والمكسيك.
وذكر تقرير لوكالة (بلومبيرج) أن مصافي التكرير الأمريكية - وخاصة الموجودة في الغرب الأوسط والتي تعتمد على النفط الكندي - تواجه ارتفاع تكاليف المواد الخام بسبب التعريفات الجمركية.
وقال تجار إنه من المرجح أن يسعى مصنعو النفط في أمريكا إلى الحصول على درجات بديلة من أنواع النفط الأثقل التي تنتجها الدول المجاورة من البرازيل وغويانا، نظراً لقربهما النسبي، وأشاروا إلى أنهم يمكنهم الحصول أيضا على النفط الخام من أماكن بعيدة مثل العراق، رغم أن العراق لا ينتج سوى كمية محدودة مما يسمى بالبضائع "بدون وجهة" والتي يمكن تصديرها إلى أي مكان.
وتقول وكالة بلومبيرج، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عرّض نحو 4.5 مليون برميل يوميا من واردات النفط من جيرانه للخطر، ويأتي الجزء الأكبر من ذلك من كندا الذي سيخضع لضريبة بنسبة 10%، في حين ستخضع البراميل من المكسيك لضريبة بنسبة 25%.
كما سيكون الخام الفنزويلي بديلا مناسبا، لكن من غير المرجح أن تخفف واشنطن القيود المفروضة على التدفقات من الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية.
وقد تؤدي التعريفات الجمركية إلى إعادة توجيه جزئي لسلاسل توريد الطاقة، وهو ما قد يؤدي إلى إطالة أوقات السفر وزيادة تكاليف النقل.
في الوقت نفسه، قد يتباطأ شراء المصافي الآسيوية للخام الأمريكي إذا استمر الفارق بين سعر خام غرب تكساس الوسيط وخام برنت القياسي العالمي في التقلص.
من جانبهم، قال محللون في "جيه. بي. مورجان تشيس"، إن المنتجين الكنديين سيضطرون إلى "خفض الأسعار للتعويض عن التعريفة الجمركية بنسبة 10%".
كما يمكن للمكسيك إعادة توجيه الصادرات إلى أوروبا وآسيا، بينما يمكن للولايات المتحدة استبدال الخام المكسيكي ببدائل ذات وقت عبور أطول.
وأوضح محللو "جولدمان ساكس" /في مذكرة، أن تكاليف الرسوم ستترجم إلى تكلفة إضافية تتراوح بين 3 و4 دولارات للبرميل يتحملها المنتجون الكنديون و2 إلى 3 دولارات للمستهلكين في الغرب الأوسط.
في المقابل، ارتفعت العقود الآجلة للبنزين في نيويورك بنحو 6.2% على خلفية التوقعات بأن المصافي الأمريكية ستنقل التكاليف المرتفعة إلى السائقين، أو تقلص معدلات إنتاج الوقود.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد فرض تعريفات جمركية كبيرة على السلع الواردة من المكسيك وكندا والصين، ليشعل بذلك حربًا تجارية قد تقوض النمو العالمي وتؤجج التضخم، حيث قام بفرض رسوم جمركية بنسبة 10% على منتجات الطاقة الكندية، في حين ستخضع واردات الطاقة المكسيكية لرسوم جمركية كاملة نسبتها 25%.
غدا فتح باب التظلمات على نتيجة منتصف العام لطلاب النقل والشهادة الإعدادية بالقاهرة